7 معلومات عن جاك لو السفير الأمريكي الجديد لدى إسرائيل
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
صادق مجلس الشيوخ الأمريكي على تعيين جاك ليو، وزير الخزانة السابق، سفير إسرائيل للولايات المتحدة بأغلبية 53 صوتًا مقابل 43، رغم المعارضة الشديدة من الأعضاء الجمهوريين في المجلس بسبب مشاركته في الاتفاق النووي الإيراني أثناء إدارة باراك أوباما، بحسب ما ذكرته قناة «سي إن إن».
جاك لو سفير إسرائيلوأكد زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، على أهمية تعيين جاك ليو في المنصب سفير إسرائيل خلال الصراع الحالي، قائلًا: «مع كل ما يحدث في إسرائيل الآن، فإن تعيين جاك ليو في هذه اللحظة سيكون أحد أهم عمليات التصويت على الترشيح التي أجراها مجلس الشيوخ منذ وقت طويل».
وفي التقرير التالي نستعرض أهم المعلومات عن جاك لو سفير إسرائيل، وتأتي كالتالي:-
7 معلومات عن جاك لو- ولد جاك ليو في 29 أغسطس عام 1955 بنيويورك.
- جاك ليو عمل كمستشار للسياسة الداخلية لرئيس مجلس النواب الأمريكي في الفترة بين 1979 و1987، وكان مساعدًا خاصًا للرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون من عام 1993 إلى 1994، كما شغل منصب نائب مدير مكتب الإدارة والميزانية في الفترة من 1995 إلى 1998، وتولى منصب مدير المكتب من عام 1998 حتى 2001.
- في عام 2001، تم تعيين جاك ليو كنائب للرئيس التنفيذي لجامعة نيويورك حتى عام 2006، بعد ذلك، انضم إلى سيتي جروب حيث شغل منصب مدير العمليات الرئيسي لإدارة الثروات، في عام 2008، تم تعيينه رئيسًا للعمليات في شركة Citi Alternative Investments.
- وخلال عامي 2009 و2010 كان نائبًا لوزير الخارجية لشؤون الإدارة والموارد، ومن 2010، حتي 2012 مدير لمكتب الإدارة والميزانية.
- في عام 2012، تولى جاك ليو منصب رئيس موظفي البيت الأبيض في عهد الرئيس أوباما، واستمر في هذا المنصب حتى عام 2013. ثم تم تعيينه وزيرًا للخزانة وعمل في هذا المنصب حتى عام 2017، كما انضم إلى كلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبيا حيث يعمل كأستاذ زائر.
- وفي عام 2017، تم الإعلان عن انضمام جاك ليو إلى شركة الاستثمار الخاصة «ليندساي جولدبرج» كشريك.
- وفي 5 سبتمبر، رشحه الرئيس الأمريكي جو بايدن ليكون السفير الجديد لدى إسرائيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جاك لو سفير إسرائيل إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي فلسطين غزة مجلس الشيوخ الأمريكي سفیر إسرائیل جاک لو فی عام
إقرأ أيضاً:
مدير تعليم القليوبية يناقش ملفات الامتحانات والذكاء الاصطناعي ونظام البكالوريا الجديد
عقد مصطفى عبده مدير مديرية التربية والتعليم بمحافظة القليوبية، صباح اليوم اجتماعاً هاماً وموسعاً بين قيادات التعليم بالمحافظة والوزارة، لبحث عدد من الملفات الاستراتيجية والحيوية التي تهم العملية التعليمية، وذلك قبل بدء جولة تفقدية ميدانية لعدد من مدارس إدارة بنها التعليمية.
وذلك تحت رعاية وزيرالتربية والتعليم والتعليم الفنى محمد عبد اللطيف، ومحافظ القليوبية المهندس أيمن عطية.
استقبل مصطفى عبده، مدير تعليم القليوبية، الدكتور علي عبد الرؤوف، رئيس الإدارة المركزية لشئون المديريات بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، في خطوة تؤكد التوجه الجاد نحو تحديث المنظومة التعليمية في مصر.
تناول الاجتماع مناقشات مستفيضة حول عدة محاور رئيسية أهمها: التقييمات الشهرية تم استعراض نتائج التقييمات الشهرية الأخيرة ومؤشراتها، وبحث آليات ضمان جودة هذه التقييمات ومدى فاعليتها في قياس مستوى الطلاب الفعلي، والامتحانات والاستعدادات بحث الجانبان أهم الاستعدادات الجارية لامتحانات الفترات القادمة، مع التشديد على ضرورة توفير بيئة امتحانية آمنة ومنضبطة للطلاب في كافة المراحل التعليمية.
كما ناقش نظام البكالوريا الجديد تم طرح ومناقشة نظام البكالوريا المصري المقترح، واستعراض أهم مميزاته ورؤية الوزارة المستقبلية لتطبيقه ومناقشة آليات الاستعداد لتلك النقلة النوعية في نظام التعليم الثانوي، والذكاء الاصطناعي تطرق الحديث إلى دمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المنظومة التعليمية، وكيفية الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في تطوير أساليب التدريس والتعلم.
وعقب انتهاء الاجتماع الوزاري المثمر، توجه الدكتور علي عبد الرؤوف يرافقه مدير المديرية وقيادات الإدارة التعليمية في جولة تفقدية مفاجئة لعدد من المدارس التابعة لإدارة بنها التعليمية، لمتابعة سير العملية التعليمية على أرض الواقع والاطمئنان على انتظام الدراسة وانضباط الحضور.
واختتم "عبد الرؤوف" زيارته بمتابعة أعمال لجنة اختيار مدير إدارة تعليمية جديد بقاعة الاجتماعات الرئيسية بالمديرية، مؤكداً على أهمية اختيار القيادات التربوية وفق معايير الكفاءة والخبرة لضمان استمرارية التطوير والارتقاء بالعملية التعليمية في المحافظة.
كما أشار " مصطفى عبده " يأتي هذا الاجتماع في إطار المتابعة المستمرة من قبل الإدارة المركزية بالوزارة لسير العمل في المديريات التعليمية وضمان تنفيذ خطط التطوير الحكومية بكفاءة عالية.