بوابة الفجر:
2025-07-05@23:49:53 GMT

وجبات خفيفة وسهلة لتناول العشاء

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

 

الطعام الخفيف هو نوع من الوجبات الصغيرة التي تتميز بأنها خفيفة وسريعة التحضير. يُعتبر الطعام الخفيف خيارًا شهيًا ومناسبًا للتناول في أوقات مختلفة من اليوم، مثل وجبة خفيفة بين الوجبات الرئيسية، أو تقديمه في الحفلات والمناسبات الخاصة.

يتميز الطعام الخفيف بأنه يحتوي على مكونات بسيطة وخفيفة، مثل الفواكه والخضروات المقطعة، الأجبان، العينات الصغيرة من اللحوم والأسماك، المكسرات، الشوكولاتة، الحلويات الصغيرة، وغيرها من الأطعمة الصغيرة والمتنوعة.

يعتبر الطعام الخفيف خيارًا صحيًا للأشخاص الذين يرغبون في تناول كميات صغيرة من الطعام بدلًا من وجبات كبيرة، كما يمكن أن يكون خيارًا ممتعًا لتجربة مذاقات مختلفة وتبادلها مع الآخرين.

ومن أمثلة الأطعمة الخفيفة المشهورة:


- مقبلات مثل البروشيتا والتاباس والميني برغرز.
- السلطات الصغيرة مثل سلطة الكويساديا وسلطة القرنبيط المقلي.
- أصابع الجبن والخضروات مع الصلصات المختلفة.
- الفواكه المقطعة والتوت والعصائر الطازجة.
- الحلويات الصغيرة مثل الكب كيك والماكارون والتارت.

يمكن تناول الطعام الخفيف بمفرده أو تقديمه كجزء من وجبة أكبر. كما يمكن تخصيص الطعام الخفيف لتناسب أذواق واحتياجات كل فرد، سواء كانوا نباتيين أو يعانون من حساسية لمكونات معينة.

تتوفر العديد من المطاعم والمحال التجارية التي تقدم الطعام الخفيف بتشكيلة واسعة من الخيارات. يمكن أيضًا إعداد الطعام الخفيف في المنزل بسهولة باستخدام المكونات المتاحة.

إذا كنت تبحث عن وجبات خفيفة ولذيذة، فإن الطعام الخفيف هو الاختيار المثالي لك. يمكنك تجربة مختلف الأطعمة والتمتع بتناولها في أي وقت تشاء.

ساندويشات الهوت دوج المكسيكي

عدد الأشخاص: 4

وقت تحضير المكونات: 5 دقائق

وقت الطهي: 10 دقائق

المكونات:

- 4 قطع من الخبز الفرنسي
- 4 هوت دوج
- بصل مقطع شرائح
- مخلل
- مايونيز وخردل
- فلفل أخضر حلو مقطع طوليًا

طريقة التحضير:

1. قم بتحمير البصل مع الزبدة أو الزيت، ثم قم بشوي الهوت دوج واتركه جانبًا.
2. ادهن قطع الخبز بالمايونيز والخردل، ثم ضع داخل كل قطعة هوت دوج وبصل وفلفل أخضر ومخلل.
3. قدّم الساندويشات لضيوفك واستمتعوا بها.

باستا بالجمبري والطماطم الكرزية 

عدد الأشخاص: 3

وقت تحضير المكونات: 5 دقائق

وقت الطهي: 30 دقيقة

المكونات:

- 200 غرام من الجمبري المقشر
- 100 غرام من الطماطم الكرزية المقطعة إلى أنصاف
- 200 غرام من الباستا
- 100 غرام من الزبدة
- نصف كوب من أوراق الريحان
- 6 فصوص ثوم
- ملعقة كبيرة من زيت الزيتون
- ملح حسب الرغبة
- فلفل أسود حسب الرغبة
- جبن بارميزان للتزيين حسب الرغبة

طريقة التحضير:

1. قم بسلق الباستا وفقًا لتعليمات العبوة، ثم صفّها واتركها جانبًا. احتفظ بماء سلق الباستا للاستخدام اللاحق.
2. في مقلاة على نار متوسطة، ضع زيت الزيتون وملعقتين كبيرتين من الزبدة واتركهما يذوبان. ثم ضع الجمبري في المقلاة وتبله بالملح والفلفل الأسود. اطهه لمدة 3 دقائق على كل جانب، ثم ارفعه عن النار واتركه جانبًا.
3. أضف الثوم إلى المقلاة نفسها وقلبه لبضع ثوانٍ حتى ينتشر رائحته. ثم أضف الطماطم الكرزية إلى المقلاة واطهها لمدة 5 دقائق مع تهريس بعض الحبات قليلًا باستخدام ملعقة.
4. أعد وضع الجمبري في المقلاة، وضبط الملح والفلفل الأسود حسب الذوق، ثم أكمل الطهي لمدة 2-3 دقائق أخرى حتى يتم تسخين الجمبري.
5. أضف الباستا المطهية إلى المقلاة وقم بتشبيعها بالزبدة المتبقية وماء سلق الباستا حسب الحاجة. قم بتقليب المكونات جيدًا حتى يتجانس الصلصة.
6. قم بإضافة أوراق الريحان المفرومة إلى المقلاة وقم بتقديم الباستا الساخنة.
7. زيّن الباستا بجبن البارميزان حسب الرغبة.
8. قدّم الباستا اللذيذة واستمتع بها.

ملاحظة: يمكنك تعديل كمية المكونات وفقًا لعدد الأشخاص الذين تود إعداد الوجبة لهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الطماطم السلطات الشوكولاتة الأطعمة الخفيفة وجبات خفيفة الفواكه والخضروات اللحوم والأسماك العصائر الطازجة وجبة خفيفة صلصة تناول العشاء تناول الطعام

إقرأ أيضاً:

80 ألف شركة مهددة بالإغلاق.. كيف أثقلت المواجهة مع إيران كاهل الشركات الصغيرة في إسرائيل؟

منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة قبل أكثر من عشرين شهرًا، مرورًا بالمواجهة التي استمرت 12 يومًا مع إيران، تواجه الشركات الصغيرة في إسرائيل صراعًا يوميًا من أجل البقاء، في ظل انتكاسات حادة طالت مئات الآلاف من الأعمال التجارية. اعلان

تسببت الأحداث المتتالية بالفعل في انهيار سلاسل التوريد بإسرائيل، وانخفاض حاد في الطلب، وتعطّل العمليات، إضافة إلى تراجع الإيرادات بشكل غير مسبوق، ما ألقى بثقله بشكل خاص على المؤسسات الصغيرة.

وبحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، تشير التقديرات إلى أن الأضرار الناتجة عن المواجهة العسكرية مع إيران بلغت نحو 18 مليار شيكل (5.4 مليار دولار) خلال الأيام العشرة الأولى فقط من القتال، أي ضعف الخسائر التي جاءت نتيجة الحرب الإسرائيلية على غزة.

وشهدت أكثر من ثلث الشركات تراجعًا في إيراداتها بنسبة تفوق الـ 50%، فيما أُجبرت قطاعات بأكملها، مثل المطاعم والمشروبات، على العمل بأقل من 20% من طاقتها البشرية. كما أظهر مسح رسمي أن نحو 35% من الشركات فقدت أكثر من 80% من موظفيها خلال فترة النزاع.

ومن المتوقع أن يرتفع عدد الشركات التي ستغلق أبوابها هذا العام إلى 80,000، معظمها من فئة الشركات الصغيرة والمتوسطة.

