بغداد-سانا

استهدفت المقاومة العراقية صباح اليوم قاعدة الاحتلال الأمريكي في تل بيدر غرب الحسكة بالطيران المسير، مصيبة أهدافها بشكل مباشر.

وقالت المقاومة في بيان تلقت مراسلة سانا في بغداد نسخة منه: استهدف رجال المقاومة قاعدة الاحتلال الأمريكي في تل بيدر غرب الحسكة بالطيران المسير، وأصابوا أهدافهم بشكل مباشر.

وكانت المقاومة العراقية استهدفت أمس قاعدة الاحتلال الأمريكي في منطقة الشدادي جنوب مدينة الحسكة بالصواريخ، وأصابتها بشكل مباشر.

متابعة أخبار سانا على تلغرام https://t.me/SyrianArabNewsAgenc

تل بيدر 2023-11-05HASSANسابق المقاومة الفلسطينية تستهدف مواقع الاحتلال الإسرائيلي في بئر السبع المحتلة برشقة صاروخية رداً على مجازره المتواصلة في قطاع غزةالتالي تنتج مليار بيضة… 1131 مدجنة مرخصة ومنتجة بريف دمشقآخر الأخبار 2023-11-05تنتج مليار بيضة… 1131 مدجنة مرخصة ومنتجة بريف دمشق 2023-11-05المقاومة العراقية تستهدف الاحتلال الأمريكي في تل بيدر غرب الحسكة 2023-11-05النفط: تزويد كل الآليات العاملة على البنزين بما فيها آليات البيك أب الخاصة بمادة البنزين أوكتان 95 2023-11-05وزيرة الصحة الفلسطينية للمجتمع الدولي.. ألا تكفي 30 يوماً من القتل في غزة؟ 2023-11-05شكري وماكين يدعوان إلى تجاوز إجراءات الاحتلال الإسرائيلي المعيقة لإيصال المساعدات الإنسانية لغزة 2023-11-05هزة أرضية بقوة 4.1 درجات تضرب شرق العراق 2023-11-059770 شهيداً و 24808 جرحى ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل لليوم الـ 30 على قطاع غزة 2023-11-05مجموعة سياحية سلوفاكية تزور مدينة بصرى وتطلع على معالمها 2023-11-05كاتبة في صحيفة نيويورك تايمز تستقيل على خلفية العدوان الإسرائيلي على غزة 2023-11-05قوات الأمن العراقية تقبض على 21 إرهابياً في 6 محافظات

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (20) الخاص بتعيين الموفدين لدرجة الدكتوراه بلا مسابقة 2023-11-02 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (19) المتعلق برسوم الأعمال والخدمات القنصلية 2023-10-29 خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15الأحداث على حقيقتها ضبط أسلحة بينها إسرائيلية وأمريكية بين محافظتي درعا والقنيطرة 2023-11-02 الاحتلال الأمريكي يسرق دفعة جديدة من نفط الجزيرة السورية 2023-11-01صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً 2023-11-04 الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً 2023-11-01فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة دعماً للعدوان على غزة… أستراليا تسخر أكبر قاعدة تجسس في العالم لدعم “إسرائيل” 2023-11-05 كاتبة أسترالية: شراكة واشنطن في سفك دم الفلسطينيين تعري وجهها المرعب وتكشف حقيقتها 2023-11-05حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-055 تشرين الثاني 1956- القوات الفرنسية والبريطانية تحتل مدينتي بورسعيد وبور فؤاد وذلك أثناء العدوان الثلاثي على مصر 2023-11-044 تشرين الثاني 1974 – انقلاب يطيح بالنظام العسكري في اليونان 2023-11-033 تشرين الثاني 1956- العمال العرب ينسفون أنابيب البترول في سورية وليبيا والبحرين والسعودية لمنع البترول عن المعتدين أثناء العدوان الثلاثي على مصر 2023-11-022 تشرين الثاني 1917-“وعد بلفور” يؤسس لمأساة الشعب الفلسطيني المستمرة 2023-11-011 تشرين الثاني- اليوم الوطني في الجزائر 2023-10-3131 تشرين الأول 1956.. مصر تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إنكلترا وفرنسا إثر العدوان الثلاثي
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: المقاومة العراقیة تشرین الثانی

إقرأ أيضاً:

