متحدث الصحة يكشف تفاصيل استحداث بروتوكولات علاجية وأدوية فى منظومة العلاج على نفقة الدولة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
تحدث الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، عن استحداث بروتوكولات علاجية وأدوية حديثة في منظومة العلاج على نفقة الدولة.
وقال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المُذاع عبر فضائية "الأولى"،: "منظومة العلاج على نفقة الدولة هي أحد المنظومات التأمينية المتفردة على مستوى العالم".
وأضاف الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان،: "منظومة العلاج على نفقة الدولة هي تأمينية لا يدفع فيها المستفيد أي نوع من أنواع الاشتراطات وإنما تتحمل الدولة كامل النفقات بدون أي مشاركة من المستفيد على خلاف المنظومات التأمينية المعتادة على مستوى العالم".
وأشار: "هناك توجيهات واضحة من الرئيس السيسي بتقديم الدعم الصحي للمواطنين خاصة غير القادرين"، موضحا: "كان هناك تطوير خلال الأشهر القليلة الماضية في منظومة التأمين الصحي، من خلال مجموعة من الأمراض التي تحتاج إلى علاجات مكلفة جدا ومفيدة للمرضى، منها أمراض الأورام والأدوية البيولوجية المرتبطة بعلاج الأورام، والأمراض المناعية وأمراض الدم والكلى والغسيل الكلوي".
وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان،: "هناك أدوية وبروتوكولات جديدة أضيفت لمنظومة العلاج على نفقة الدولة"، مضيفا: "أصبح لدينا علاجات موجهة للأمراض المناعية والأورام وأمراض الدم وعلاجات مخصصة للالتهابات الكلوية، فضلا عن تطوير المنظومة لتسهيل استخراج القرارات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة العلاج على نفقة الدولة بروتوكولات بروتوكولات علاجية المتحدث باسم وزارة الصحة والسکان الدکتور حسام عبد الغفار
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم اليونيفيل: تنفيذ القرار 1701 يحتاج إرادة سياسية
أوضح المتحدث الرسمي باسم قوات "اليونيفيل" في لبنان، داني الغفري، أن اليونيفيل ترصد الانتهاكات بحيادية وتبلغ بها مجلس الأمن، وتلعب دورًا في دعم انتشار الجيش اللبناني في جنوب البلاد، مضيفًا أن "الاستقرار الحقيقي لا يتحقق إلا بوقف دائم لإطلاق النار، ومن ثم التوصل إلى حل سياسي شامل، وهو ما يوفر القرار 1701 إطارًا له".
ورفض الغفري، خلال مداخل مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، استهداف قوات حفظ السلام، واصفًا الأمر بغير المقبول، خصوصًا أن وجودها قائم على طلب الحكومة اللبنانية، طالبًا السلطات اللبنانية بضمان حرية حركة القوات، وهو شرط أساسي لتنفيذ مهامها بموجب التفويض الدولي.
وعن دور اليونيفيل في نزع سلاح المجموعات المسلحة، قال الغفري إن مهمة البعثة هي "مساعدة الجيش اللبناني في تأمين منطقة خالية من الأسلحة غير الشرعية والمجموعات المسلحة جنوب نهر الليطاني"، مؤكدًا استمرار التنسيق اليومي والعملياتي مع الجيش اللبناني بهذا الخصوص.
وفي رده على تصريحات رئيس مجلس النواب اللبناني حول تعرض اليونيفيل لـ"مؤامرة"، شدد الغفري على أن البعثة ملتزمة بالتفويض الممنوح لها من مجلس الأمن، وتعمل بشفافية وحيادية لرصد الانتهاكات ومساعدة الجيش اللبناني في إعادة بسط سلطة الدولة.
انسحاب الجيش الإسرائيليوفي ختام اللقاء، أكد المتحدث الرسمي باسم اليونيفيل أن تنفيذ القرار 1701 يتطلب إرادة سياسية حقيقية من الطرفين، لبنان وإسرائيل، داعيًا إلى انسحاب الجيش الإسرائيلي من المواقع التي لا يزال يتمركز فيها جنوب لبنان، في مقابل دعم الجيش اللبناني لإعادة الانتشار وفرض سلطة الدولة على كامل الأراضي الجنوبية.