ملعب الملك فهد الدولي بشرة خير لـ الاتحاد ضد الشباب.. تقرير
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
يعتبر ملعب الملك فهد الدولي في الرياض بشرة خير لنادي الاتحاد في مواجهته اليوم الجمعة ضد نادي الشباب، والتي تدخل ضمن مواجهات الجولة الثانية عشر من منافسات الدوري السعودي للمحترفين لنسخة الموسم الحالي 2023 – 2024.
ملعب الملك فهد الدولي بشرة خير لـ الاتحاد ضد الشبابمنذ انطلاق دوري المحترفين السعودي بمسماه الجديد في عام 2008 لعب فريقي الاتحاد والشباب 8 مواجهات على ملعب ستاد الملك فهد الدولي في الرياض، ويمتلك نادي الاتحاد السيطرة الكاسحة فيها على نظيره، بالرغم أن ملعب الملك فهد ليس الملعب الأساسي لأي من الفريقين.
نجح نادي الاتحاد في تحقيق الانتصار في 6 مباريات على نظيره الشباب الذي لم يحقق أي فوز على ملعب الملك فهد الدولي، بينما حضر التعادل بين الفريقين في مواجهتين قبل لقاء اليوم الجمعة.
انتهت أخر مباراة بين الاتحاد والشباب على ملعب الملك فهد الدولي في الرياض بفوز العميد بهدفين مقابل هدف وحيد، والتي كانت في الجولة الخامسة من مسابقة الدوري لنسخة موسم 2019-20.
أما عن نتيحة أخر لقاء بين الفريقين فكان الفوز فيه من نصيب نادي الاتحاد الذي فاز بهدفين مقابل هدف وحيد وسجل الاهداف حمدالله وكريستيان جوانكا.
يحتل الاتحاد المركز السادس في جدول الترتيب برصيد 21 نقطة ، بينما ياتي فريق الذياي في المركز الحادي عشر برصيد 12 نقطة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد ملعب الملك فهد الدولي الشباب الدورى السعودى الملك فهد الدولي الاتحاد ضد الشباب ملعب الملک فهد الدولی نادی الاتحاد
إقرأ أيضاً:
بانتظار توافق أوروبي.. يورونيوز تكشف: المفوضية ترجئ تقرير الهجرة واللجوء
أجّلت المفوضية الأوروبية اعتماد تقريرها السنوي حول الهجرة واللجوء بسبب استمرار المشاورات مع الدول الأعضاء، بحسب ما كشفت "يورونيوز". اعلان
علمت "يورونيوز" أن المفوضية الأوروبية لن تلتزم بالمهلة المحددة لاعتماد تقريرها السنوي حول أوضاع الهجرة واللجوء في الاتحاد الأوروبي، وهو التقرير الذي يُفترض أن يشكّل الأساس لاتخاذ قرارات على مستوى الاتحاد بشأن توزيع طالبي اللجوء بين الدول الأعضاء.
تأجيل التقرير بسبب استمرار المشاوراتأوضحت مصادر داخلية في المفوضية لـ"يورونيوز" أن "المفوضية ستحتاج إلى مزيد من الوقت لضبط تفاصيل التقرير، الذي يُتوقع اعتماده خلال الأسابيع المقبلة"، مشيرة إلى أن المشاورات مع الدول الأعضاء لا تزال جارية.
وكان من المقرر، بموجب اللوائح الجديدة، أن يُعتمد التقرير بحلول الأربعاء، ويُحال إلى البرلمان الأوروبي ومجلس الاتحاد لمراجعتهما.
تقرير لتقييم أوضاع الهجرة في الاتحاد الأوروبييهدف "التقرير السنوي الأوروبي حول اللجوء والهجرة" إلى تقييم الوضع العام للهجرة داخل دول الاتحاد، بما في ذلك عدد طلبات اللجوء، وعدد الحاصلين على الحماية الدولية، وحالات الدخول غير النظامي، وقدرات الاستقبال في كل دولة.
وسيُدرج التقرير تصنيفات للدول التي تُعتبر "تحت ضغط هجرة"، أو "معرضة لخطر ضغط هجرة"، أو "تواجه وضعًا هجريًا كبيرًا"، وهو تصنيف يمهد لتفعيل ما يُعرف بآلية "التضامن الإلزامي" لإعادة توزيع طالبي اللجوء على دول أخرى داخل الاتحاد.
آلية التضامن الإلزامي وصندوق سنوي جديدإلى جانب التقرير، تخطط المفوضية لتأسيس "صندوق التضامن السنوي"، الذي سيحدد العدد الإجمالي لطالبي اللجوء الذين سيتم إعادة توطينهم، والنصيب المطلوب من كل دولة عضو، سواء عبر استقبال أشخاص أو تقديم مساهمة مالية.
ويُفترض أن يشكل التقرير والصندوق معًا الأساس لتطبيق نظام "التضامن الإلزامي" المنصوص عليه في "ميثاق الهجرة واللجوء" الذي أُقر عام 2024، والذي يُلزم كل دولة عضو بالمساهمة بما يتناسب مع عدد سكانها وإجمالي ناتجها المحلي، ما يعني أن الدول الأكبر والأغنى ستتحمل نصيبًا أكبر من المسؤولية.
خيارات الدول الأعضاء للمساهمةتمنح الآلية الجديدة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ثلاث إمكانيات لتلبية التزاماتها ضمن نظام التضامن الإلزامي. فيمكن لكل دولة أن تختار استقبال عدد محدد من طالبي اللجوء على أراضيها، أو دفع مبلغ قدره 20 ألف يورو عن كل شخص لا تستقبله، أو المساهمة في تمويل الدعم التشغيلي للدول التي تواجه ضغوطًا هجرية متزايدة.
وتنص اللوائح على أن يضم كل صندوق تضامن سنوي ما لا يقل عن 30 ألف عملية إعادة توطين و600 مليون يورو من المساهمات المالية. وبعد أن تقترح المفوضية الصندوق، يتعين على الدول الأعضاء الموافقة عليه، ولا يمكن رفضه إلا بأغلبية مؤهلة، أي بموافقة 15 دولة على الأقل من أصل 27 تمثل ما لا يقل عن 65% من إجمالي سكان الاتحاد الأوروبي.
انتقادات من داخل البرلمان الأوروبيانتقدت النائبة الألمانية بيرغيت سيبل، وهي من أبرز المشاركين في مفاوضات ميثاق الهجرة، تأخر المفوضية في تقديم التقرير، وأعلنت عبر وسائل التواصل الاجتماعي دعوتها إلى اجتماع طارئ للجنة الحريات المدنية والعدالة والشؤون الداخلية في البرلمان الأوروبي لمناقشة التأخير.
تراجع ألمانيا عن صدارة طلبات اللجوءوفقًا لمراجعة منتصف العام الصادرة عن وكالة الاتحاد الأوروبي للجوء، فقدت ألمانيا موقعها كأكثر الدول الأوروبية استقبالًا لطلبات اللجوء خلال النصف الأول من عام 2025، حيث تقدمت عليها فرنسا (78 ألف طلب) وإسبانيا (77 ألفًا).
كما أظهرت البيانات أن إسبانيا كانت الدولة التي منحت أكبر عدد من طلبات الحماية في الربع الثاني من العام (16,060 حالة، أي 24.4% من إجمالي الاتحاد الأوروبي)، تليها فرنسا (14,220 حالة)، ثم ألمانيا (13,450 حالة)، وإيطاليا (7,360 حالة).
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة