«مستحيل أن يرحل مجانًا».. الخليفي يحسم موقفه بشأن مبابي
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية، أن ناصر الخليفي رئيس باريس سان جيرمان، قد حسم موقفه من رحيل مبابي لاعب الفريق أوبقاءه داخل جدران النادي الفرنسي.
أخبار متعلقة
«الريال» يحدد 3 خيارات للرد على طمع «مبابى»
تقارير: باريس سان جيرمان يجهز عرضًا خياليًا لإقناع مبابي بالبقاء
تقارير: التجديد أو الرحيل.. باريس سان جيرمان يضع مبابي في مأزق
بديل ميسى ومشروع مبابى يحددان تحركات «سان جيرمان» فى الميركاتو
ووفقًا للصحفي الموثوق، فابريزو رومانو، إن الخليفي رئيس باريس سان جيرمان أوضح مستقبل مبابي.
وقال :«موقفنا من مبابي واضح للغاية، لا نريده أن يغادر مجانًا في يونيو 2024، مستحيل».
وتابع:«إذا كان كيليان مبابي يريد البقاء، فنحن نريده أن يبقى هنا، ولكن يجب على مبابي يوقع عقدًا جديدًا للبقاء هنا».
وواصل:«لا تريد أن نخسر أفضل لاعب في العالم مجانًا، فهذا مستحيل، يمكنك أن تعتبره مستحيلًا».
واختتم الخليفي:«مبابي نفسه قال إنه لن يغادر مجانًا، إذا غيّر رأيه فهذا ليس خطأي».
وذكرت بعض التقارير الأيام الماضية عن ارتباط اسم مبابي بالانتقال إلى ريال مدريد في صيف 2024 مجانًا.
وكان قد أعلن باريس سان جيرمان اليوم، تعاقده مع المدرب الإسباني لويس إنريكي بعقد يمتد حتى 2025.
PSG president Al-Khelaifi: “Mbappé has said that he will not leave for free. If he changed his mind, it is NOT my fault”. ⚠️???????? #PSG pic.twitter.com/tDM2sjJCIf
— Fabrizio Romano (@FabrizioRomano) July 5, 2023
باريس سان جيرمان مبابي لاعب باريس سان جيرمان الخليفيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
تقارير صحفية نقلا عن الشرطة الهندية في مدينة "أحمد أباد": جميع ركاب الطائرة المنكوبة الـ 242 لقوا مصرعهم
أفادت تقارير صحفية نقلا عن الشرطة الهندية في مدينة "أحمد أباد"، بأن جميع ركاب الطائرة المنكوبة الـ 242 لقوا مصرعهم.
وقالت الشرطة الهندية، إن الطائرة التي تحطمت قرب "مطار أحمد أباد" كان على متنها ما لا يقل عن 242 شخصا وهي من طراز "بوينغ 8-787".
وأعلنت الشرطة الهندية، مقتل 5 أشخاص في الشطر الهندي من إقليم كشمير في هجمات شنتها باكستان.
وفي وقت سابق، أعلنت الهند أنها أطلقت عملية عسكرية جوية استهدفت "البنية التحتية للإرهاب" في باكستان، بما في ذلك مناطق داخل الجزء الذي تديره من كشمير، مؤكدة أنها لم تستهدف المدنيين، في حين أكدت باكستان أن مواقع مدنية ومساجد تضررت بالغارات.
ويُشار إلى أن التصعيد الأخير جاء في ظل توترات مزمنة بين الدولتين بشأن النزاع الإقليمي في كشمير، ويُعد من أكثر المواجهات العسكرية حدة في الآونة الأخيرة، ما يثير القلق الإقليمي والدولي بشأن احتمالية انزلاق الأوضاع نحو صراع أوسع.