الأسبوع:
2025-05-30@13:18:37 GMT

آخر ما كتبه الفنان الفلسطيني طارق ضبان قبل استشهاده

تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT

آخر ما كتبه الفنان الفلسطيني طارق ضبان قبل استشهاده

أكدت وزارة الثقافة الفلسطينية، استشهاد الفنان الفلسطيني طارق ضبان بعد قصف قوات الاحتلال مدينة غزة.

وأعلنت وزارة الثقافة الفلسطينية، خبر استشهاد الفنان طارق ضبان عبر حسابها الرسمي على فيسبوك.

طارق ضباناستشهاد طارق ضبان

وأوضحت وزارة الثقافة الفلسطينية، أن طارق ضبان وزوجته وبعض من أولاده استشهدوا خلال هذا القصف.

طارق ضبانآخر كلمات طارق ضبان

وكان الفنان طارق ضبان كتب في آخر منشور له عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك: «استشهد الوالد وماتت فرحةُ، البيتِ أين صوتك الشجي يا والدي؟».

تغريدة

وأضاف الفنان طارق ضبان: «وأين ابتسامة أمي التي فارقت البيت مع روحك التي فارقتنا.. .اللهم ارحمهم».

استشهاد الفنانة الفلسطينية إيناس السقا

وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الثقافة الفلسطينية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «الفيس بوك»، استشهاد الفنانة الفلسطينية إيناس السقا وابنتيها لين وسارة، إثر قصف منزلهم في غزة على يد الاحتلال الإسرائيلي.

ونشرت الوزارة صور للفنانة وعلقت عليها: «استشهاد الفنانة إيناس السقا وابنتيها لين وسارة إثر القصف المتواصل على قطاع غزة، وسبق أن نفذت الكثير من ورش الدراما والمسرح مع الأطفال، وشاركت في العديد من الأنشطة التفاعلية المجتمعية».

اقرأ أيضاًاستشهاد الفنان الفلسطيني طارق ضبان وعدد من أفراد أسرته في قصف إسرائيلي على غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين غزة استشهاد طارق ضبان طارق ضبان وزارة الثقافة الفلسطینیة استشهاد الفنان

إقرأ أيضاً:

روائع فايزة أحمد والموسيقى العربية تتألق في أوبرا الإسكندرية ضمن فعاليات وزارة الثقافة

 

 

في أجواء تعبق بالأصالة وتحت راية الحفاظ على التراث الغنائي العربي، تواصل وزارة الثقافة المصرية جهودها المتواصلة لإحياء كنوز الموسيقى الشرقية، وتحت رعاية دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، يستضيف مسرح سيد درويش (أوبرا الإسكندرية) حفلًا فنيًا مميزًا للفرقة القومية للموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو الدكتور محمد الموجي، وذلك في تمام الساعة التاسعة من مساء الخميس الموافق 29 مايو الجاري.

يأتي هذا الحفل في إطار سلسلة الأنشطة الثقافية والفنية التي تهدف إلى صون التراث الغنائي العربي وتكريم رموزه الخالدين.

فاصل من إبداعات "كروان الشرق" فايزة أحمد
 

يتضمن الحفل باقة مختارة من أجمل ما غنت الفنانة الراحلة فايزة أحمد، التي تعد إحدى القامات الكبرى في تاريخ الغناء العربي، ومن بين الأغنيات التي ستُقدَّم خلال الحفل: من الباب للشباك، دوبني دوب، تمر حنة، يلا سمراني، أحبه كثيرًا، ميدلي فايزة أحمد.

تمثل هذه الأعمال جزءًا مهمًا من الذاكرة الفنية العربية وتُعَدّ تجسيدًا لصوت أنثوي حمل مشاعر الحب والشجن والفرح بصدق لا يُنسى.

