مرصد الأزهر ينظم ندوة بالتعاون مع جامعة بنها حول القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
نظم مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بالتعاون مع جامعة بنها، اليوم الأربعاء، ندوة من محاضرتين، بعنوان «دور الإعلام في بناء الوعي الجمعي: عين على الحرب»، و«دور مصر والأزهر الشريف في دعم القضية الفلسطينية»، وذلك تفعيلًا لمبادرة منتدى «اسمع واتكلم».
القضية الفلسطينيةوحاضر في الندوة كل من دكتور أسامة رسلان، مشرف وحدة رصد اللغة الإنجليزية بالمرصد، ودكتور وسام حشاد، مشرف وحدة رصد اللغة العبرية بالمرصد.
وخلال الندوة، استعرض دكتور أسامة رسلان، أهمية الإعلام في توعية المواطنين بقضايا المنطقة، وما يحدث في العالم عبر سرد الحقائق وإيصال الصورة الكاملة للحدث.
كما تطرق دكتور وسام حشاد إلى الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية منذ عشرات السنوات على الصعيد السياسي والإنساني والمساعي المبذولة من جانب مصر لنيل الشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة.
قطاع غزةونظمت ندوة اليوم تحت رعاية الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس الجامعة، والدكتور تامر سمير نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، وبحضور وتنسيق مدير نشاط الأسر الطلابية طارق حربي، ومدير عام رعاية الشباب إبراهيم عبدالله، ومنسق عام الأنشطة الطلابية الدكتور خالد عيسوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرصد الأزهر لمكافحة التطرف الأزهر القضية الفلسطينية قطاع غزة القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.