أخلت النيابة العامة سبيل الدكتورة هبة قطب أخصائي إخصائي العلاقات الزوجية وابنتها، بكفالة 5 آلاف جنيه، في الاتهامات المتبادلة بينهما وبين موظف بجامعة الدول، بالتعدي على بعضهما داخل جراج مول تجاري شهير بالشيخ زايد.

 

أولوية المرور.. التحقيق في مشاجرة هبة قطب وموظف بجامعة الدول بالشيخ زايد كواليس تشاجر الدكتورة هبة قطب وابنتها مع موظف في الشيخ زايد

 

وقد صرح الموظف خلال التحقيقات، إن "دينا" ابنة الدكتور هبة قضب قد تعدت عليه بالضرب بـ"اللكمات"، وعلى النقيد قد نفت "دينا" ذلك الإتهام، وأفادت أن العكس هو الصحيح، وأن المشاجرة نشبت بسبب أولوية المرور بالسيارة والخروج من المول.

 

 

بلاغ الشرطة

 

وكان اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، قد تلقي بلاغا من ضباط قسم أول الشيخ زايد، يفيد بأنه أثناء مرور القول الأمني أمام مول تجاري شهير بالشيخ زايد، تلاحظ وجود مشادة كلامية بين الطرف الأول: "دينا. هـ" مدير شركة والدكتور هبة قطب، والطرف الثاني: "علاء .ا"- 39 سنة- موظف ومسؤول عن ملف الاستثمار بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية.

 

 

بالفحص الذي قاده اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية في الجيزة، تبين حدوث مشادة بين الطرفين على أولوية الخروج من جراج المول التجاري وتطورت لتعدٍّ باليدين دون حدوث إصابات، وتم تبادل الاتهامات، وعليه تم اصطحاب الأطراف لديوان الشيخ زايد، وتولت النيابة التحقيق .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هبة قطب الشيخ زايد مول تجارى الدكتورة هبة قطب النيابة العامة هبة قطب

إقرأ أيضاً:

جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تشارك في ندوة «العمل معاً لوقف تمويل الإخوان في أوروبا»

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة بتوجيهات رئيس الدولة وبرعاية هزاع بن زايد.. مهرجان العين لسباقات الهجن ينطلق اليوم طفل في دبي يشكو قسوة والده

شارك الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، في ندوة بحثية تحت عنوان «العمل معاً لوقف تمويل الإخوان المسلمين في أوروبا.. التحديات والفرص»، التي نظمها مركز تريندز للبحوث والاستشارات، بالتعاون مع مجلس الشيوخ الفرنسي في العاصمة الفرنسية باريس، بمشاركة نخبة من الخبراء والمسؤولين الأوروبيين والعرب، وذلك ضمن جهود الجامعة المستمرة في تعزيز القيم الدينية السمحة.
وتناولت الندوة، التحديات المتزايدة المرتبطة بتمويل الجماعات المتطرفة، على رأسها جماعة الإخوان المسلمين، محذّرة من شبكات مالية عابرة للحدود تخترق المجتمعات الأوروبية تحت ستار العمل الخيري والديني.
وفي كلمته خلال الندوة، أكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير الجامعة، أن جماعة الإخوان المسلمين تشكل خطراً جسيماً على استقرار الدول الوطنية وهويتها الدستورية، إذ قامت على فلسفة أيديولوجية ترى أن الولاء للتنظيم الدولي فوق الولاء للوطن، وتعتبر العنف والفوضى أدوات مشروعة لتحقيق أهدافها، مشيراً إلى أن مواجهة خطر الجماعة يتطلب استراتيجية شاملة وجادة لتجفيف منابع تمويل الجماعة، وذلك من خلال عدد من المحاور تتمثل في: إعادة تعريف صورة «الإخوان المسلمين» على حقيقتها، وإعادة النظر في برامج تدريب الأئمة والخطباء، وتحديث سياسات الرقابة المالية، إلى جانب رصد التحالفات مع شبكات الجريمة المنظمة، وتعزيز التنسيق الأوروبي والدولي، إضافة إلى إنشاء قاعدة بيانات موحدة للنشاط الاقتصادي، وتقييد التمويل الخارجي، وإعادة تنظيم تمويل المساجد والمراكز الثقافية، ومراقبة شركات صناعة «الحلال» والمؤسسات الاقتصادية، وتقييد أنشطة التمويل الإسلامي المشبوهة، مشدداً على أن تنفيذ هذه الاستراتيجية لا يعني محاربة التدين ولا انتقاص حقوق المسلمين في ممارسة شعائرهم بحرية، بل هو إجراء وقائي ضروري لحماية قيم الدولة والوطن والتعايش السلمي والنظام القانوني للدولة الوطنية.

خطر وجودي على استقرار المجتمعات
ونقل الظاهري للمشاركين في فعاليات الندوة، تجربة دولة الإمارات في مواجهة تنظيم «الإخوان المسلمين» الإرهابي، والتي اتسمت بالشمولية والحزم والوضوح في الموقف، مشيراً إلى أن الدولة صنّفت جماعة «الإخوان المسلمين» تنظيماً إرهابياً منذ عام 2014، انطلاقاً من قناعة راسخة بان هذه الجماعة تمثل خطراً وجودياً على استقرار المجتمعات الوطنية وتماسكها، وقد استند الموقف الإماراتي إلى رؤية شمولية ترى في فكر «الإخوان المسلمين» الأيديولوجي الذي تغذت منه التنظيمات الأكثر تطرفاً مثل «القاعدة» و«داعش» وسواهما من الجماعات التي اتخذت العنف سبيلاً لتحقيق غايات سياسية متطرفة.
وأضاف: «على الصعيد الفكري تميّز الخطاب الديني الإماراتي بأنه خطاب أصيل يستند إلى فهم الدين الإسلامي في مقاصده العليا وقيمه الرصينة، وهو خطاب متسامح يحتفي بتنوع البشر ويستوعب جميع أطيافهم ودياناتهم وأعراقهم».
وقال الظاهري، إن جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، تؤدي دوراً محورياً في إعداد أجيال جديدة من الدعاة والخطباء والأئمة، الذين يحملون قيم التعايش والمواطنة والانفتاح العقلي، وهم دعاة سلام يعتنقون معاني الرحمة والرأفة والسكينة، ويجمعون بين رسوخ الانتماء الوطني والوعي العميق برسالة الدين الأخلاقية والإنسانية.

مقالات مشابهة

  • واقعة جيم السيدات بالمحلة.. لجان فنية لمعاينة كاميرات المراقبة داخل الحمامات
  • ولي العهد يستقبل الشيخ طحنون بن زايد وشال الزعيم يزين كتفه بفخر وعزة
  • جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تشارك في ندوة «العمل معاً لوقف تمويل الإخوان في أوروبا»
  • استكمال تطوير ورفع كفاءة محور الريفيرا الرابط بين عدة محاور بتوسعات مدينة الشيخ زايد
  • زينة تطالب بسرعة محاكمة جيرانها بعد إصابة طفليها في الشيخ زايد
  • استكمال تطوير ورفع كفاءة محور الريفيرا لخدمة توسعات الشيخ زايد
  • جلسة من «مَيْلِس» في «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»
  • افتتاح المرافق التدريبية للفصيل النسائي في قيادة لواء الشيخ محمد بن زايد آل نهيان/التدخل السريع
  • السيطرة على مشاجرة بين عدد من العمال بكافيه فى الشيخ زايد
  • لبلوغها المعاش.. تكريم مدير عام الإدارة العامة للوحدات ذات الطابع الخاص بجامعة كفر الشيخ