ليلي علوي تعيش حالة من النشاط الفني.. تعرف على التفاصيل
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
تعيش النجمة ليلى علوي، حالة من النشاط السينمائي في الفترة الحالية، حيث تستعد لتصوير بعض الأعمال.
تفاصيل مشاركة ليلي علوي في "جوازة توكسيك"
وتستعد ليلى لتصوير فيلم جوازة توكسيك في شهر نوفمبر المقبل، والذي تجسد خلاله شخصية مهندسة متزوجة من بيومي فؤاد، وتدور أحداث العمل في إطار كوميدي اجتماعي.
وفيلم “جوازة توكسيك” بطولة ليلى علوي، بيومي فؤاد، نسرين طافش، محمد أنور، ملك قورة، وعدد آخر من النجوم، وهو من تأليف لؤي السيد، وإخراج محمود كريم.
أيضًا بدأت مؤخرًا تصوير مشاهدها في فيلم المقسوم، الذي تجسد خلاله شخصية مطربة معتزلة كان لها فرقة موسيقية في التسعينيات من القرن الماضي، وستقدم عدة أغاني خلال الأحداث.
وفيلم “المقسوم” يشارك في بطولته بجانب ليلى علوي، كل من شيرين رضا، سماء إبراهيم، سارة عبدالرحمن، عمرو وهبة، ومن تأليف هيثم دبور وإخراج كوثر يونس، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي موسيقي كوميدي.
كذلك انتهت ليلى من تصوير فيلم التاريخ السري لكوثر، منذ فترة طويلة، ولم تحدد الشركة المنتجة موعد عرضه حتى الآن، وتجسد خلاله شخصية طبيبة، ويشاركها بطولته زينة، محسن محيي الدين، أحمد حاتم، إيناس كامل، فراس سعيد، عبدالرحيم حسن، تأليف وإخراج محمد أمين.
ما هي آخر أعمال ليلي علوي؟
وكان آخر أعمالها في السينمات، فيلم “شوجر دادي”، وشاركها بطولته بيومي فؤاد، حمدي الميرغني، محمد محمود، فرح الزاهد، مصطفى غريب، تامر هجرس، ومي الغيطي، وآخرين، ومن تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم، وبلغت إجمالي إيراداته منذ عرضه 7 مليون جنيه، كما حقق إيرادات عالية في الخليج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيومى فؤاد تامر هجرس نسرين طافش شيرين رضا فيلم جوازة توكسيك لیلی علوی
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: إسرائيل أصبحت دولة جرباء وهي تعيش انحطاطا غير مسبوق
تناول الإعلام الإسرائيلي انحدار مكانة تل أبيب الدولية وتفاقم الغضب العالمي منها، الذي قال إنه ينعكس في تزايد عدد الدول التي تعلن عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة.
فقد أكد محلل الشؤون السياسية في القناة 13 غيل تماري أن هذا التسونامي الدبلوماسي يضر بكل واحد في إسرائيل، وأن هدفه النهائي دفع بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب- لإنهاء الحرب في قطاع غزة فورا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: إسرائيل جوّعت سكان غزة عمدا وبموافقة الغربlist 2 of 2رئيس وزراء فرنسي سابق: علينا أن نواجه الجنون القاتل في غزةend of listكما قال القنصل الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة شاي براك إن "الحزب الديمقراطي أصبح ضد إسرائيل بينما الحزب الجمهوري الداعم الكبير لنا، أصبح فيه من يخرجون ضدنا".
وأضاف "يمكننا استدعاء أمثلة كثيرة على الدول التي أعلنت عزمها الاعتراف بفلسطين، وإسرائيل لا يمكنها البقاء دون دعم دولي".
وفي القناة 13، تم نشر استطلاع رأي لقناة "سي إن إن" يظهر تراجع شعبية نتنياهو داخل الولايات المتحدة "وصولا إلى 23 نقطة تحت الصفر بين الأميركيين دون 35 عاما".
ووفقا للقناة فإن هذا التراجع يعود بالأساس لما تقوم به إسرائيل في غزة لأن الأميركيين يكرهون ما يشاهدونه على الشاشات، ويعتقدون أن نتنياهو مسؤول عنه إلى حد كبير.
لكن القنصل الإسرائيلي السابق في أميركا ألوف بنكاس يرى أن هذا التراجع يخص إسرائيل نفسها وليس نتنياهو وحده.
وفي السياق، قال مراسل الشؤون العربية في القناة 12، إيهود إيعاري، إن سنغافورة دولة صديقة جدا لإسرائيل ومع ذلك فإن غالبية الشعب هناك ضد ما تقوم به، وكذلك اليابان.
لافتا إلى أن الطلاب اليهود في أستراليا لم يعودوا قادرين على وضع نجمة داود وهم ذاهبون للمدرسة.
وعن مواصلة تجويع الفلسطينيين في غزة، قال قائد سلاح البحرية السابق أليعزر ماروم إن منع وصول المساعدات إلى الناس لم يعد أمرا ممكنا في القرن الـ21.
إعلانووصف ماروم هذا الأمر بأنه "سيئ جدا، ولا يؤثر على الجماهير الواسعة فقط وإنما على الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أكبر داعم لإسرائيل، والذي قال إنه شاهد هذا على شاشة التلفاز".
انحطاط غير مسبوق
وتأكيدا على انحدار مكانة تل أبيب عالميا، قالت مراسلة الشؤون الدولية في القناة 12، كيرن بتسلئيل، إنها أصبحت تسمع من يقول إن إسرائيل "باتت دولة جرباء"، مضيفة "هذا ليس انهيارا دبلوماسيا وحسب، إنه أخطر من ذلك بكثير، لأننا نعيش انحطاطا غير مسبوق".
كذلك، ذكرت الصحفية في يديعوت أحرونوت، حين آرتسي سرور، أن "كل من له صلة بالثقافة يعلم أن الدعم مقطوع وأن علاقات إسرائيل قد ماتت، وأنها تجاوزت الدقيقة 99″، مضيفة "لا يمكن جعل الشعبوية بديلا للسياسات".
وبالمثل، أفادت مراسلة القناة 12 في الولايات المتحدة، يونا ليبزون، بأن حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، "تدرك بعد كل ما حدث أن الفلسطينيين باتوا أقرب لتحقيق دولتهم، وهذا ما يدركه العالم أيضا".
واعتبرت ليبزون أن إسرائيل "خسرت هذه الحرب فعليا". في حين قال زعيم المعارضة يائير لبيد إن إسرائيل تواجه انهيارا تاما وغير مسبوق على الساحة الدولية.
وقال لبيد إنه قضى سنوات في ساحة العمل الدولي ولم ير هذا العدد من الدول التي تعلن عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية من طرف واحد، واصفا الأمر بأنه "خطأ من هذه الدول، لكنه أيضا نتيجة تشكيل حكومة تضم أكثر العناصر تطرفا في تاريخ إسرائيل".