تعرف على فوائد وأضرار الملوخية للجسم
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
الملوخية هي إحدى الأعشاب الخضراء التي تعتبر شائعة في العديد من المأكولات العربية الرائدة. ولهذا السبب فإن هذه النبتة أصلية من مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط وتايمز تايمز، وهي جزء لا يتجزأ من التراث الغذائي لهذه المناطق.
تحتوي الملوخية على مجموعة متنوعة من المكونات الغذائية، منها:
الألياف: هضم الطعام وسهم في الشعور بالشبع.
الخضروات: تحتوي على فيتامينات مثل فيتامين أ وفيتامين ج.
المعادن: تحتوي على العديد من المعادن مثل الحديد والكالسيوم.
الفوائد الصحية الملوخية
تناول المعلومات المتعلقة بالملوخية الهامة بالألياف التي تساعد على تفصيل التفاصيل والتخلص من مشاكل الجهاز.
فوائد الصحة الصحية: فيتامين أ الموجود في الملوخية جزء مهم في الحفاظ على صحة الجلد.
تقوية الجهاز المناعي: فيتامين C بالإضافة إلى تعزيز الفيتامينات والعديد من العناصر.
تحسين نطاقات الحديد: الحديد الموجود في الملوخية يمكن أن يقتصر على علاجات نقص الحديد.
تحضيرات الملوخية
الملوخية يمكن تحضيرها بعدة طرق، وأشهرها هي تحضير شوربة الملوخية وسلقها لخبزها مع أو رايس.
في وضع التحديد، الملوخية ليس فقط لذيذًا في المأكولات العربية العاجلة ولكنها صحية أيضًا ولها فوائد عديدة. إن استخدام الملوخية في النظام الغذائي يمكن أن يكون إضافة قيمة لصحتك
فوائد الملوخية للجسم
تحتوي على بالألياف: الملوخية على نسبة عالية من الألياف الغذائية، وهذا يساعد على زيادة العناصر الغذائية من مشاكل الجهاز.
تحتوي على مصدر جيد للفيتامينات البكتيرية: الملوخية على الفيتامينات مثل فيتامين أ وفيتامين ج وفيتامين ك، بالإضافة إلى معادن مثل الحديد والكالسيوم والبوتاسيوم.
تحسين صحة الجلد: الفيتامينات الموجودة في الملوخية تعمل كجزء من صحة الجلد ويمكن أن تساعد في تقليل مشاكل الجلد.
تحتوي الصحة العامة على الملوخية التي تحتوي على مضادات الأكسدة التي تحتوي على فيتامينات وفيروسات الصحة العامة.
تقوية الجهاز المناعي: فيتامين C الموجود في الملوخية يعمل كجزء من تعزيز الجهاز المناعي وكذلك العديدات.
مساعدة في علاج عيوب الحديد: الحديد الموجود في الملوخية يمكن أن يكون مفيدًا للأشخاص الذين يعانون من عيوب الحديد.
مناسبة للأشخاص الذين يريدون نظامًا نباتيًا: الملوخية هي مصدر نباتي جيد للبروتين والمواد.
تحتوي على السعرات الحرارية
الملوخية على عدد من البهارات الحرارية المنخفضة، مما يجعلها اختيارية والتي تختار نظامًا جذابًا للتوابل.
تذكر أن استهلاك الملوخية يعتمد على كيفية تحضيرها ويتم استخدامها معها، وقد تختلف الفوائد الصحية تبعًا لذلك.
أضرار الملوخية
على الرغم من الفوائد الملوخية الصحية، إلا أن هناك بعض الأشياء التي يجب أخذها في درجة الائتمان الخاصة بك، بما في ذلك:
وهي السبب: بسبب احتواء الملوخية على نسبة عالية من الأوكسجين، فإنها ستساهم في تحديد سبب الكارثة أو الكارثة.
مختلف: قد يشعر بعض الأشخاص بحساسية ملوخية وأعراض من أعراض التحسس مثل طفح جلدي أو حكة.
ارتفاع مستوى النترات: في بعض الحالات، قد تحتوي على مستويات عالية من النترات التي إذا تم تناولها بكميات كبيرة يمكن أن تكون ضارة بالصحة.
