الليلة.. علي الحجار ضيف محمود سعد في برنامج sold out
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
يحل الفنان علي الحجار ضيفًا على الإعلامي محمود سعد، اليوم السبت، في حلقة خاصة ضمن حلقات الموسم الجديد من برنامج Sold Out، وتم تصوير هذه الحلقة الخاصة مساء الجمعة الماضية على خشبة مسرح معهد الموسيقى العربية بوسط القاهرة.
تفاصيل حلقة علي الحجار في برنامج Sold out
وسيكشف الحجار في هذا اللقاء العديد من الأسرار حول حياته الفنية والشخصية، وسيتم بثها للمرة الأولى على الشاشة، ويعقب هذا اللقاء حفلًا موسيقيًا، ويتغنى خلاله الحجار بباقة من أعماله الشهيرة أبرزها: "مافيناش م الخوف، نويت أغني، هنخبي ليه، يا موجة يا زرقة، إنت المدد، الحلواني، الزين والزينة، روحي بتتنقل، أهو دا اللي صار يا سيد، مبسوطين، زي الهوى، بطلة حكايتي، تيجيش نعيش، العروسة، اضحك لوجه الله، إسكندراني، مغرم صبابة، عارفة، حرمًا يا سيدي.
وتم بيع جميع تذاكر الحفل، حيث نفذت التذاكر فور طرحها عبر موقع "تذكرتي"، الذي قدّم فئتين للجمهور، فئة "Platinum" بمبلغ 300 جنيه وفئة "Gold" بمبلغ 200 جنيه.
عروض برنامج Sold Out
برنامج Sold Out يقدم تجربة فريدة، حيث يتم عرض كل حلقة مرة واحدة فقط على أحد المسارح، ويتم تغيير العرض في الحلقة التالية.
يتنوع البرنامج بين العروض الكوميدية "Stand-Up Comedy" والعروض الموسيقية لأهم المطربين والفرق الموسيقية، كما يشمل البرنامج أيضًا لقاءات مباشرة على المسرح مع كبار الفنانين والشخصيات العامة، يقدمها الإعلامي محمود سعد.
تتضمن كل حلقة فقرة لنجم غناء مميز، وتتميز بالتفاعل الممتع مع الجمهور ومزج أنواع الموسيقى المختلفة، ستحتوي الحلقة على مفاجآت مثيرة من عدد من المطربين والفرق الغنائية المميزة مثل مسار إجباري، هشام عباس، وأمير عيد، إلى جانب آخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هشام عباس برنامج sold out على الحجار الإعلامي محمود سعد برنامج Sold
إقرأ أيضاً:
إطلاق الفيديوهات الموسيقية على سبوتيفاي بريميوم
بعد انتظار طويل، بدأت سبوتيفاي أخيرًا في إتاحة خدمة الفيديوهات الموسيقية لمستخدميها في الولايات المتحدة وكندا، بعد سنوات ظلت فيها هذه الميزة حصرية لأسواق محدودة حول العالم.
ومع بدء التفعيل التجريبي اليوم لمشتركي سبوتيفاي بريميوم، تفتح الشركة الباب أمام واحدة من أكثر الميزات المطلوبة، والتي يمكن أن تغيّر شكل المنافسة بينها وبين يوتيوب وتيك توك في سوق محتوى الفيديو الموسيقي.
ظهرت خدمة الفيديوهات الموسيقية لأول مرة العام الماضي في 11 دولة فقط، لكن غياب الولايات المتحدة – أكبر أسواق البث الموسيقي عالميًا – أثار حينها الكثير من التساؤلات.
السبب كان واضحًا: سبوتيفاي لم تكن تمتلك حقوق بث هذا النوع من المحتوى داخل الحدود الأمريكية، لكن الأمور تغيّرت الشهر الماضي عندما وقّعت الشركة اتفاقية جديدة مع الرابطة الوطنية لناشري الموسيقى (NMPA)، تضمنت بنودًا تسمح بمنح حقوق استخدام الفيديوهات الموسيقية عبر المنصة، وهو ما مهد الطريق لخطوة اليوم.
