"الصحة العالمية": لا يمكن قبول التهديد بإخلاء مستشفى القدس
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
كشفت الدكتورة رنا حجي، مدير إدارة البرامج بالمكتب الإقليمي لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية آخر التطورات الصحية داخل قطاع غزة مع تصاعد القصف وانقطاع الاتصالات وخدمات الإنترنت داخل القطاع، والتهديد بقصف مستشفى القدس.
كبير مستشاري الرئيس الأوغندي: نتطلع لتوسيع العلاقات الاقتصادية والاستفادة من الخبرات المصرية في استغلال ثرواتنا توك شو سبورت.. شوبير يكشف مفاجأة بخصوص إمام عاشور وسيف زاهر يصدم الأهلي بسبب موديست لا يمكن قبول التهديد والتلويح بقصف مستشفى القدس
وأوضحت "حجي"، خلال مداخلة عبر تطبيق زووم ببرنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON أنه لا يمكن قبول التهديد والتلويح بقصف مستشفى القدس، مشيرة إلى أنه منذ اليوم الأول من العدوان، وهم يركزون على أهمية سلامة المراكز الصحية، وهي خط أحمر سواء المستشفيات أو العيادات وكل ماله علاقة بتقديم الخدمات والرعاية الصحية.
من المستحيل إخلاء المستشفياتوتابعت: "من المستحيل إخلاء المستشفيات من المرضى كون بعضهم متصل بالحياة عبر أجهزة التنفس الصناعي، وكذا الأطفال الرضع في الحضانات"، مكملة: "مستحيل إخلاء هذه المستشفيات خاصة مع وجود لاجئين كثر بأعداد كبيرة يحتمون بها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قصف مستشفى القدس مستشفى القدس قطاع غزة الصحة العالمية
إقرأ أيضاً:
تحذير صحي : “السوبرفلونزا” تهدد المستشفيات والمدارس في بريطانيا
صراحة نيوز – يحذر خبراء الصحة في بريطانيا من موسم شتوي شديد الخطورة، مع انتشار نسخة متحورة من فيروس الأنفلونزا، ما يرفع احتمالات ارتفاع معدلات الإصابة بشكل كبير.
وأوضحت التقارير أن المستشفيات تواجه ضغطًا غير مسبوق منذ عام 2010، مع تزايد أعداد مرضى الأنفلونزا، حيث تصدرت حالات الإصابة بين الأطفال من عمر 5 إلى 14 عامًا، تليهم الفئة العمرية من 15 إلى 24 عامًا.
وأدت هذه الزيادة الحادة إلى إغلاق بعض المدارس، فيما دعت السلطات السكان لارتداء الكمامات في المكتبات ووسائل النقل العام، كما كان الحال أثناء جائحة كوفيد-19.
وأشارت الدكتورة نيسا أسلم، طبيبة في هيئة الصحة الوطنية، إلى ازدحام غرف الانتظار في العيادات بسبب كثافة المرضى، مشيرة إلى أن الفيروس المنتشر هذا الموسم هو “الأنفلونزا A” من نوع H3N2، المعروف باسم “السوبرفلونزا” نتيجة طفراته الجينية مقارنة بالأنفلونزا التقليدية.
ويعتبر هذا الفيروس أكثر قدرة على الانتقال وأقل استجابة للمناعة المكتسبة من العدوى أو التطعيم السابق، ما يزيد صعوبة السيطرة عليه ويستدعي اتخاذ إجراءات وقائية مشددة.