كشفت الدكتورة رنا حجي، مدير إدارة البرامج بالمكتب الإقليمي لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية آخر التطورات الصحية داخل قطاع غزة مع تصاعد القصف وانقطاع الاتصالات وخدمات الإنترنت  داخل القطاع، والتهديد  بقصف مستشفى القدس.

كبير مستشاري الرئيس الأوغندي: نتطلع لتوسيع العلاقات الاقتصادية والاستفادة من الخبرات المصرية في استغلال ثرواتنا توك شو سبورت.

. شوبير يكشف مفاجأة بخصوص إمام عاشور وسيف زاهر يصدم الأهلي بسبب موديست لا يمكن قبول التهديد والتلويح بقصف مستشفى القدس

وأوضحت "حجي"،  خلال مداخلة عبر تطبيق زووم ببرنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON أنه لا يمكن قبول التهديد والتلويح  بقصف مستشفى القدس، مشيرة إلى أنه منذ اليوم الأول من العدوان، وهم  يركزون على أهمية  سلامة المراكز الصحية، وهي خط أحمر سواء المستشفيات أو العيادات وكل ماله علاقة  بتقديم الخدمات والرعاية الصحية.

من المستحيل إخلاء المستشفيات

وتابعت: "من المستحيل إخلاء المستشفيات من المرضى كون بعضهم متصل بالحياة عبر أجهزة التنفس الصناعي، وكذا الأطفال الرضع في الحضانات"، مكملة: "مستحيل إخلاء هذه المستشفيات خاصة مع وجود لاجئين كثر بأعداد كبيرة يحتمون بها.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قصف مستشفى القدس مستشفى القدس قطاع غزة الصحة العالمية

إقرأ أيضاً:

منظمة الصحة العالمية: سوء التغذية بلغ "مستويات خطيرة" في غزة

حذّرت منظمة الصحة العالمية، الأحد، من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ "مستويات تنذر بالخطر"، مشيرة إلى أن "الحظر المتعمد" للمساعدات أودى بحياة كثر وكان من الممكن تفاديه.

وأضافت المنظمة في بيان "يشهد قطاع غزة حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد في عدد الوفيات في يوليو".

وأشارت المنظمة إلى أنه من بين 74 حالة وفاة مسجلة مرتبطة بسوء التغذية في عام 2025، وقعت 63 حالة في يوليو، من بينها 24 طفلا دون سن الخامسة، وآخر يزيد عمره عن خمس سنوات، و38 بالغا.

وتابعت "أُعلن عن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص لدى وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعيد ذلك، وبدت على أجسادهم علامات واضحة على الهزال الشديد".

وأكدت أنه "لا يزال من الممكن تجنب الأزمة بشكل كامل. أدى المنع والتأخير المتعمد لوصول المساعدات الغذائية والصحية والإنسانية واسعة النطاق إلى خسائر فادحة في الأرواح".

 ونقلت المنظمة عن شركائها في مجموعة التغذية العالمية أن ما يقرب من طفل من كل خمسة دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني الآن من سوء التغذية الحاد.

ورجحت المنظمة "أن تكون هذه الأرقام أقل من الواقع نظرا للقيود الأمنية الشديدة المفروضة على الوصول والتي تمنع العديد من العائلات من الوصول إلى المرافق الصحية".

وأكدت المنظمة أنه "يجب أن يظل هذا التدفق مستمرا ودون عوائق لدعم التعافي ومنع المزيد من التدهور".

وبحسب منظمة الصحة العالمية، تلقى أكثر من 5000 طفل دون سن الخامسة خلال الأسبوعين الأولين من يوليو العلاج من سوء التغذية، وكان 18% منهم يعانون من الشكل الأكثر خطورة، وهو سوء التغذية الحاد الشديد.

وفي يونيو، تم علاج 6500 طفل من سوء التغذية، وهو أعلى عدد منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023.

 وفي يوليو، تم إدخال 73 طفلا آخرين إلى المستشفى يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد ومضاعفات طبية، مقارنة بـ39 طفلا في الشهر السابق.

وأكدت منظمة الصحة العالمية أن "هذه الزيادة في الحالات تثقل كاهل مراكز علاج سوء التغذية الأربعة المتخصصة".

أما بالنسبة للنساء الحوامل والمرضعات، فإن أكثر من 40% منهن يعانين من سوء التغذية الحاد، بحسب بيانات صادرة عن "مجموعة التغذية العالمية" نقلتها منظمة الصحة العالمية.

وأضافت المنظمة "ليس الجوع وحده ما يفتك بالناس، بل أيضا البحث اليائس عن الطعام. تجبر العائلات على المخاطرة بحياتها من أجل حفنة من الطعام، غالبا في ظروف خطيرة وتسودها الفوضى".

مقالات مشابهة

  • منظمة الصحة العالمية: سوء التغذية بلغ "مستويات خطيرة" في غزة
  • الصحة العالمية تحذّر من خطر سوء التغذية في غزة
  • إخلاء سبيل شقيقة منة عرفة وطليقها بعد مشاجرة داخل نادٍ شهير بأكتوبر
  • في جولته الجنوبية الأولى على المستشفيات... ماذا أعلن وزير الصحة؟
  • تدخل النقابة أنقذ حياته.. طبيب الغربية يتجاوز أزمة عضة الكلب الصحية
  • الصحة العالمية تشيد بدور مصر في تقديم الخدمات الصحية للمتأثرين بالنزاعات بالدول المجاورة
  • الصحة العالمية: الحصول على الرعاية الصحية بالسويداء يشكل تحديا
  • «الصحة العالمية»: المستشفيات في السويداء تحت ضغط
  • الصحة العالمية: 20% من السيدات الحوامل بغزة يعانين من المجاعة
  • بدون انتظار .. الرعاية الصحية: الغسيل الكلوي بأسوان من خلال 250 ماكينة