الأمريكية غوف تطيح بالبيلاروسية سابالينكا وتتوج بلقب رولان غاروس
تاريخ النشر: 8th, June 2025 GMT
توجت النجمة الأمريكية كوكو غوف بلقب بطولة فرنسا المفتوحة، ثانية البطولات الأربع الكبرى، في كرة المضرب للمرّة الأولى في مشوارها بتغلّبها في النهائي على البيلاروسية أرينا سابالينكا بمجموعتين لواحدة.
وحسمت غوف المصنفة ثانية عالمياً، الموقعة المثيرة أمام منافستها البيلاروسية، المصنفة أولى عالمياً، بصعوبة بالغة إذ فازت بواقع 6-7 (5-7) و6-2 و6-4 اليوم السبت في نهائي بطولة رولان غاروس.
COCO GAUFF ROLAND-GARROS CHAMPION ????#RolandGarros pic.twitter.com/duOMXfxaAP
— Roland-Garros (@rolandgarros) June 7, 2025ويعدّ اللقب الأوّل في مسيرة الأمريكية كوكو غوف (21 عاماً) ضمن بطولة فرنسا المفتوحة.
وجاء تتويج غوف بعد أن أخفقت في تحقيق هذا الإنجاز عام 2022 عندما أدركت للمرّة الأولى والوحيدة قبل نسخة هذا الموسم المشهد الختامي وخسرت في نهائي بطولة "رولان غاروس" أمام البولندية إيغا شفيونتيك بمجموعتين دون ردّ.
وهو اللقب الثاني لغوف في البطولات الكبرى بعد إحرازها لقب بطولة الولايات المتحدة المفتوحة عام 2023.
أمّا سابالينكا (27 عاماً) فقد فشلت في مسعاها لزيادة عدد ألقابها في البطولات الكبرى بمناسبة وصولها للمرّة الأولى لنهائي بطولة فرنسا المفتوحة إذ تملك في جرابها ألقاب بطولة أستراليا المفتوحة (2023 و2024) وبطولة الولايات المتحدة المفتوحة (2024).
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية غوف كرة المضرب سابالينكا كرة القدم كرة المضرب سابالينكا غوف المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
بعد 40 عاما سجنا في فرنسا.. وصول جورج عبد الله إلى لبنان
وصل الناشط اللبناني جورج عبد الله إلى لبنان بعد اعتقاله أكثر من 40 عاما في فرنسا، بتهمة التواطؤ في قتل دبلوماسيين اثنين، أحدهما أميركي والآخر إسرائيلي، في باريس عام 1982.
وقضت محكمة الاستئناف في باريس الأسبوع الماضي بإطلاق سراح عبد الله (74 عاما)، الذي كان مسجونا في فرنسا منذ اعتقاله عام 1984، بشرط أن يغادر البلاد ولا يعود إليها أبدا.
وتم الحكم على عبد الله بالسجن مدى الحياة في عام 1987 لتورطه في اغتيال اللفتنانت كولونيل بالجيش الأميركي تشارلز راي، الذي كان يعمل ملحقا عسكريا مساعدا في باريس، والدبلوماسي الإسرائيلي ياكوف بارسيمينتوف.
وأصبح الناشط اللبناني مؤهلا للإفراج المشروط في عام 1999، بيد أن الطلبات المتعددة التي قدمها منذ ذلك الحين قوبلت بالرفض.
وفي لبنان، اعتبر الكثيرون عبد الله سجينا سياسيا.
وعلى الرغم من عدم تنظيم أي حدث رسمي بمناسبة عودته، تجمع حشد من المؤيدين، من بينهم عدد من أعضاء البرلمان، خارج مطار بيروت في انتظاره.
وقرع بعضهم الطبول ورفعوا أعلاما للحزب الشيوعي الفلسطيني واللبناني ولافتة كتب عليها: "جورج عبد الله حر - مناضل لبناني وفلسطيني ودولي من أجل الحرية على طريق تحرير فلسطين".
وجورج عبدالله هو قائد سابق ومؤسس تنظيم "الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية"، المعادية لإسرائيل التي ظهرت خلال الحرب الأهلية اللبنانية.