أكوا باور تعلن بدء التشغيل التجاري للمرحلة الثانية من مشروع محطة سدير للطاقة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
الرياض - مباشر: أعلنت شركة أكوا باور، عن استلامها من الشركة السعودية لشراء الطاقة، شهادة التشغيل التجاري للمرحلة الثانية من مشروع محطة سدير للطاقة الشمسية الكهروضوئية.
وأوضحت الشركة، في بيان على موقع "تداول"، اليوم الاثنين أن شهادة التشغيل شملت المرحلة الثانية إضافة 25% للمرحلة الأولى التي أعلن بدء التشغيل التجاري لها الشهر الماضي، ليصبح مجموع الطاقة الإنتاجية التي حققت التشغيل التجاري 1125 ميجاوات من الطاقة الإجمالية للمشروع والتي ستصل لـ 1500 ميجاوات عند اكتمالها.
وأشارت إلى أنها تملك حصة 35% من شركة سدير الأولى للطاقة المتجددة.
كما لفتت إلى أنه يتوقع أن يظهر الأثر المالي للعمليات التشغيلية بدء من الربع الرابع من العام 2023.
وأعلنت أكوا باور، في سبتمبر الماضي، عن تسلمها من الشركة السعودية لشراء الطاقة، شهادة التشغيل التجاري الأولي للمرحلة الأولى من مشروع محطة سدير للطاقة الشمسية الكهروضوئية.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: التشغیل التجاری
إقرأ أيضاً:
الوطنية للانتخابات: مرحلة الإعادة للمرحلة الثانية الأسبوع القادم
قال المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، إن الأسبوع القادم لدينا انتخابات مجلس النواب بجولة الإعادة للمرحلة الثانية في 55 دائرة بـ 13 محافظة.
وأضاف بنداري، في المؤتمر الصحفي للهيئة الوطنية للانتخابات، أن فترة الصمت الانتخابي تبدأ يوم 14 ديسمبر، والانتخابات في الخارج ستكون يومي 15،16 ديسمبر، والانتخابات في الداخل ستكون يومي 17،18 ديسمبر.
الفرق بين المندوب والمرشحوقال المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، إن مندوب المرشح هو الذي يحضر لجان التصويت، أما الوكيل فهو الذي يحضر عمليات الفرز لهذه الأصوات واستلام محاضر الحصر العددي.
وأضاف بنداري، في المؤتمر الصحفي للهيئة الوطنية للانتخابات، أن الإعلان الذي يتم من رؤساء اللجان العامة هو إعلان حصر عددي للأصوات وليس نتيجة.
وأشار إلى أن الهيئة الوطنية هي التي تعلن نتيجة الانتخابات فقط دون غيرها، ممثلة في رئيسها القاضي حازم بدوي، وأن مندوب المرشح هو الذي يحضر لجان التصويت، أما الوكيل فهو الذي يحضر عمليات الفرز لهذه الأصوات واستلام محاضر الحصر العددي.