مركز الملك سلمان للاغاثة..رحلة العناية والتطوير في محافظة صعدة
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
يستمر تنفيذ مشروع توفير خدمات الرعاية الصحية الأولية والمياه للنازحين بمديرية رازح في محافظة صعدة باليمن تحت إشراف مركز الملك سلمان للاغاثة.
تقدم لكم بوابة الفجر الأليكترونية في هذا المقال كل المعلومات عن مشروع توفير الخدمات الصحية والمياه في اليمن.
يعيش اليمن منذ سنوات في ظروف إنسانية صعبة نتيجة للنزاع المستمر، الذي أدى إلى نزوح العديد من الأسر وترك العديد من المجتمعات في وضع يحتاج إلى العناية والمساعدة.
تقع محافظة صعدة في شمال اليمن، وهي إحدى المناطق الأكثر تضررًا جراء النزاع المستمر. يعيش النازحون في هذه المنطقة ظروفًا قاسية، حيث يفتقرون إلى الخدمات الصحية والمياه النظيفة. إن مشروع مركز الملك سلمان يأتي كجواب لهذه الحاجة الملحة.
المشروع يستهدف توفير خدمات الرعاية الصحية الأولية للنازحين في مديرية رازح بمحافظة صعدة. هذا يتضمن توفير الرعاية الصحية الأساسية والأدوية والفحوصات الطبية الروتينية. إن هذه الخدمات لها أثر كبير على النازحين، حيث تساعدهم على الوقاية من الأمراض والعيش بصحة أفضل.
بالإضافة إلى ذلك، يتضمن المشروع أيضًا توفير مياه نظيفة وآمنة للنازحين. يعتبر الوصول إلى مياه نقية من الأمور الأساسية للحفاظ على صحة الأفراد والوقاية من الأمراض المائية. يعمل مركز الملك سلمان على توفير نقاط توزيع المياه وتوفير خزانات مياه لضمان وصول النازحين إلى مياه نظيفة وآمنة.
تفاصيل لقاء سفير المملكة لدى مصر بنظيره القطري العلا تستضيف سباق كأس التحدي الدولي للقدرة والتحمل بمشاركة 182 فارسًا وفارسة تبرعات الحملة السعودية لإغاثة غزة تتجاوز 282 مليون ريال سيرحلون فورًا.. المملكة تحدد هذه الفئات لم يرتكب هذه المخالفة مركز الملك سلمان للاغاثة ينفذ مشروع توفير الخدمات في صعدة التزام المملكة العربية السعودية بالعمل الإنساني
إن مشروع تقديم الخدمات الصحية وتوفير المياه في محافظة صعدة يعكس التزام مركز الملك سلمان بتقديم الدعم والإغاثة للمناطق المتضررة في اليمن. تلك الجهود تأتي في إطار الجهد الإنساني السعودي المستمر لمساعدة الشعب اليمني في مواجهة التحديات الإنسانية والنقص في الخدمات الأساسية.
بشكل عام، يعكس مشروع مركز الملك سلمان في محافظة صعدة مثالًا رائعًا على الجهود الإنسانية الرامية لتحسين وضع النازحين والمحتاجين. هذه العمليات تسهم بشكل كبير في تقديم الرعاية والدعم لأولئك الذين يواجهون صعوبات في الوصول إلى الخدمات الأساسية. إن مثل هذه المشاريع تساهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز الصحة والعافية للفراد والأسر في المناطق المتأثرة.
أقرا ايضا:
تبرعات الحملة السعودية لإغاثة غزة تتجاوز 282 مليون ريال
عاجل | أسعار الريال السعودي أمام الجنيه بالبنوك والسوق السوداء
أسعار الذهب اليوم 4 نوفمبر في السعودية بعد تثبيت الفيدرالي الفائدة
العلا تستضيف سباق كأس التحدي الدولي للقدرة والتحمل بمشاركة 182 فارسًا وفارسة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان مركز الملك سلمان للإغاثة مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية صعدة اليمن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مشروع المياه صعدة مرکز الملک سلمان للاغاثة الرعایة الصحیة فی محافظة صعدة مشروع توفیر
إقرأ أيضاً:
مركز التأشيرات الموحد
مركز التأشيرات الموحد الجديد
VFS.GLOBL معاناة سنوية تتجدد..
