الأولمبية تعتمد مشاركة منتخب الجودو في بطولة أوقيانوسيا المفتوحة
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
اعتمد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية المصرية برئاسة المهندس هشام حطب مشاركة منتخب الجودو في بطولة أوقيانوسيا المفتوحة للكبار التي من المقرر إقامتها في مدينة بيرث بدولة أستراليا خلال الفترة من 6 حتى 13 نوفمبر الجاري وذلك من أجل إصدار القرار الوزاري الخاص بسفر البعثة.
وتضم بعثة منتخب الجودو المشاركة في بطولة أوقيانوسيا عدد 14 فرد بينهم 10 لاعبين و3 مدربين، حيث ضمت اللاعبين يسري سامي وأحمد عبد الرحمن وعلي حازم عبد الوهاب وعمر سامي وعادل حمادة ومحمد عبده وعمر أشرف الرملي ومحمد عبد الموجود وعبد الرحمن محمد بجانب الجهاز الفني محمد علي وعاطف مصطفى وحاتم عبد الأخر.
ويشارك منتخب الجودو في بطولة أوقيانوسيا المفتوحة ضمن خطة الاستعداد لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 والبطولات المؤهلة لها.
ونص قرار اللجنة الأولمبية الصادر بناء على قرار مجلس إدارة اتحاد الجودو بالموافقة الفنية على المشاركة على أن يتم اتخاذ كافة الاجراءات الاحترازية والطبية المنصوص عليها من قبل وزارة الصحة المصرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اتحاد الجودو اللجنة الأولمبية اللجنة الأولمبية المصرية مشاركة منتخب الجودو في بطولة أوقيانوسيا المفتوحة منتخب الجودو
إقرأ أيضاً:
خمسة منتخبات فقط تعتمد على المدرب المحلي في كأس العرب.. وهيمنة واضحة للمدرسة الأجنبية
تتجه الأنظار إلى العاصمة القطرية الدوحة التي تستضيف منافسات كأس العرب بمشاركة 16 منتخبًا، في بطولة تشهد حضورًا لافتًا للمدربين الأجانب مقارنة بنظرائهم المحليين. ووفق المعطيات الفنية للفرق المشاركة، يظهر أن خمسة منتخبات فقط ستخوض البطولة بقيادة مدربين محليين، بينما تعتمد 11 دولة على خبرات أجنبية لقيادة منتخباتها.
المنتخبات الرديفة تظهر بمدربين محليين
وتشارك أربعة منتخبات بالصف الثاني بسبب التزام لاعبيها الأساسيين بالمشاركة في بطولة كأس الأمم الإفريقية المقبلة، وهي: مصر، المغرب، تونس، والجزائر. وقد اختارت هذه المنتخبات الاعتماد على مدربين محليين لقيادة صفّها الثاني، إلى جانب منتخب فلسطين الذي يواصل مسيرته الفنية بقيادة المدرب الوطني إيهاب أبو جزر.
ويظهر المدرب المصري المخضرم حلمي طولان على رأس الجهاز الفني للمنتخب الرديف، فيما يقود المغربي فوزي السكتيوي منتخب بلاده في البطولة، ويتولى الجزائري مجيد بوقرة مسؤولية تدريب منتخب الجزائر الرديف. أما التونسي سامي الطرابلسي، فيتميّز عن البقية بإدارة المنتخبين الأول والرديف في الوقت ذاته، في مهمة فنية مزدوجة تعكس ثقة الاتحاد التونسي في خبراته.
الأغلبية الأجنبية تفرض حضورها
في المقابل، تدخل بقية المنتخبات البطولة تحت قيادة مدربين أجانب، مع تسجيل حضور مكثف للمدرسة الأوروبية بوجود ثمانية مدربين من القارة العجوز، إلى جانب ثلاثة آخرين من إفريقيا وآسيا، ما يؤكد استمرار الاتحادات العربية في الاعتماد على الخبرات الخارجية لتطوير الأداء الفني لمنتخباتها.
السعودية تشارك بالصف الأول خلافًا للنسخة الماضية
وتحضر السعودية هذه المرة بقوة، بعدما قررت المشاركة بالصف الأول خلافًا للنسخة الماضية التي أقيمت في عام 2021 في قطر. ويقود المنتخب السعودي المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، بعد أن كان قد أسند المهمة قبل أربعة أعوام إلى مساعده لوران بونادي، الذي تولى حينها تدريب الصف الثاني من اللاعبين.
وتحمل النسخة الحالية من كأس العرب طابعًا فنيًا مختلفًا، في ظل تباين مدارس التدريب بين المنتخبات المشاركة، ووجود مزيج بين الخبرة الأوروبية والكوادر العربية، ما يمنح البطولة نكهة خاصة ويزيد من مستوى التنافس المنتظر منذ انطلاقتها يوم الإثنين.