بسمة وهبة تغلق الهاتف في وجه محامٍ على الهواء .. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
أغلقت الإعلامية بسمة وهبة، الهاتف في وجه المحامي علاء مصطفى على الهواء، بعد مشادة كلامية حادة بينهما بسبب مشكلة سيدة لا تستطيع استخراج شهادة ميلاد لابنها البالغ حاليًا 6 سنوات.
أخبار متعلقة
بسمة وهبة تهاجم أحد المطربين: «إنت بقيت مادي جدًا مش كل حاجة الدولار والفلوس»
بسمة وهبة تفجر مفاجأة عن شقيقة محمد سامي بالسعودية: «صدمتني فيها» (فيديو)
بسمة وهبة: مصور فتاة «الفستان الأزرق» مُهدد بالسجن 10 سنوات.
وطلبت «بسمة وهبة» خلال تقديم برنامجها «90 دقيقة» المذاع على فضائية «المحور» اليوم الأربعاء من المحامي المداخلة للحديث عن قانون الأحوال الشخصية.
في بداية مداخلة المحامي حدثت مشادة بين المحامي والإعلامية، على خلفية قصة السيدة آية التي كشفت عن رفض زوجها الاعتراف بابنها وتسجيله واستخراج شهادة ميلاد لابنها.
وقال المحامي إنه لا يصدق قصة هذه السيدة، لتقاطعه الإعلامية بأنها لم تطلب منه التعليق على هذه القضية، ولكن للحديث عن قانون الأحوال الشخصية، ليصر المحامي على التعليق على هذه القضية، فما كان من الإعلامية بسمة وهبة إلا أن قامت بعدم استكمال المداخلة، معلقة «يبدو إن أنا أخطأت في اختيار المداخلة».
في بداية الحلقة علقت بسمة وهبة على صورة لطفل ينام على كرسي في أحد محاكم الأسرة، مستنكرة هذا المشهد ومتسائلة «هل يمكن لهذا الطفل أن يكون طفلا سويًا».
وتابعت «ما يحدث بين المطلقين يدفع ثمنه الأطفال والخطوبة فترة مزيفة ولا يكتشف الزوجان الحقيقة إلا لما الباب يتقفل عليهم ويظهروا على حقيقتهم».
واستطردت «كلنا جتلنا صدمة عصبية من السيدة اللي دبحت ابنها وسلقته وأكلته، والرئيس عبدالفتاح السيسي دعا لتعديل القانون وشغال على القانون، وكل الجهات المعنية وعندنا مشاكل في قانون الرؤية».
الإعلامية بسمة وهبةالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
محام: حادث غرق الطفل يوسف اكتملت فيه أركان الجناية القانونية
قال المستشار كريم أبو اليزيد، المتخصص في قضايا المحكمة الاقتصادية، إن حادث غرق الطفل يوسف في أحد حمامات السباحة التابع لنادي رياضي شهير، والذي أدى إلى وفاته، يندرج تحت جناية قتل خطأ وليس مجرد حادث عادي أو جنحة قتل خطأ، مؤكدًا أن الإخلال بواجبات الوظيفة في الحادث يجعل القضية قضية قانونية تكتمل أركانها بوضوح، مطالبًا بمحاسبة المسؤولين عن الحادث بأقصى العقوبات.
وأوضح "أبو اليزيد"، خلال لقائه مع الإعلامية مايا الشربيني، ببرنامج "م الآخر"، المذاع على قناة "TeN"، أن القضية تتطلب تحقيقًا مع عدد من الأطراف المعنية، بدءًا من وزير الشباب والرياضة مرورًا بإدارة النادي، وصولًا إلى الطاقم الطبي، والإداري، والمدرب، مشيرًا إلى أن هذه الأطراف جميعها تتحمل مسؤولية كبيرة في الحادث.
وأضاف: الحادث لا يقتصر على قتل خطأ فقط، بل هو جناية قتل خطأ بسبب الإخلال بالواجبات المهنية والوظيفية، بدءًا من الوزير وصولًا إلى الطاقم الإداري؛ ففي مثل هذه الأنشطة، لا يمكن أن يغيب دور الرقابة والرعاية، وهو ما كان مفقودًا تمامًا في هذه الحالة، ومن المفترض أن يكون هناك إشرافًا دقيقًا على الأطفال داخل حمام السباحة، ولكننا نجد أن الطفل يوسف غرق في حارة سباحة لم يتواجد فيها المدرب المسؤول، ولم يلاحظ أي شخص غيابه لأكثر من 8 إلى 10 دقائق.
وأشار إلى أن غياب خطة الإنقاذ والطواقم الطبية المناسبة قد ساهم في تعقيد الأمور بشكل أكبر، حيث ذكر أن عربة الإسعاف كانت غير مجهزة، وأن جهاز الإنقاذ نفسه لم يكن موجودًا أثناء وقوع الحادث.