الحبس 6 أشهر لتاجر أسماك لإحرازه مواد مخدرة بإمبابة
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
عاقبت محكمة جنايات جنوب الجيزة، تاجر أسماك بالحبس 6 أشهر وغرامة 10 آلاف جنيه، بتهمه حيازة مواد مخدرة بقصد التعاطي في منطقة إمبابة.
كانت النيابة العامة قد أحالت المتهم "إكرامي. ط"، 30 سنة، تاجر أسماك، لمحكمة الجنايات المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة لمعاقبة المتهم بعد أن وجهت إليه تهمه حيازة مواد مخدرة، وذلك على خلفية التحقيقات في القضية رقم 7050 لسنة 2203 جنايات إمبابة.
بدأت الواقعة يوم 4 مايو الماضي، بضبط رئيس مباحث قسم إمبابة، المتهم محرزا مواد مخدرة الحشيش الميثامفيتامين بقصد التعاطي في غير الأحوال المصرح بها قانونًا.
وتبين أن المتهم ضبط بحوزته سيجارة مشتعلة لمادة مخدرة وبتفتيشه عثر بحوزته على لفافة ورقية لجوهر مخدر وزجاجة بداخلها مادة مخدرة، وبمواجهته اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد التعاطي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة جنايات جنوب الجيزة حيازة مواد مخدرة امبابة مواد مخدرة
إقرأ أيضاً:
القبض على 3 مخالفين وإحباط محاولتي تهريب مواد مخدرة
المدينة المنورة
قبضت المديرية العامة لمكافحة المخدرات على مقيم من الجنسية الهندية ومواطن بمنطقة المدينة المنورة لترويجهما مادة الإمفيتامين المخدر، وأوقفا واتخذت الإجراءات النظامية بحقهما، وأُحيلا إلى النيابة العامة.
وتمكنت المديرية العامة لمكافحة المخدرات، من القبض على مواطن بمنطقة الباحة لترويجه مادتي الحشيش والإمفيتامين المخدرتين، وأوقف واتخذت الإجراءات النظامية بحقه، وأُحيل إلى النيابة العامة.
وأحبطت دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة جازان تهريب (20,400) قرص خاضع للتداول الطبي بمحافظة فيفا، وسُلمت لجهة الاختصاص.
ونجحت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الربوعة بمنطقة عسير، في إحباط تهريب (180) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر، واستكملت الإجراءات النظامية الأولية، وسُلمت المضبوطات لجهة الاختصاص.
وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) و(994) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات(995)، وعبر البريد الإلكتروني (Email: [email protected])، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة، دون أدنى مسؤولية على المبلّغ.