لبنان: كيف نمارس المقاومة الدبلوماسية بموازاة المقاومة الميدانية؟

ما إن اعتمد مجلس الأمن الدولي بقراره تاريخ 17 نوفمبر 2025 خطةَ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ببنودها العشرين لوقف إطلاق النار، وبسط الاستقرار في قطاع غزة، حتى باشر كيان الاحتلال الصهيوني سلسلةَ اعتداءات برية وجوية على مجمل الأراضي اللبنانية من جنوبها إلى شمالها، بدعوى ضرورة تدمير مواقع وأسلحة حزب الله (بما هو العمود الفقري لقوى المقاومة) مع إنه كان قد التزم، بعد موافقة الحكومة اللبنانية، باتفاقَ وقف الأعمال العدائية الذي رعته الولايات المتحدة، ولم تلتزم به إسرائيل على الإطلاق. نجم عن هذه الاعتداءات الإسرائيلية حتى الآن:

*احتلال خمس تلال تشرف على مجمل منطقة جنوب نهر الليطاني.
*تدمير القرى الحدودية من الناقورة غرباً إلى شبعا شرقاً، ومنع أهاليها من العودة إليها لترميمها.
*نزوح عشرات الآلاف من السكان إلى شماليّ نهر الليطاني، وهجرة الآلاف أيضاً إلى خارج البلاد.
*اتخاذ مجلس الوزراء قراراً في 5 أغسطس2025 يقضي بحصر السلاح بيد الدولة فقط.

*احتدام الجدال بين القوى المحافظة المؤيدة لأمريكا، والمطالِبة بالإسراع في نزع سلاح حزب الله، والقوى السياسية الوطنية المؤيدة للمقاومة، والمعارضة لنزع سلاحها، في وقتٍ يحتل العدو أراضي لبنانية، ويستمر في اعتداءاته اليومية على الشعب والوطن والسيادة.

إزاء تظاهرات احتجاجية حاشدة عمّت شتى دول العالم وضغوطٍ مارستها دول عربية وإسلامية على الولايات المتحدة، اتصل ترامب بنتنياهو طالباً منه التخفيف من اعتداءاته على لبنان، والتجاوب مع دعوة الرئيس جوزف عون، إلى سلوك طريق التفاوض، داعياً إياه لزيارته في واشنطن قبل أعياد الميلاد ورأس السنة.

بالرصد الدقيق والتحليل الموضوعي للواقعات والتحولاّت السائدة في لبنان وفلسطين وكيان الاحتلال ومختلف دول الإقليم ذات الصلة بالصراع العربي- الصهيوني، تتضح الحقائق الآتية:

*يعارض رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب وغالبية النواب والقوى السياسية الفاعلة في لبنان نزعَ سلاح المقاومة بالقوة، تفادياً لاندلاع حربٍ أهلية.
*الجيش اللبناني، بقيادته وضباطه، غير راغب وغير قادر على نزع سلاح المقاومة بالقوة ليس لأسباب ودوافع وطنية فحسب، بل لأنه يفتقر إلى السلاح والعتاد اللازمين للقيام بهذه المهمة الخطيرة، لاسيما وأن الولايات المتحدة وسائر دول الغرب الأطلسي ترفض رفضاً باتاً تسليح الجيش، أو السماح بتسليحه من مصادر أخرى متاحة.

*تعافي حزب الله من الخسائر البشرية والعسكرية التي تكبّدها خلال السنة الجارية الموشكة على الانتهاء. صحيح أنه لم يستكمل بعد كامل قدراته التي كانت له قبل استشهاد قائده التاريخي السيد حسن نصرالله، ومجموعةٍ من كبار قادته وبعض أسلحته الثقيلة، إلا أنه ما زال يحتفظ بمعظم أسلحته المتطورة، ولولاها لما كان أصرّ على التمسّك بسلاحه وتصميمه على مواجهة العدو المعتدي.
*يشكّ خبراء عسكريون داخل كيان الاحتلال وخارجه في قدرة الجيش الإسرائيلي المنهك على احتلال جنوب لبنان والبقاء فيه، وإن كانوا يسلّمون بقدرته على التدمير والتخريب والتهجير والتجويع.

*تبدو تركيا مصرّة على المشاركة في قوة الاستقرار الدولية، المنوط بها المحافظة على الأمن داخل قطاع غزة، لمنع نتنياهو من تصفية قوات «حماس» في الأنفاق، خلال تنفيذ المرحلة الثانية من خطة ترامب. والأرجح ان تركيا وسائر الدول الإسلامية المشاركة في قوة الاستقرار الدولية، لن تشارك في نزع سلاح «حماس» وحلفائها، أو في تدمير أنفاقها.

