المملكة تشارك في الاجتماع الثاني للجنة الوزارية للأمن السيبراني
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
المناطق_الرياض
شاركت المملكة في الاجتماع الثاني للجنة الوزارية للأمن السيبراني بمجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي عقد في مدينة مسقط بسلطنة عُمان اليوم، بحضور أصحاب السمو والمعالي والسعادة رؤساء الجهات المختصة في مجال الأمن السيبراني في دول مجلس التعاون، ومعالي الأمين العام لمجلس التعاون الأستاذ جاسم بن محمد البديوي.
وترأس وفد المملكة المشارك بالاجتماع محافظ الهيئة الوطنية للأمن السيبراني المهندس ماجد بن محمد المزيد، وتطرّق الاجتماع إلى عدد من الموضوعات التي تمثل ركيزة أساسية لأعمال اللجنة، بالإضافة إلى مناقشة عدد من مشاريع الأمن السيبراني التي من شأنها تعزيز التكامل بين دول مجلس التعاون في هذا القطاع.
أخبار قد تهمك المملكة تشارك في مؤتمر باريس الدولي لمساعدة المدنيين في غزة 10 نوفمبر 2023 - 1:28 مساءً المملكة تشارك دول العالم في الاحتفاء باليوم العالمي للمحاسبة 10 نوفمبر 2023 - 11:47 صباحًاوتضمنت نتائج الاجتماع الموافقة على مبادرة المملكة العربية السعودية بشأن إعداد استراتيجية شاملة للأمن السيبراني بدول مجلس التعاون، والموافقة على هيكلة ومهام واختصاصات اللجنة الوزارية، واللجان التابعة لها، والخطة التنفيذية لعمل اللجنة الوزارية.
الجدير بالذكر أن اللجنة الوزارية تم إنشاؤها في العام 2022م، وتعقد اجتماعًا سنويًا على مستوى وزراء الأمن السيبراني في دول المجلس، وتختص بكافة موضوعات الأمن السيبراني، وتهدف إلى المساهمة في تهيئة فضاء سيبراني آمن، ومواءمة الجهود ورفع كفاءة التنسيق والتعاون بين دول المجلس، وحماية مصالحها في المنظمات الدولية ذات الصلة بمجال الأمن السيبراني.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملكة الأمن السیبرانی للأمن السیبرانی
إقرأ أيضاً:
الوالي أمزازي يترأس اجتماعا مهما للجنة الجهوية للماء تزامنا مع حلول فصل الصيف
زنقة20ا محمد المفرك
ترأس سعيد أمزازي، والي جهة سوس-ماسة عامل عمالة أكادير إداوتنان، بحضور عمال أقاليم الجهة ، ورئيس مجلس جهة سوس-ماسة وكل مدراء المصالح اللاممركزة المكلفة بالماء وكذا المدير الجهوي للفلاحة ورئيس الغرفة الفلاحية، اجتماعا مطولا بمقر ولاية الجهة تم خلاله بسط الحالة المائية الراهنة على مستوى الجهة المتسمة باستمرار تراجع الموارد المائية بشكل مضطرد، رغم التساقطات المطرية التي عرفتها هذه السنة.
وأجمع المتدخلون على صعوبة المرحلة مع الضغط التي تشهده مختلف المشاريع والبرامج التي تنخرط في إطار التدابير المتخذة لمواجهة آثار الجفاف، على رأسها تقوية محطات تحلية مياه البحر، إطلاق استكشافات جديدة وتشييد بعض السدود التلية في إطار المخطط المائية 20-27.
كما شدد الجميع على ضرورة التحسيس بالمحافظة على الموارد المائية وتثمينها وكذا اعتماد آخر تقنيات الري في القطاع الفلاحي للحفاظ على صدارة الجهة في هذا المجال.