بائع إسرائيلي في سوق "محانيه يهودا"، 8 نيسان/ أبريل 2025.Maya Alleruzzo/ APالتعويضات الحكومية: حلول متأخرة وفعالية محدودة

تشكل الشركات الصغيرة والمتناهية الصغر ما بين 80 و85% من مجمل الشركات في إسرائيل، غير أنها لا تحصل سوى على 6% من الائتمان التجاري المتاح عبر البنوك. ويجد العديد منها صعوبة في الوصول إلى التمويل التقليدي بسبب تصنيفاتها الائتمانية أو ضعف رأسمالها، ما يضطرها إلى الاستعانة بمُقْرضين اجتماعيين مثل صندوق كوريت، الذي يوفر قروضًا بديلة في حالات الطوارئ.

ورغم إقرار الحكومة الإسرائيلية خطة لتعويض الأعمال المتضررة، إلا أن آليات التنفيذ والتصنيفات الإدارية داخلها تثير انتقادات حادة من جهات معنية بدعم الاقتصاد المحلي.

المديرة التنفيذية لصندوق كوريت، عدي عزريا-بيساحوف، اعتبرت في حديثها مع صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن الخطة الحكومية الحالية لا توفر "الأوكسجين الضروري" لهذه الشركات، محذّرة من أن الفشل في تقديم استجابة مالية فعّالة سيؤدي إلى انهيار العمود الفقري للاقتصاد المحلي، لاسيما في قطاعي الزراعة والسياحة، اللذين تضررا بشدة ولا يملكان المرونة للعمل عن بُعد أو الاستفادة من الحلول الرقمية.

Related "هوس الجواسيس" بعد الحرب مع إسرائيل.. إيران ترحّل مئات الآلاف من الأفغان إلى بلادهمالجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ "عملية خاصة" في سوريا: اعتقال خلية مرتبطة بإيران الرئيس الإيراني يصادق على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

وأشارت عزريا-بيساحوف إلى أن المساعدات التي تتيحها الخطة تستثني شريحة واسعة من الشركات الصغيرة، وتمنحها تعويضات لا تتجاوز في أحسن الحالات 5% من خسائرها، وهو ما اعتبرته "استهزاءً لا دعمًا".

وتشترط الخطة تراجع الإيرادات بنسبة 25% على الأقل، وتُحدَّد السقوف التعويضية على أساس حجم المبيعات السنوية. إلا أن هذا التصنيف أخرج من الحسابات مؤسسات صغيرة تتراوح مبيعاتها بين مليون ومليوني شيكل.

إذًا، يبدو أن الحربيْن، غزة ثم إيران، تركتا أثرًا بالغًا على النشاط الاقتصادي في إسرائيل، وأثقلتا كاهل قطاع الأعمال، لا سيما الشركات الصغيرة والمتناهية الصغر، وسط تساؤلات عن مدى صمود القطاع إذا ما حدث ولم تتجه المنطقة إلى حالة من الاستقرار الذي يحتاجه الاقتصاد ومعه رأس المال.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • غزة: وجبات الموت على موائد الإنسانية
  • شاهد.. حركة خفيفة على جسر الملك فهد ليلة مباراة الهلال
  • شاهد.. حركة خفيفة على جسر الملك فهد ليلة مباراة الهلال | عاجل
  • 80 ألف شركة مهددة بالإغلاق.. كيف أثقلت المواجهة مع إيران كاهل الشركات الصغيرة في إسرائيل؟
  • برنامج الأمم المتحدة: شراكة استراتيجية لدعم المشروعات الصغيرة في مصر
  • دراسة تحذر: لا توجد “كمية آمنة” لتناول اللحوم المصنعة
  • "الأرصاد" ينبه من أمطار خفيفة ورياح نشطة على منطقة نجران
  • الحكومة تحدد المبلغ الأقصى للسلفات الصغيرة وأسقف الأموال المتلقاة من قبل مؤسسات التمويلات الصغيرة
  • ماتحتاريش على البحر.. قائمة وجبات غداء سريعة للمصيف
  • احذر تتجاهلها.. مفاجأة لاتتوقعها عن الذرة المشوية