الميزة الجديدة لا تقتصر على عرض الفيديوهات الرسمية للفنانين، بل تمتد إلى صيغ موسعة تشمل العروض الحية وأغاني الكوفر والمحتوى البصري الإضافي الذي يعزز تجربة الاستماع. وبهذا الانتقال، تضع سبوتيفاي نفسها على مسار جديد يهدف إلى تعزيز تفاعل المستخدمين وزيادة الوقت الذي يقضونه داخل المنصة، خاصة في سوق بات ينظر للفيديو بوصفه عنصرًا أساسيًا في اكتشاف الموسيقى ودعم الفنانين.
يمكن لمشتركي سبوتيفاي بريميوم في الولايات المتحدة وكندا تجربة الخدمة بسهولة عبر النقر على خيار "التبديل إلى الفيديو" أثناء تشغيل أي أغنية تتوفر لها نسخة مرئية. وتعمل التجربة بسلاسة عبر التلفزيونات، وأجهزة الكمبيوتر، وأجهزة iOS وأندرويد.
وعند تبديل وضعية الهاتف إلى العرض الأفقي، ينتقل المشغل إلى وضع ملء الشاشة، ليقترب من نمط تجربة المشاهدة عبر منصات الفيديو الشهيرة. أما العودة للاستماع فقط فتتم بضغطة واحدة على خيار "التبديل إلى الصوت"، ما يمنح المستخدم مرونة كاملة في كيفية استهلاك المحتوى.
ورغم أن الخدمة تنطلق بآلاف فقط من الفيديوهات الموسيقية، إلا أن سبوتيفاي تؤكد أنها تعمل على توسيع مكتبتها بسرعة كبيرة. وتدرك الشركة أهمية توفير محتوى متنوع ينافس المنصات العملاقة في هذا المجال، خاصة مع تزايد الاعتماد على الفيديو في اكتشاف الفنانين والأغاني الجديدة.
وفي تصريحات سابقة، أشارت سبوتيفاي إلى أن المستخدمين الذين يشاهدون الفيديو الموسيقي بعد اكتشاف أغنية جديدة عبر المنصة ترتفع احتمالية استماعهم لها مرة أخرى في الأسبوع التالي بنسبة 34%، وهي نسبة تُظهر بوضوح الفائدة التجارية والفنية التي يجلبها الدمج بين الصوت والصورة.
وما يعزز هذا الاتجاه أن سبوتيفاي بدأت بالفعل في توظيف كوادر جديدة لبناء "تجربة فيديو متميزة" يمكنها منافسة يوتيوب وتيك توك، وفق إعلان وظيفة رصدته صحيفة ذا فيرج. وهذا يعني أن الشركة تسعى إلى تحويل الفيديو من ميزة جانبية إلى ركيزة أساسية في استراتيجيتها المستقبلية، في وقت تتسابق فيه شركات البث على جذب المستخدمين عبر المحتوى المرئي.
وتأتي هذه الخطوة في ظل منافسة حادة بين منصات البث، حيث تحاول كل منها تقديم قيمة مضافة للمستخدمين. فبينما تركز أبل ميوزيك على الجودة العالية للفيديو والصوت، وتستثمر يوتيوب في المحتوى الحصري، تسعى سبوتيفاي الآن إلى الجمع بين قوة مكتبتها الموسيقية الهائلة وإمكانات الفيديو لإعادة تعريف تجربة الاستماع لدى ملايين المشتركين.
وإذا استمرت سبوتيفاي في توسيع خدمات الفيديو بنفس الوتيرة، فقد نشهد تحولًا جوهريًا في طريقة استهلاك الموسيقى، حيث يصبح الدمج بين الصوت والصورة جزءًا طبيعيًا من تجربة المستخدم، بدلاً من الاعتماد على منصات منفصلة لكل نوع من المحتوى.