هذا ملخص معاناة مواطنين كانوا ينوون السفر صيفاً..
يقول مراجعون: كان مركز التأشيرات الموحد في حي (أم الحمام) بمدينة الرياض لكنه انتقل منذ أعوام قليلة إلى (حي الهدا) مقابل مدخل حي السفارات..
يضيفون: توقع المراجعون أن يودعوا معاناتهم السابقة والزحام الشديد والفوضى وساعات الانتظار إلى غير رجعة.. لكن..
لكن الواقع جاء مخالفاً لذلك..
ففي كل موسم من مواسم السفر التي لا يخلو منها أسبوع في عاصمة تضج
بالحركة والرحلات والوجهات السياحية
المتعددة.. في كل موسم يواجه المراجعون زحاماً غير طبيعي وممرات ضيقة ومداخل ومواقف سيارات لا تليق بمرتادي هذا المركز اللوجستي المهم الذي يُفترض فيه أن يقلل ويختصر من الاجراءات والمتطلبات للحصول على التأشيرات دون حاجة لمراجعة مقرات السفارات..
وعلى الرغم من الرسوم الهائلة التي يدفعها المراجعون إلا أن المركز يفتقر للمواقف وليس به لوحات تشعر المراجع بقرب وصول رقمه لينال الخدمة المطلوبة..
وحين تراجع المركز الموحد للتأشيرات ترى العائلات متكدسة وانتظار بالساعات حتى يتاح لهم تقديم الأوراق والتبصيم في غرف كأنها علب أو حجز انفرادي..
ورغم المطالبات المتوالية وازدياد اعداد المراجعين كل يوم وكل أسبوع على مدار العام فان الوضع المأساوي لم يتغير أبداً ..بل يزداد سوءاً..
ويتعجب مراجعو المركز من الإصرار على عدم تطوير خدمات مركز التأشيرات في العاصمة الرياض التي تشهد تنامياً عظيماً وتطوراً مذهلاً وحركة نشطة لمواكبة الاقبال على الوجهات السياحية..
أليس من الأولى أن يكون مركز التأشيرات واجهة مشرفة لسفارات راقية نالت تكاليف باهظة لتقديم تأشيراتها لراغبي الزيارة والسياحة..
أما كان حرياً بها أن تكون مخرجاتها وخدماتها القنصلية متطورة رائعة متاحة على نحو سلس مريح جميل لا يعكر مزاج الزائر أو راغب السياحة الذي بذل حر ماله ووقته وكان رافداً اقتصادياً
ينعش تلك الدول ويشغل مرافقها وأماكنها السياحية طوال العام..
إن المواطن والمقيم على هذه الارض الطيبة اعتاد على دولة تقدم كل الخدمات الراقية والتطبيقات المتطورة
والأتمتة لكل ما يسهم في توفير الخدمات للمواطن والمقيم في وطن يشهد حركةً وتطوراً يخلب الألباب
ولذلك يشعر المراجع لهذا المركز بالأسى إذ لم يشمل التقدم التقني مثل هذه الخدمات اللوجستية المهمة التي لا يستغني عنها زائر أو سائح..
أليس من المهم إعادة تشكيل منظومة الخدمات التي تقدمها السفارات من خلال هذا المركز اليتيم شبه الوحيد
الذي من المفترض أن يوفر هذه الخدمات لأكثر من 120 جنسية
في عاصمة مزدحمة يقفز عدد سكانها
ليتجاوز عشرة ملايين نسمة..
أما كان الأفضل أن تكون هناك (داتا)
لجميع من حصلوا على (تأشيرة دول
أوروبا) الشنقل وذلك توفيراً للجهد
والوقت والاوراق والتصوير وطوابير
الانتظار كل عام..
حيث يتم الرجوع اليها بشكل آلي
دون تحميل المسافرين عناء إعادة تلك الاجراءات مع كل إصدار لتلك التأشيرة التي تخول حاملها زيارة جميع دول الاتحاد الاوروبي.
ogaily_wass@