ورد الآن.. ناطق أنصار الله يحذر من نكبة جديدة “تفاصيل”
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
ورد الآن.. ناطق أنصار الله يحذر الدول الإسلامية من نكبة جديدة “تفاصيل”.. ورد الآن.. ناطق أنصار الله يحذر الدول الإسلامية من نكبة جديدة “تفاصيل”|
الجديد برس| خاص|
أكد ناطق أنصار الله محمد عبدالسلام، على أن العالم الإسلامي أمام امتحان عسير ديني وأخلاقي وإنساني إزاء ما تتعرض له غزة من إبادة صهيوأمريكية للشهر الثاني.
وقال عبدالسلام في تغريدة له مساء اليوم على منصة “إكس”: هل يعقل ألا تكون هناك نجدة إسلامية لغزة المحاصرة والدامية، بينما سارع الغرب إلى فتح جسر جوي للكيان الصهيوني لإمداده بكل أدوات القتل والإبادة.. أين المسلمون من غزة؟.
وأضاف ناطق أنصار الله: أن “على الدول الإسلامية رفع الصوت عالياً والتحذير من نكبة جديدة”.. مؤكداً أن الكيان الصهيوني سيكون أمام طوفان غضب المسلمين إذا لم يوقف عدوانه الهمجي على غزة.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: ناطق أنصار الله من نکبة جدیدة
إقرأ أيضاً:
“لماذا لا تقطع مصر علاقتها بإسرائيل؟”.. أبو الغيط يكشف سر احتفاظ 5 دول عربية بالعلاقة مع تل أبيب
مصر – أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن قطع العلاقات مع إسرائيل في الوقت الراهن “ليس خيارا حكيما”، مشددا على أهمية التواصل لتحقيق وقف لإطلاق النار في غزة.
جاء ذلك خلال مقابلة مع صحيفة “إل باييس” الإسبانية، حيث أوضح أن الدول العربية التي لديها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل – مثل مصر والأردن – تحتاج إلى هذه القنوات لدعم جهود الوساطة.
وأشار أبو الغيط إلى أن العلاقات المصرية-الإسرائيلية “شكلية للغاية”، موضحا أن مصر لم تعين سفيرا جديدا في تل أبيب منذ عام 2024، كما أن المكتب الثقافي الإسرائيلي في القاهرة مغلق، ولا توجد تقريبا أي علاقات تجارية أو ثقافية بين البلدين. ووصف هذه العلاقة بأنها “بلا حياة”، وهو ما يعكس – وفقا له – تعاطف الشارع المصري العميق مع الفلسطينيين.
ولفتت الصحيفة الإسبانية إلى أن خمس دول عربية فقط من أصل 22 في الجامعة العربية (مصر، الأردن، المغرب، الإمارات، والبحرين) تحتفظ بعلاقات رسمية مع إسرائيل، ولم تقطع أي منها هذه العلاقات رغم استمرار الحرب على غزة.
وبرر أبو الغيط ذلك بالقول إن تحقيق السلام يتطلب الحوار، مشيرا إلى أن المبادرة العربية للسلام عام 2002 – التي عرضت التطبيع مقابل انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة – ما زالت قائمة، لكن إسرائيل رفضتها لأن هدفها “السيطرة على فلسطين التاريخية”.
وكشف أبو الغيط أن جامعة الدول العربية تعمل على توثيق الانتهاكات الإسرائيلية ونقلها إلى محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، كما تسعى لتعزيز الدعم الدولي للقضية الفلسطينية عبر الجمعية العامة للأمم المتحدة.
المصدر: وكالات