علق نائب وإعلامي مصري على تصريحات وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو حول دعوته إلى ضرب قطاع غزة بقنبلة نووية وإبادتها كأحد الخيارات للقضاء على حركة حماس. ونشر النائب والإعلامى مصطفى بكري على منصة "X" تدوينة قال فيها: "عندما يصرح وزير التراث الإسرائيلي بأن الحل مع غزه هو ضربها بقنبله نووية، وأن قطاع غزه يجب ألا يبقي على وجه الأرض، وأن تقام بدلا منه مستوطنات إسرائيلية، والعالم صامت، أخرس، فغدا سيهددون بلداننا العربية، بلدا، بلدا، وينفردون بنا، الواحد، تلو الآخر، أين أمتنا، أين القانون الدولي، أين مجلس الأمن".

وأضاف: "اسمع يا وزير الغبره، أنت وحكومتك العاجزه عن المواجهة، كل الشعب العربي سيرتدي ثوب المقاومة، وستكونون أنتم السبب في نهاية إسرائيل، بعد أن أسقطتم بأيديكم كل خيارات السلام حذار من صحوة المارد العربي".

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية اللبناني يعتذر عن عدم قبول دعوة عراقجي لزيارة طهران

اعتذر وزير الخارجية اللبناني، يوسف رجي، عن عدم تلبية الدعوة التي وجّهها إليه نظيره الإيراني، عباس عراقجي، لزيارة طهران في الوقت الراهن.

وقالت وزارة الخارجية اللبنانية، في بيان لها، إن «رجي» ردّ رسميًا على رسالة عراقجي، موضحًا أن الحوار مع إيران يبقى ممكنًا، لكنه جدد اقتراحه عقد لقاء بين الجانبين في دولة ثالثة محايدة يتم الاتفاق عليها مسبقًا.

وأعرب رجي عن استعداد لبنان لـ «فتح صفحة جديدة» من العلاقات البنّاءة مع إيران، شرط أن تقوم على الاحترام المتبادل لسيادة كل دولة واستقلالها، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية بأي شكل وتحت أي ذريعة.

وشدد على أن «بناء دولة قوية يستوجب أن يكون السلاح محصورًا حصريًا بيد الدولة وجيشها الوطني، وأن تكون لها الكلمة الفصل في قرارات الحرب والسلم، مؤكداً أن الامتناع عن الزيارة لا يعني رفض النقاش، بل يعود إلى غياب الأجواء المناسبة في ظل الظروف الحالية».

وكانت وسائل إعلام لبنانية أفادت بأن «وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي، استدعي مؤخرا، السفير الإيراني مجتبى أماني، على خلفية تصريحاته حول حصرية السلاح».

وقال السفير الإيراني لدى لبنان عبر حسابه على منصة «إكس» حينها، إن مشروع نزع السلاح مؤامرة واضحة ضد الدول، محذرًا من «الوقوع في فخ الأعداء».

وأكد الرئيس اللبناني جوزاف عون، في وقت سابق، أن القضايا الخلافية، ومنها موضوع سلاح «حزب الله» اللبناني، لا تعالج عبر الإعلام، بل بالحوار الهادئ مع المعنيين، على حد قوله.

وشدد عون، عقب لقائه مع البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، على أن «اللبنانيين لا يريدون الحرب، وأن الجيش اللبناني هو الجهة الوحيدة المسؤولة عن حماية سيادة البلاد واستقلالها».

بدوره، صرح الأمين العام لـ «حزب الله» اللبناني، نعيم قاسم، بأن الحزب لن يسمح لأحد بنزع سلاح المقاومة.

وأضاف أن «ميزة المقاومة في لبنان أنها بدأت بإنجازات عظيمة وكبيرة ومؤثرة، ولم يكن الاحتلال ليخرج لولا المقاومة» حسبما نقلت صحيفة «النهار» اللبنانية.

ويرى الأمين العام لـ «حزب الله» أن «المقاومة ردة فعل على الاحتلال وفي حال عدم قدرة الدولة اللبنانية بأن تقوم بنفسها بحماية الأراضي والمواطنين».

اقرأ أيضاً«أبو علي الطبطبائي» الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الرجل الثاني في حزب الله

«يونيفيل»: احترام سيادة لبنان ووحدة أراضيه أمر محوري في تنفيذ القرار 1701

«السنيورة»: لبنان يلتزم باتفاقية الهدنة مع إسرائيل ويواجه إذعانًا خارجيًا بعد اتفاق نوفمبر 2024

مقالات مشابهة

  • أول تعليق لـحماس على المنخفض الجوي في غزة
  • بعد سلسلة من الغارات على جنوب لبنان.. تعليق من الجيش الإسرائيلي
  • إيران تعلق على عدم زيارة وزير الخارجية اللبناني لطهران
  • وزير التعليم العالي: نمتلك مليون باحث مصري
  • شهيدة وإصابات في قصف إسرائيلي شمال قطاع غزة
  • وزير الخارجية اللبناني يرفض دعوة لزيارة إيران ويقترح لقاء بدولة محايدة
  • وزير الخارجية اللبناني يعتذر عن عدم قبول دعوة عراقجي لزيارة طهران
  • وزير الخارجية اللبناني يرفض دعوة لزيارة إيران
  • تسريب جديد من حساب الملك.. وزير مصري في فيديو جنسي (شاهد)
  • وزير إسرائيلي: الحرب مع سوريا قادمة لا محالة