روائع الموسيقى العربية تُطرب جمهور الإسكندرية

كما يتضمن البرنامج عددًا من أشهر المقطوعات والأغاني التي تنتمي إلى التراث العربي الأصيل، والتي لا تزال تُلامس القلوب وتُحرك الوجدان، ومنها: عندما يأتي المساء، ويلك، بفكر في اللي ناسيـني، في قلبي غرام، عرباوي، يا غريب الدار، بالإضافة إلى مختارات أخرى تُضفي على الأمسية طابعًا فنيًا متكاملًا يجمع بين التنوع والأصالة.

أصوات واعدة تُعيد إحياء التراث


يتولى أداء هذه الروائع نخبة من الأصوات المتميزة في دار الأوبرا، وهم:
ياسر سليمان، رضوى سعيد، محمد الطوخي، ريم حمدي، أحمد صبري، نهى حافظ، وحنان عصام. هؤلاء الفنانون يقدمون أداءً نابضًا بالحياة يليق بعظمة التراث ويمنحه بعدًا عصريًا دون المساس بجوهره الأصيل.

فايزة أحمد... سيرة صوت لا يُنسى

وُلدت فايزة أحمد في ديسمبر 1934 بمدينة صيدا بلبنان، وبرزت موهبتها الغنائية منذ سن مبكرة حيث احترفت الغناء وهي في الحادية عشرة من عمرها. 

بدأت مشوارها الفني في الإذاعة اللبنانية قبل أن تنتقل إلى مصر، حيث كان لقاؤها مع الموسيقار محمد الموجي نقطة تحوّل فارقة في حياتها الفنية، فشكّلا معًا ثنائيًا غنائيًا متميزًا قدّم أعمالًا تركت أثرًا كبيرًا في وجدان الجمهور العربي.

لحّن لها كبار الملحنين مثل محمد عبد الوهاب، محمد سلطان، كمال الطويل، محمود الشريف، ورياض السنباطي، كما كانت لها تجربة ثرية مع الموسيقار بليغ حمدي.

لم تقتصر موهبتها على الغناء فقط، بل اقتحمت مجال التمثيل وقدّمت عدة أفلام شهيرة منها أنا وبناتي ومنتهى الفرح، ورغم رحيلها في 24 سبتمبر 1983، لا يزال صوتها حاضرًا بقوة في ذاكرة الفن العربي.

ختام يُجسد الوفاء للفن الأصيل

يمثل هذا الحفل تحية وفاء من وزارة الثقافة ودار الأوبرا المصرية للفنانة الراحلة فايزة أحمد، ولكل رموز الموسيقى العربية الذين أسهموا في تشكيل وجدان أجيال بأكملها. 

كما يعكس التزام المؤسسات الثقافية الوطنية بالحفاظ على الهوية الفنية والارتقاء بالذوق العام من خلال تقديم الفن الراقي والمتجذر في تاريخنا الحضاري.
 

مقالات مشابهة

  • وزير الأشغال العامة الفلسطيني: نشكر مصر على دعمها للقضية الفلسطينية ودورها في منع التهجير
  • الصحة الفلسطينية: عدد كبير من المرضى في مستشفيات غزة فارق الحياة بسبب نقص الخدمات
  • إزاحة الستار عن تمثال طاغور في المكتبة الوطنية برعاية وزارة الثقافة
  • وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف العلاج الكيميائي لمرضى السرطان في غزة
  • إطلاق “حاضنة ” لتمكين الكيانات الثقافية
  • وزير الثقافة.. افتتاح المركز الثقافي في إدلب الأحد القادم
  • وزارة الثقافة توفد لجنة أثرية لتوثيق اكتشاف بيزنطي في معرة النعمان
  • «النقابة الفلسطينية»: ارتفاع عدد الصحفيين الشهداء في غزة إلى 221 شهيدا
  • “اتحاد كرة القدم” و “الثقافة” يُطلقان مخطوطة “نهائي أغلى الكؤوس”
  • روائع فايزة أحمد والموسيقى العربية تتألق في أوبرا الإسكندرية ضمن فعاليات وزارة الثقافة