اعتبارًا من يونيو 2024.. تفاصيل إنشاء مدينة أدوية مصرية بالسعودية
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
اعتبارًا من مطلع يونيو 2024، تبدأ مجموعة فاركو المصرية للأدوية، إنشاء مدينة لإنتاج الأدوية في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية، بعد إسناد أعمال المقاولات والإنشاءات إلى شركة المقاولون العرب، ومن المقرر أن تنتج المدينة أدوية متنوعة بجانب المنتجات الحيوية واللقاحات، وتهدف إلى تغطية احتياجات السوق السعودية، والتصدير إلى الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية والدول العربية والأفريقية.
وكانت «فاركو» وقعت في يونيو 2022 مذكرة تفاهم مع «مجموعة العجلان» السعودية لإنشاء مدينة لتصنيع الأدوية في السعودية، باستثمارات تبلغ نحو 150 مليون دولار.
وقال وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريف في تصريحات سابقة إن بلاده تُجري محادثات مع شركات صناعة الدواء العالمية الكبرى كافة، للاستثمار وإنشاء مصانع للأدوية الحيوية واللقاحات في المملكة، لتلبية احتياجات السوق المحلية أولاً، ثم التصدير على المدى الطويل.
ووذكر أنه لمس اهتماماً كبيراً جداً من هذه الشركات لبناء صناعات في السعودية وتحويل المملكة إلى محطة مهمة بهذا المجال، وحالياً نحن في نقاشٍ تفصيلي معهم حول نوعية الاستثمارات والمنتجات، ونعمل على وضع التصور النهائي لهذا الأمر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السعودية المملكة العربية السعودية المدينة المنورة فاركو المصرية
إقرأ أيضاً:
رئيس الأكاديمية العربية: نحن أصحاب رسالة إنسانية ونبني مدينة متكاملة للطب والسياحة العلاجية
أكد اللواء الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، إن الجودة تبدأ من تعليم طبي رفيع المستوى، ويجب أن نُخرج طبيبًا مصريًا وعربيًا كفؤًا، قادرًا على مواكبة تقنيات المستقبل، موضحًا أن الأكاديمية تفخر بأن مناهج كلية الطب البشري لديها معتمدة من مجلس الجامعات المصرية، بعد مراجعة دقيقة «Benchmark» مع واحدة من أفضل كليات الطب في العالم، وهي كلية الطب بجامعة موناش في أستراليا، وهذا يضمن جودة المناهج والمحتوى التعليمي المقدم للطلاب.
وأضاف «عبد الغفار»، خلال لقائه مع الإعلامية منال السعيد، ببرنامج «صناع الفرصة»، المذاع على قناة «المحور»، أنه للتأكد من جاهزية الطلاب توفر الأكاديمية معامل وغرف عمليات مجهزة بأحدث تقنيات المحاكاة، ويتدرب الطلاب في بيئة تُحاكي الواقع قبل التعامل المباشر مع المرضى، مما يُزيل الرهبة الأولية لديهم ويضمن استعدادهم التام تحت إشراف أساتذتهم.