الاحتلال يعزل قطاع غزة عن العالم مجددا.. قطع الاتصالات والإنترنت
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أعاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الأربعاء، قطع اللاتصالات بشكل كامل عن قطاع غزة، وذلك بالتزامت مع عدوانه المتواصل وارتكاب المزيد من الجرائم المروعة.
وقالت شركة الاتصالات الفلسطينية "بالتل"، إن انقطاعًا كاملا لكافة خدمات الاتصالات والإنترنت شهده قطاع غزة، بسبب تعرض المسارات الدولية للفصل مرة أخرى.
وكانت قوات الاحتلال قد فصلت قطاع غزة عن العالم، الجمعة الماضية، حيث استمر الانقطاع قرابة 36 ساعة.
وفقدت شركات الاتصالات والإنترنت أي إشارات قادمة من قطاع غزة، قبل البدء بتكثيف القصف الإسرائيلي على القطاع.
ويواصل الاحتلال ارتكاب المزيد من الجرائم في قطاع غزة، واسقاط أطنان من الصواريخ على رؤوس الفلسطينيين في منازلهم دون سابق إنذار.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال غزة الاتصالات غزة الاحتلال الانترنت الاتصالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مداهمات الاحتلال الإسرائيلي في قرى القنيطرة ودرعا مستمرة
أكد خليل هملو، مراسل القاهرة الإخبارية من دمشق، أن الطيران الحربي الإسرائيلي والمروحيات والطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع تحلق بشكل متكرر في أجواء الجنوب السوري، لاسيما في محافظات القنيطرة ودرعا، مع تصاعد ملحوظ خلال الأيام القليلة الماضية.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا التحليق جاء بعد الأحداث الأخيرة في بلدة بيت جن بريف دمشق الجنوبي الغربي قبل نحو أسبوعين.
وأشار هملو إلى أن التحليق ترافق مع عمليات ميدانية على الأرض من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تضمنت مداهمات ودهس وتفتيش في عدة قرى منها أم باطنة وقرية معربة معرية، إضافة إلى دخول الاحتلال إلى ثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف بلدة إعسيل بريف درعا الشمالي الغربي.
التوغلات والعمليات الاستفزازيةوأوضح خليل هملو أن هذه التوغلات والعمليات الاستفزازية شبه اليومية تهدف، منذ سقوط نظام بشار الأسد، إلى دفع السكان للخروج من قراهم وتهجيرهم، إلا أن أبناء تلك القرى يظلون متمسكين ببلداتهم وأملاكهم، رافضين الخضوع لهذه الممارسات.