متى يعمل بشكل كامل؟| 5 معلومات تهمك عن الأتوبيس الترددي السريع
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
قال اللواء مهندس حسين مصطفى، خبير صناعة السيارات، إن الأتوبيس الترددي يسير في مسار محدد على الطريق الدائري ويقف في 49 محطة على طريق طوله 110 كم، لافتًا إلى أن كل محطة مزودة بجراج للسيارات حتى يوفر الشخص قدر كبير من المجهود والوقود والوقت من خلال استخدمه الأتوبيس الترددي.
وأضاف “مصطفى” خلال حواره ببرنامج “صباح الورد”، المذاع عبر فضائية “تن”، اليوم السبت"، أنه بالفعل تمت تجارب على بعض محطات الأتوبيس، ولكن حتى الآن لم يتم الإعلان عن توقيت استخدمه بشكل كامل، معقبًا: “قريب جدًا”.
وأشار خبير صناعة السيارات، إلى أن الأتوبيس الترددي يعمل بالطاقة الكهربائية ويسع 70 راكب، كما يرتبط الأتوبيس الترددي مع باقي المواصلات الأخرى مثل مترو الأنفاق والقطار الكهربائي والمونريل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأتوبيس الترددي الطريق الدائرى صناعة السيارات الطاقة الكهربائية مترو الأنفاق الأتوبیس الترددی
إقرأ أيضاً:
خبير تكنولوجي: ما نراه من الذكاء الاصطناعي مجرد 10% مما سيحدث
حذر الدكتور أسامة مصطفى، خبير تكنولوجيا وأمن المعلومات، من التطور المتسارع والمخيف في تقنيات الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن ما نشهده حالياً لا يمثل سوى 10% فقط مما سيشهده العالم خلال العامين المقبلين، مشيراً إلى أن التوقعات السابقة التي كانت تتحدث عن مخاطر مستقبلية بعد 10 سنوات قد تبخرت أمام القفزات التكنولوجية الهائلة.
وخلال لقائه مع الإعلامي محمد سعيد محفوظ في برنامج العاشرة عبر قناة إكسترا نيوز، ناقش أسامة مصطفى التحديات التي تواجهها نقابة المهن التمثيلية والفنانين في مواجهة التزييف العميق (Deepfake) وانتهاك حقوق الملكية الفكرية، موضحاً أن الرصد اليدوي لهذه الانتهاكات أصبح مستحيلاً في ظل التدفق الهائل للمحتوى الرقمي، الذي يصل إلى مئات الآلاف من المنشورات يومياً في مصر وحدها.
أرشيف إلكتروني وبصمة مائية لحماية الحقوقوشدد أسامة مصطفى خبير أمن المعلومات على ضرورة اتخاذ خطوات استباقية لحماية حقوق الفنانين والمشاهير، تبدأ بإنشاء أرشيف إلكتروني موثق يضم كافة أعمالهم وصورهم وأصواتهم، مع استخدام تقنيات التشفير والبصمة المائية غير المرئية والمؤرخة، لضمان إثبات الملكية القانونية عند حدوث أي نزاع، سواء محلياً أو دولياً.
ولفت أسامة مصطفى إلى أن الخطر الأكبر حالياً لا يكمن في سرقة الصور التقليدية، بل في قدرة الذكاء الاصطناعي على "تخليق" صور وفيديوهات جديدة كلياً لفنانين ومشاهير بدقة عالية قد تصل إلى 80% من الحقيقة، مما يجعل منصات التواصل الاجتماعي عاجزة عن التمييز بينها وبين المحتوى الأصلي، ويفتح الباب أمام تزييف الواقع ونشر الشائعات.