التلوث البيئي: يجب تجنب استخدام الملوخية الملوثة بالمبيدات الزراعية أو الشواائب الأخرى.
التحضير الخاطئ: إذا لم تتم معالجة وغسل الملوخية بشكل جيد، فقد تكون المنتجات ضارة.
تفاعلات دوائية: بعض الأدوية قد تتفاعل مع الملوخية، لذلك يفضل الأطباء إذا كنت هناك حاجة معينة.
ويجب أن يتم استهلاك الملوخية بحذر وبكميات معقولة، ويفضل مراعاة الأمور الصحية الشخصية عند تضمينها في النظام الغذائي. تجنب تناولها والتحضير النهائي يمكن أن تعرف من أي إنذار إلا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الملوخية الملوخية الخضراء طريقة عمل الملوخية
إقرأ أيضاً:
فيتامين B12 والتدفئة السليمة.. دليل للتغلب على برودة الشتاء
تختلف قدرة الأشخاص على تحمّل البرودة وفقًا لحالتهم الصحية وكتلة أجسامهم، فالأشخاص النحيفون غالبًا ما يشعرون بالبرد أكثر بسبب قلة الدهون التي تعمل كعازل، بينما يساعد الوزن المناسب والكتلة العضلية على الاحتفاظ بالحرارة وتنشيط الدورة الدموية.
اضطرابات الغدة الدرقيةكما أن اضطرابات الغدة الدرقية والأنيميا قد تزيد الإحساس بالبرودة نتيجة ضعف تدفق الدم للأطراف، ويعاني مرضى السكري من نقص في فيتامين B12 والتهابات الأعصاب الطرفية، ما يجعل أطرافهم أكثر عرضة للبرد، وينطبق الأمر أيضًا على مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين.
ولمواجهة برد الشتاء، يُنصح بالاهتمام بالتدفئة الجيدة، وارتداء ملابس قطنية مريحة خاصة لمرضى الحساسية الجلدية، وتجنب الأقمشة التي قد تهيّج البشرة.
تعزيز الغذاء بفيتامين Cكما يُفضَّل تعزيز الغذاء بفيتامين C والحصول على لقاح الإنفلونزا لمرضى المناعة الضعيفة، مع ضرورة متابعة مستويات السكر والدهون وتناول فيتامين B12 بانتظام لتحسين تدفّق الدم للأطراف.
عوامل صحية وهرمونيةمن جانبه؛ أوضح الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، أن الإحساس بالبرودة يختلف من شخص لآخر باختلاف عوامل صحية وهرمونية، فبعض الأفراد تكون لديهم قابلية أكبر للشعور بالبرد بسبب ظروف بيولوجية أو إصابتهم بأمراض مزمنة أو اضطرابات في الغدة الدرقية.
أصحاب الوزن الزائد والكتلة العضليةوبيّن أن أصحاب الأجسام النحيفة عادةً ما يعانون من البرودة أكثر من غيرهم لافتقارهم للدهون التي تعمل كعازل حراري، في حين يشعر أصحاب الوزن الزائد والكتلة العضلية بدفء أكبر نتيجة نشاط الدورة الدموية ووجود طبقات دهنية تحفظ الحرارة.
اضطرابات الغدة الدرقيةكما أشار إلى أن اضطرابات الغدة الدرقية والأنيميا تقلل وصول الدم للأطراف، مما يعزز الإحساس بالبرد؛ وأضاف أن مرضى السكري غالبًا ما يفتقدون فيتامين B12 ويعانون من التهابات الأعصاب الطرفية، وهو ما يضعف تدفّق الدم لديهم، وكذلك مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين.
أعراض الحساسية الجلديةوأكد أن بعض أمراض المناعة كمرض رينود تقلل تدفّق الدم للأطراف، بينما قد تزداد أعراض الحساسية الجلدية مع التدفئة الشديدة.
ارتداء ملابس قطنيةونصح بارتداء ملابس قطنية مناسبة، والابتعاد عن الأصواف لمرضى الحساسية، مع الاهتمام بالتغذية، والحصول على لقاح الإنفلونزا لمرضى المناعة الضعيفة، وضبط مستويات السكر والدهون وتناول فيتامين B12 بانتظام للوقاية من مشاكل القدم السكري.