لافروف والمقداد يبحثان هاتفيا الوضع في سوريا والتنسيق لدى الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
بحث وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، مع نظيره السوري فيصل المقداد، الاثنين، في اتصال هاتفي، الوضع في سوريا وتنسيق مواقف البلدين في الأمم المتحدة.
أخبار متعلقة
مندوبة بريطانيا لدى الأمم المتحدة: سنأسف لخفض =العلاقات الدبلوماسية مع روسيا
الحزب الحاكم فى جورجيا: المعارضة حاولت استغلال تمرد «فاجنر» في روسيا
روسيا تعلن خفض صادراتها النفطية في أغسطس بمقدار 500 ألف برميل يوميًا
وجاء في بيان وزارة الخارجية الروسية: «تبادل وزراء الخارجية وجهات النظر حول قضايا الساعة على جدول الأعمال الإقليمي، ونوقش بالتفصيل الوضع في سوريا وما حولها، وتم إيلاء الاهتمام الرئيسي لقضايا التنسيق المشترك في منصة الأمم المتحدة».
وأشار لافروف إلى أهمية القرار المتخذ في مايو/أيار 2023، لاستعادة حقوق سوريا في جامعة الدول العربية والتأثير الإيجابي لهذا الحدث على العمليات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف فيصل المقداد سورياالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: سوريا الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الخارجية النيابية” تدين بشدة اقتحام مقر “الأونروا” في الشيخ جراح
صراحة نيوز- أدانت لجنة الشؤون الخارجية النيابية الأردنية بشدة، اليوم، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمقر وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة.
جاء ذلك على لسان رئيسها النائب المهندس هيثم الزيادين، الذي وصف الاعتداء بأنه “انتهاك صارخ وجسيم للقانون الدولي واتفاقيات جنيف”، ومساس مباشر بحرمة مقار الأمم المتحدة ووضعها الخاص.
واضاف إن ما قامت به قوات الاحتلال الإسرائيلي ليس مجرد خرق للقانون، بل هو تصعيد خطير يهدف إلى ترويع المنظمات الإنسانية الدولية وعرقلة عملها، في محاولة يائسة للتضييق على اللاجئين وحقوقهم الثابتة.
وأكد الزيادين على أن هذا السلوك العدواني لن يثني الأردن عن واجبه في دعم صمود الأشقاء الفلسطينيين وحماية القدس ومقدساتها.
ودعت اللجنة ، المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى التدخل العاجل والفوري لـ:
ضمان الوقف الفوري لهذه الاعتداءات وحماية مقار الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتحميل الحكومة الإسرائيلية كامل المسؤولية عن تداعيات هذا التصعيد وعواقبه على الأمن والاستقرار الإقليمي.
وشددت على تجديد الدعم الكامل لوكالة الأونروا وضرورة تمكينها من الاستمرار في تنفيذ مهامها الإنسانية وفقًا لتكليفها الأممي.
وكما اكدت اللجنة على الموقف الأردني الثابت، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، في دعم القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.