لدخول الجرحى الفلسطينيين|الصحة: أكثر من 40 سيارة إسعاف تتحرك داخل معبر رفح|فيديو
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي بأسم وزارة الصحة، إن إستقبال 81 جريحاً فلسطينياً هو بداية لتنفيذ جزء من تكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتقديم كافة أشكال الدعم الصحي للأهالي قطاع غزة في فلسطين.
وزارة الصحة: دخول اليوم مجموعة من الجرحى الفلسطينيين
وأضاف حسام عبد الغفار متحدث وزارة الصحة خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "90 دقيقة" المذاع عبر فضائية "المحور"، أنه تم دخول اليوم مجموعة من الجرحى الفلسطينيين بالإضافة إلى مجموعة العابرين الأجانب عبر معبر رفح، وذلك من خلال أكثر من 40 سيارة إسعاف تتحرك داخل،و حول معبر رفح.
وزارة الصحة: فرق طبية في تخصصات مختلفة لفحص الجرحى
وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة إلى، أن هناك فرقا طبية في تخصصات مختلفة تقوم بفحص الجرحى الفلسطنيين، وإعادة توجية سيارات الإسعاف إلى المستشفيات، لافتاً إلى أنه تم تجهيز مستشفيات شمال سيناء و السويس و بورسعيد و الزقازيق و الإسماعيلية ، و ذلك للتعامل الأحداث الحالية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الصحة جريحا فلسطينيا الرئيس عبد الفتاح السيسي غزة فلسطين وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
مدير الأغذية العالمي بمصر: لدينا مئات الشاحنات جاهزة لدخول غزة فور فتح المعابر
قال جان بيير دومارجري، مدير مكتب برنامج الأغذية العالمي (WFP) في مصر، إنه يتابع عن كثب تطورات الوضع الحرج في قطاع غزة، مؤكدًا أن البرنامج يدرك تمامًا حجم الكارثة الإنسانية التي يواجهها ملايين الفلسطينيين هناك.
وأضاف “دومارجري”، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج “يحدث في مصر”، المُذاع عبر شاشة “إم بي سي مصر”، : "نطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة في أسرع وقت ممكن، ونؤكد استعدادنا الكامل للعودة إلى العمل هناك فور فتح المعابر، حيث لدينا مئات الشاحنات الجاهزة للدخول وتقديم المساعدات".
وشدد على أن برنامج الأغذية العالمي مستعد لاستئناف عمله في قطاع غزة بمجرد توفر الظروف المناسبة، قائلًا: "نريد أن يتوقف القتال وتنتهي الحرب، حتى نتمكن من إيصال الغذاء والمساعدات الإنسانية للفلسطينيين الذين يعيشون ظروفًا صعبة للغاية داخل القطاع".
وفيما يخص الوضع داخل مصر، أوضح مدير مكتب البرنامج أن هناك 230 ألف لاجئ يتلقون الدعم من برنامج الأغذية العالمي، محذرًا من أن تقليص حجم التمويل قد يدفع البرنامج إلى تقليص مساعداته داخل البلاد.