ناصر القطامي يتحدث عن موقف محرج تعرض له مع إحدى السيدات في المسجد .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
خاص
تحدث الشيخ ناصر القطامي عن موقف محرج تعرض له مع سيدة دخلت عليه مسجد الرجال، بعد أدائه لصلاة الفجر.
وقال القطامي أنه عندما انتهى من الصلاة، جلس ليردد أذكار الصباح، فإذا به يشعر بوجود شخص ما في مواجته، ليجدها سيدة تقف وراء الصف الأول، وتريد أن تكلمه.
وأضاف الشيخ أنها كانت كاشفة عن وجهها، ودخلت المسجد بخفة كبيرة، حتى أن الرجال في المسجد لم ينتبهوا لها.
وطلب القطامي منها الخروج خارج المسجد، وهو سيأتي لها ليتحدث معها فيما تريد، ليتفاجئ برفضها وتخبره أنها تحبه في الله، قبل أن تتركه وتخرج، تاركة إياه في حالة من الصدمة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/فيديو-طولي-16.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سيدة مسجد ناصر القطامي
إقرأ أيضاً:
لماذا الرجال أكثر عرضة للإصابة بسرطان المثانة؟
اكتشف باحثون أن خلايا المثانة لدى الرجال أكثر عرضة للنمو الانتقائي للطفرات الخطيرة حتى قبل تطور سرطان المثانة، كما يعتبر التدخين أحد العوامل المهمة في تطور السرطان.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة واشنطن في الولايات المتحدة، ومجلس البحوث المؤسسي في برشلونة في إسبانيا، ونشرت نتائجها في مجلة نيتشر في 8 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
يعد سرطان المثانة أحد أكثر أنواع السرطان شيوعا في جميع أنحاء العالم. ويعتبر الرجال أكثر عرضة للإصابة به بأربع مرات تقريبا من النساء، ويعتبر التدخين عامل الخطر البيئي الرئيسي المعروف.
لا ينشأ السرطان بين عشية وضحاها. فعلى مدى عقود تتراكم الطفرات في خلايا الأنسجة، وتكتسب بعض المستنسخات ميزة تسمح لها بالنمو بشكل أسرع من غيرها. تظهر هذه الدراسة أن هذه الاختلافات واضحة بالفعل في الأنسجة السليمة قبل ظهور المرض.
حلل الباحثون عينات مثانة من 45 متبرعا. وتمكنوا من اكتشاف آلاف الطفرات وتحديد كميتها.
التدخين يحفز حدوث الطفرات
يوضح الدكتور لوبيز بيجاس، الباحث في المؤسسة الكاتالونية للبحوث والدراسات المتقدمة، وقائد مجموعة الجينوميات الطبية الحيوية في مجلس البحوث المؤسسي برشلونة: "تتراكم في الأنسجة السليمة العديد من الطفرات طوال الحياة، ولكن ما يهم ليس فقط عددها، بل أيضا أي منها ينجح في تجاوز الأخرى ويتوسع إلى مستنسخات، وهي نسخ من الخلية نفسها تحمل نفس الطفرات".
ويضيف: "لقد لاحظنا أن التدخين والجنس البيولوجي يؤثران بشكل مباشر على هذه العملية".
لاحظ الباحثون اختلافات بيولوجية واضحة بين الرجال والنساء. أظهرت بعض الطفرات لدى المتبرعين الذكور في الجينات المرتبطة بالسرطان ميزة تجعل الخلايا التي تحملها كانت أكثر عرضة للتوسع حتى في المثانة السليمة.
كما لاحظوا تأثيرا ملحوظا للتدخين. من بين المتبرعين الذين تزيد أعمارهم عن 55 عاما، كان لدى أولئك الذين لديهم تاريخ من التدخين نسبة عالية من الطفرات في مُحفِّز تي إي آر تي (TERT)، وهو عنصر في الحمض النووي يعيد تنشيط التيلوميراز ويسمح للخلايا بتجنب الشيخوخة ومواصلة الانقسام.
إعلانيقدم هذا العمل دليلا على أن التبغ ليس مُسبِّبا طفرات جديدة فحسب بل هو أيضا مُحفِّز استنساخي، يُسهِّل توسع الخلايا ذات الطفرات الموجودة مسبقا.