كارثة كبيرة.. تحذير عاجل من مصطفى بكري بشأن العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري، عن أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف مجمع الشفاء الطبي، واستهدف عدد من سيارات الإسعاف، في واحد من المشاهد البشعة والكارثية في حق المدنيين في ظل صمت المجتمع الغربي والعالم الدولي حول كل ما يحدث في غزة.
مصطفى بكري: السيسي رفض عرض مغري لتصفية القضية الفلسطينية تساوي قنابل نووية.. مصطفى بكري: 10 آلاف صاروخ وقذيفة ضُربت على قطاع غزة مصطفى بكري يتحدث عن العدوان الإسرائيلي
وأضاف "بكري"، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع من خلال قناة "صدى البلد" اليوم الجمعة، أن ما يحدث في غزة يؤكد أن الجميع يمضي في طريق كارثة كبرى، وما يحدث من العالم الغربي والمجتمع الدولي يؤكد على موت ضمائرهم، ولم يتبق سوى بكاء الأطفال وصراخهم فقط لا غير.
وتابع مصطفى بكري، أن اللقطات الحية من أمام مستشفى الشفاء تؤكد الوحشية التي يمارسها العدوان الإسرائيلي ضد المصابين، والتي ترغب في إنهاء وجود المستشفيات، وتقطع الطريق أمام علاج المصابين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى بكري الاحتلال الاسرائيلي سيارات الإسعاف غزة المجتمع الغربي مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: إنهاء الحرب دون إسقاط حماس كارثة
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، وفق ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية، إن الضغط الدولي يجب أن يُوجَّه نحو حركة حماس لا إلى إسرائيل، مؤكدًا أن توجيه الانتقادات والضغوط إلى تل أبيب يعزز موقف الحركة سياسيًا ويقوّض جهود القضاء عليها.
وأضاف وزير الاحتلال ، أن المجتمع الدولي يخطئ حين يغض الطرف عن سياسات حماس، بينما يحمّل إسرائيل وحدها مسؤولية التصعيد، مما يخلق بيئة تشجّع على استمرار التوتر.
إنهاء الحرب مع بقاء حماس في الحكم "كارثة"وحذّر الوزير، من أن التوصل إلى وقف لإطلاق النار أو تسوية سياسية في قطاع غزة دون إزالة حماس من السلطة سيُعدّ كارثة استراتيجية، على حد وصفه.
وأوضح أن بقاء الحركة في الحكم سيعني "انتصارًا ضمنيًا" لها، وسيفتح الباب أمام جولات جديدة من العنف في المستقبل القريب، معتبرًا أن الحل المستدام يمر عبر "تفكيك البنية السياسية والعسكرية لحماس".
الضغط العسكري فعال.. لكنه ليس كافيًاوفي سياق متصل، أقر وزير الخارجية بأن الضغط العسكري على حماس يحقق أهدافًا ميدانية مهمة، لكنه ليس كافيًا لإنهاء التهديد بالكامل.
وقال: "العمل العسكري وحده لا يكفي.. يجب أن يكون هناك جهد سياسي ودولي متكامل لمنع عودة الحركة للسيطرة أو الحصول على شرعية جديدة".