طريقة عمل المفتول الغزاوي، يعتبر المفتول الغزاوي بالدجاج من الأطباق الفلسطينية العربية المعروف عند باقي الدول باسم الكسكي وهو طبق مكون من الطحين المعد بطريقة معينة والذي يقدم مع الدجاج أو اللحم وصلصلة الخضار والحمص، ويتم تقديمه في المناسبات المتنوعة وخاصة في فصل الشتاء.
اقرأ ايضاًملعقة حجم صغير من الكمون.ملعقة حجم صغير من البهارات المشكلة.ملعقة حجم صغير من الكركم.ملعقة حجم صغير من الكاري.ملعقة حجم صغير كراوية مطحونة.ملح حسب الرغبة.فلفل أسود حسب الرغبة.طريقة عمل المفتول الغزاويأولاً ضع قطع الدجاج في قدر بحجم كبير مع الزيت وقلبيهم بشكل جيد حتى يتحول لون الدجاج إلى الذهبي.ثم أضف البصل والهيل والبهارات والماء واتركه يغلي على نار هادئة مدة 45 دقيقة حتى يصبح الدجاج ناضج.ثم يمكنك تحمير الدجاج أو تركه كما هو.ثم ضع الزيت والبصل في قدر على النار وقلبيهم قليلاً.ثم أضف الحمص وقلب من جديد.ثم أضف نصف كمية مرق الدجاج والبندورة المفرومة على البصل واتركه يغلي.ثم غطي القدر واتركه على نار هادئة مدة 25 دقيقة.ثم ضع المفتول في قدر غير لاصق، واسكب فوقه كمية المرق المتبقية وقلبه جيداً، قد تحتاجين لإضافة كمية أخرى من الماء لتغطية المفتول.ثم غطي القدر واتركه على نار هادئة لمدة 30 دقيقة أو حتى تمام النضج.ثم اسكب المفتول في طبق التقديم، وزينه بالدجاج والحمص.وأخيراً قدمه بجانب صلصلة الحمص، ويمكنك تقديمه مع اللبن أيضاً ووضع الزيتون الأخضر بجانبه، وصحتين وعافية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ فلسطين غزة
إقرأ أيضاً:
في زمن الغلاء.. الدجاج للأغنياء فقط في عدن
شمسان بوست / خاص:
تواجه مدينة عدن موجة متصاعدة من التدهور الاقتصادي، في ظل انهيار مستمر للعملة المحلية أمام العملات الأجنبية، ما أدى إلى ارتفاع غير مسبوق في أسعار السلع الأساسية، وعلى رأسها اللحوم البيضاء.
ووصل سعر صرف الريال اليمني، مساء اليوم الخميس، إلى 747 ريالًا مقابل الريال السعودي، وهو ما انعكس بشكل مباشر على أسعار المواد الغذائية، حيث شهدت أسعار الدجاج ارتفاعًا كبيرًا جعلها خارج متناول غالبية المواطنين.
وأكد مواطنون في أحاديث متفرقة لـ”شمسان بوست” أن الدجاج، الذي كان وجبة يومية في منازلهم، أصبح الآن خيارًا باهظ الثمن لا يستطيعون توفيره إلا في المناسبات، مشيرين إلى أن بعض الأسر استغنت عنه كليًا نتيجة للغلاء المستمر.
ويأتي هذا في ظل انقطاع مرتبات شريحة واسعة من الموظفين، إلى جانب تدهور حاد في الخدمات الأساسية، ما زاد من تفاقم الوضع المعيشي، ودفع بالكثير من العائلات إلى حافة الفقر المدقع.
وتشهد الأسواق في عدن ركودًا ملحوظًا، وسط عزوف المواطنين عن الشراء، وتراجع قدرتهم الشرائية بفعل الأزمة الاقتصادية المستمرة. ويصف مراقبون ما يحدث في عدن بـ”الحرب الاقتصادية المفتوحة” التي تستهدف لقمة المواطن، في ظل غياب أي تدخل فاعل من الجهات الرسمية.
ويحذر خبراء اقتصاد من أن استمرار هذا الانهيار دون حلول جدية قد يؤدي إلى كارثة إنسانية أوسع، لا سيما مع تزايد معدلات الفقر وسوء التغذية بين الفئات الأشد ضعفًا في المجتمع.