عضو مبادرة ابدأ: المقاطعة فرصة جيدة لدعم المنتج المحلي.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قال المهندس خالد حسن عضو المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة "ابدأ"، إن الأحداث الجارية وتنامي فكرة المقاطعة يعزز فكرة المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة "ابدأ".
وأضاف المهندس خالد حسن عضو المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة "ابدأ"، خلال استضافته ببرنامج "90 دقيقة"، المُذاع عبر فضائية "المحور"،: "نريد أن نتوجه لدعم المنتج المحلي وهذا ما تعمل عليه المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة "ابدأ"".
وأشار المهندس خالد حسن عضو المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة "ابدأ"،: "نعمل على الاهتمام بالمنتجات المحلية ودعمها"، موضحا: "المقاطعة فرصة كويسة جدا لدعم المنتج المحلي".
وأوضح المهندس خالد حسن عضو المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة "ابدأ"،: "الأزمات دائما تخلق فرص، ولدينا فرصة كويسة جدا لدعم المنتجات المحلية وإعطائها فرصة للظهور".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خالد بن أحمد: «أسبوع الأرشيف» فرصة لإبراز رؤية الشارقة
أكد الشيخ خالد بن أحمد بن سلطان القاسمي، رئيس دار الوثائق في الشارقة، أن احتفال الإمارة بالأسبوع العالمي للأرشيف يشكل فرصة لتسليط الضوء على الرؤية الاستثنائية والجهود المتواصلة التي يتبناها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في صون الوثائق وحفظ التاريخ بما يعكس عمق الهوية وثراء الموروث الثقافي، فقد وجّه سموه منذ سنوات بتأسيس بنية متكاملة تُعنى بجمع الوثائق وحفظها وإتاحتها وفق أفضل المعايير العالمية، إدراكاً لأهمية الوثيقة في حفظ حقوق الأفراد والمؤسسات وتوثيق مسيرة الدولة.
وأضاف: «يأتي احتفالنا بالأسبوع العالمي للأرشيف هذا العام ليؤكد من جديد المكانة المحورية التي تتقلدها الوثائق في بناء المجتمعات وتطورها. وفي الشارقة، التي عُرفت بريادتها في مختلف المجالات، تولي دار الوثائق دعائم نهج مؤسسي راسخ من خلال تأسيس بنية متكاملة تضم جهات متخصصة وكوادر وطنية مؤهلة تعمل على جمع وتنظيم الوثائق التاريخية والحكومية وفق أفضل الممارسات العالمية».
وأضاف أن دار الوثائق تواصل أداء دورها المحوري في تنظيم وحفظ الوثائق الحكومية، وتعزيز الثقافة المجتمعية بأهمية الوثيقة، وتيسير الوصول للمعلومات بما يدعم صناعة القرار ويخدم الباحثين والمجتمع.
وفي هذه المناسبة، أكد الالتزام بمواصلة العمل على تطوير منظومة حفظ الوثائق الحكومية والتاريخية في الإمارة، وتوعية المجتمع بأهميتها، وضمان استمرارية هذا الدور الحضاري الذي نفخر به والاستفادة من التقنيات المتقدمة في الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، بما يواكب تطلعات المستقبل ويحافظ على إرثنا الوثائقي للأجيال القادمة.