يتحصّل من عرض الحقائق، سالفة الذكر، كما من المعلومات المسرّبة من كبار المسؤولين اللبنانيين وضيوفهم من المسؤولين الدوليين، أن مستقبل الوضع في قطاع غزة يتوقّف على قرار ترامب، الذي حرص على استدعاء نتنياهو إلى البيت الأبيض ليبلغه قراره الأخير بضرورة تنفيذ المرحلة الثانية من خطته، والسير بهندسةٍ سياسية واقتصادية للقطاع تخدم أغراض الولايات المتحدة بالدرجة الأولى، وتتيح لنتنياهو هامشاً من حرية الحركة، لخدمة مصالحه السياسية على نحوٍ يضمن فوزه وحلفاءه في انتخابات الخريف المقبل.
ثمة ثمانية أشهر فاصلة من الصراع الشديد
وعليه، ثمة ثمانية أشهر فاصلة من الصراع الشديد، قبل أن يتضح مصير لبنان وقطاع غزة، فكيف تراها تتصرف أطراف الصراع، لاسيما قوى المقاومة على الصعيدين الدبلوماسي والميداني في كِلا البلدين؟

أرى أن الولايات المتحدة وإسرائيل وحلفاءهما، سيركّزون جهودهم على الصعيد الدبلوماسي، فيما ستركّز قوى المقاومة وحلفاؤها في لبنان على الصعيدين الدبلوماسي والميداني معاً. ترامب سيسعى أيضاً الى إنهاء الحرب في قطاع غزة وإحلال الاستقرار، من خلال «مجلس السلام»، الذي سيترأسه شخصياً بالتعاون مع توني بلير، بغية منع العودة الى العنف بواسطة قوة الأمن والاستقرار المؤلفة من دول شتى تراعي السياسة الأمريكية في منطقة غرب آسيا، أي بما يشمل السعودية وتركيا وإيران. ذلك قد يتطلّب عدم تجريد «حماس» من السلاح كلياًّ، أو تعطيل الأنفاق، شريطةَ عدم عرقلتها سيطرة امريكا على القطاع، لاسيما اقتصادياً. «حماس»، من جهتها، ستراعي سياسة أمريكا طيلة فترة المفاوضات شريطةَ عدم مساسها، أو اسرائيل بحق الشعب الفلسطيني ونضاله من أجل تحرير الضفة الغربية وتوحيدها مع القطاع في دولةٍ مستقلة بالتعاون مع الدول العربية والإسلامية ذات الصلة.

قوى المقاومة وحلفاؤها السياسيون سيركّزون على هدفين معاً: حصر التفاوض داخل لجنة الإشراف «ميكانيزم» بالأمور التقنية الإجرائية فقط، المتعلقة بوقف الأعمال العدائية، وبرمجة انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة، واستعادة الأسرى. في المقابل، ستتعهد قوى المقاومة بتجميد عملياتها ضد العدو طالما المفاوضات حول الأمور الثلاثة سالفة الذكر ناشطة، لكنها لن تتوانى عن الردّ على إسرائيل إذا تابعت اعتداءاتها. وهي ستصرّ على عدم بحث مسألة حصرية السلاح بيد الدولة في المفاوضات، لكونها مسألة داخلية تحت طائلة وقف التفاوض في حال إصرار أمريكا واسرائيل على بحث الموضوع.

قد تقوم قوى المقاومة من تلقاء نفسها بالتواصل مع السعودية وإيران وتركيا، من أجل تأمين الدعم السياسي والدبلوماسي اللازمين لسحب قوات الاحتلال الإسرائيلي من الضفة الغربية ولبنان وسوريا، وكذلك من أجل مقاضاة كيان الاحتلال لدى محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، بغية معاقبة مجرمي الحرب الإسرائيليين وحلفائهم، والحكم على الجناة بالتعويضات المناسبة. الخلاصة: لا مؤشرات واضحة إلى نجاح ترامب وسائر أطراف الصراع في التوصل إلى تسوية مقبولة. فالصراع الدبلوماسي والميداني طويل ومعقد ومصيري.

القدس العربي

مقالات مشابهة

  • أمن المقاومة يحذّر من منشورات دعائية ألقتها مسيّرات الاحتلال وسط النصيرات
  • استراتيجية الأمن القومي الأمريكي للحلفاء: «تخبزوا بالافراح»
  • نصفهم في غزة.. مقتل 67 صحفيًا خلال تأدية مهامهم خلال 2025
  • سرايا القدس: تم إغلاق ملف أسرى العدو!
  • يونيسف: 165 طفلا في غزة استشهدوا بسبب سوء التغذية منذ أكتوبر 2023
  • ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟
  • جيش الاحتلال يعلن حصيلة مصابيه منذ هجوم السابع من أكتوبر 2023
  • لبنان: كيف نمارس المقاومة الدبلوماسية بموازاة المقاومة الميدانية؟
  •  الاستباحة المزدوجة.. تدمير اليمن ونهب ثرواته من قبل قوى الاحتلال الأمريكي-الصهيوني وأدواته الإقليمية
  • مالية اقليم كوردستان تسلم قوائم رواتب شهر تشرين الثاني الى المالية العراقية