أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضاري اسم الفنان التشكيلي نبيل درويش في مشروع «عاش هنا»، والذي يهدف إلى الاحتفاء بالمبدعين الراحلين من مختلف المجالات، إذ جرى وضع لافتة على منزله الكائن بـ77 طريق سقارة السياحي- المريوطية - الجيزة.

ولد نبيل درويش في السنطة محافظة الغربية، وتخرج في كلية الفنون التطبيقية قسم الخزف 1962، وحصل على دكتوراه من كلية الفنون التطبيقية في الخزف 1981.

وتدرج في وظائف التدريس الجامعي حتى أصبح رئيسا لقسم الخزف بكلية الفنون التطبيقية، مثل مصر في معرض فينيسيا الدولى للخزف 1971، وفي بينالى باريس في نفس العام، وجرى اختياره مستشارا دوليا في الاحتفال العالمي بفن الخزف عام 2000، أسهم بفعالية في مجال فن الخزف ونظرياته.

أنشأ متحفا فنيا يضم أعماله، ويحتوىعلى 800 تحفة خزفية،  تشمل أساليب ومدارس مبتكرة منها: العديد من المدارس التي تحمل شخصيته، وتعبر عنها.

الجوائز والأوسمة 

حصل على جائزة الصالون الأولى 1970 الجوائز الدولية - شهادة تقدير في معرض فينيسيا الدولي في الجرافيك 1971 - الجائزة الأولى من بينالي الخزف الدولي لحوض البحر الأبيض المتوسط - تونس -1986 - الجائزة الكبرى في بينالي عمان 1992 - الجائزة الكبرى بينالي الشارقة الدولي الأول 1993.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عاش هنا التنسيق الحضاري الجهاز القومي للتنسيق الحضاري مشروع عاش هنا

إقرأ أيضاً:

برلماني: مصر تقوم بدور إنساني نبيل من أجل إنهاء الحرب على قطاع غزة

أكد المهندس أحمد صبور، عضو مجلس الشيوخ، أن الجهود المتواصلة التي تبذلها الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي من أجل التهدئة في قطاع غزة ووقف نزيف الدم، تكشف عن دور إنساني نبيل تتحمله مصر بوعي ومسؤولية، في وقت تراجعت فيه كثير من القوى الدولية عن القيام بأدوارها المنوطة بها، مشيرا  إلى أن ما تقوم به مصر هو معركة إنسانية تخوضها الدولة بكافة مؤسساتها، بداية من القيادة السياسية، مرورا بوزارة الخارجية، وحتى الأجهزة السيادية، بهدف حماية المدنيين وتخفيف الكارثة التي يعيشها أكثر من 2 مليون فلسطيني في غزة، في ظل دمار شامل ونقص حاد في الغذاء والدواء والماء.

تسهيل دخول المساعدات إلى القطاع

وأوضح "صبور"،  أن الجهود المصرية في تسهيل دخول المساعدات إلى القطاع عبر معبر رفح منذ بداية الحرب، رغم التحديات الأمنية والمعوقات اللوجستية التي تفرضها سلطات الاحتلال، تؤكد أن القاهرة تتحرك من موقع أخلاقي وتاريخي، ولا تتوانى عن القيام بدورها، مهما كانت الضغوط، لافتا  إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي كان واضحا في جميع تصريحاته بأن مصر لن تقبل المساس بالقضية الفلسطينية أو القبول بأي حلول تفرض من خارج الإرادة الفلسطينية، مشيرا إلى أن مصر تتعامل مع الأزمة من منظور استراتيجي بعيد المدى، يرفض التهجير أو فرض الأمر الواقع بالقوة.

وزير الزراعة يوجه بصرف 25 ألف جنيه للمهندس المعتد.ى عليه في سوهاجصندوق مكافحة الإدمان يطلق حملات توعية في حدائق ومناطق "بديلة العشوائيات"

وأضاف عضو مجلس الشيوخ،  أن الجهود التي تبذلها وزارة الخارجية المصرية في المحافل الدولية لتسليط الضوء على الانتهاكات المتواصلة بحق المدنيين الفلسطينيين، تمثل ضغطا سياسيا مهما على المجتمع الدولي، خاصة مع تزايد الأصوات المنددة بالصمت الغربي، ما يؤكد أهمية الموقف المصري المتوازن الذي لا يساوم على المبادئ، داعيا إلى ضرورة وجود تحرك دولي عاجل لدعم المبادرات المصرية لوقف إطلاق النار، والعمل على تأمين ممرات إنسانية دائمة، وضمان تدفق المساعدات دون عراقيل، مشددا على أن التغاضي عن هذه المطالب يمثل تواطؤ غير مباشر مع الجرائم التي تُرتكب على مرأى ومسمع من العالم.

مصر ستظل الدرع العربي

وشدد النائب أحمد صبور،  على أن مصر ستظل الدرع العربي المدافع عن حقوق الأشقاء، وأن دورها الإنساني في غزة سيظل علامة فارقة في سجل الشرف العربي، مشيرا إلى أن نجاح التحركات المصرية سيُسجل تاريخيا كموقف مشرف وسط عالم متخاذل، مؤكدا أن مفتاح الاستقرار بالشرق الأوسط هو تنفيذ حل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

طباعة شارك غزة البرلمان النواب مجلس النواب اخبار البرلمان

مقالات مشابهة

  • عبدالله آل حامد يزور بينالي لندن للتصميم 2025
  • التنسيق بين الجهات القضائية والقطاع الصحي محور لقاء في عدلية حماة
  • «دبي للثقافة» تختتم برنامج «وفد اليابان للفنون والثقافة»
  • «الشارقة الإسلامي» يدرج صكوكاً بـ 500 مليون دولار في ناسداك دبي
  • بعد إحالته للمفتي.. الحكم على المتهم باغتيال اللواء نبيل فراج غدًا
  • لقاء نقابي سوري سعودي لتعزيز التنسيق المشترك بما يخدم مصالح العمال
  • برلماني: مصر تقوم بدور إنساني نبيل من أجل إنهاء الحرب على قطاع غزة
  • مجلة الأبحاث التطبيقية JAR تتقدم للمركز السادس عالميا
  • نهى نبيل تستعرض مهارات ابنتها دانة في تصفيف الشعر.. فيديو
  • المقاومة.. الأفق الحضاري في مواجهة القُطرية