الحويج: ليبيا فرصة استثمارية نادرة في المتوسط.. واقتصادنا سيكون بعد 7 سنوات من أفضل الاقتصاديات
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
ليبيا – أكد وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال محمد الحويج أن الاقتصاد الليبي يمكن أن يتعافى على الرغم من التحديات الكثيرة التي تواجه البلاد، وذلك عبر الاستفادة من الموارد المالية الكبيرة لليبيا.
الحويج وفي مقابلة مع “المجلة”،أوضح أنهم يعملون على تنويع الاقتصاد الوطني وعدم الاعتماد على النفط فقط وذلك بتطوير الأنشطة الزراعية،معتقدا أن الاقتصاد الليبي سيكون بعد 7 سنوات من أفضل الاقتصاديات.
وأشار إلى أن موقع ليبيا الجغرافي يعتبر ثروة في تجارة العبور، وفي الطاقة الشمسية، وفي قربها من أوروبا وقربها من أفريقيا،لافتا إلى أن وضعية ليبيا كفرصة استثمارية نادرة في منطقة البحر المتوسط وحتى في العالم الآن الفرصة متاحة لكل الدول.
وقال الحويج:”من يأتي الآن سيربح الآن… ومن يريد أن يربح فليأت إلى ليبيا”.
وفيما يلي نص المقابلة:
س/ هل كشفت كارثة درنة عن عمق الأزمة السياسية في ليبيا؟
ج/ الكوارث تحدث في كل الدول خصوصا بسبب السيول، لكن في ليبيا نعاني من خلل بسبب انقسام مؤسسات الدولة، وعدم الاستقرار السياسي، وتوقف المشروعات منذ عام 2010، وتوقف برامج الصيانة للسدود، وغيرها، وأيضا لعدم وجود موازنات تشريعية معتمدة، أدى ذلك ربما إلى ظهور الفساد، والفساد لا يعني الفساد المالي فحسب، بل يعني جرعات فساد كبيرة، وهذا مؤشر واضح على انقسام المؤسسات الليبية، وربما يؤدي هذا إلى بعض الأضرار مثل عدم صيانة السدود على سبيل المثال وتوقف المشروعات التنموية.
بدأنا رؤية جديدة، وهي تنويع اقتصادي وطني لا يعتمد على النفط، حيث نحاول تطوير الأنشطة الزراعية، وذلك يتركز في الأمن الغذائي، مثل إنتاج القمح، وإنتاج زيت الزيتون وإنتاج الحبوب، أو أنشطة صناعية.
وبدأنا في رؤية جديدة، وهي تنويع اقتصاد وطني لا يعتمد على النفط، حيث نحاول أن نرى الأنشطة الزراعية، وذلك يتركز في الأمن الغذائي، مثل إنتاج القمح، وإنتاج زيت الزيتون وإنتاج الحبوب. أو أنشطة صناعية، وهي التي تعتمد على المواد الخام الوطنية. ونحن نعرف أن موقع ليبيا الاستراتيجي يساعد في هذا الاتجاه، إضافة إلى أن ليبيا مواردها كثيرة وفي الرؤية الجديدة إن شاء الله، بعد سبع سنوات، أعتقد أن الاقتصاد الليبي سيكون من أفضل الاقتصاديات.
س/ هل ما زلتم تواجهون بيئة استثمارية صعبة بسبب الانقسام السياسي، رغم تعامل دول عدة وكبيرة مع حكومة الوحدة الوطنية؟
ج/ حاليا كل المجالات مفتوحة للشركات الأجنبية، سواء كانت أوروبية أو أميركية أو عربية. الآن نقدم لهم كل التسهيلات، سواء كانت أجنبية 100 في المئة، أو بالشراكة مع ليبيين، وخصوصا في التكنولوجيا.
موقع ليبيا الجغرافي يعتبر ثروة في تجارة العبور، وفي الطاقة الشمسية، وفي قربها من أوروبا وقربها من أفريقيا.
وضعية ليبيا كفرصة استثمارية نادرة في منطقة البحر المتوسط وحتى في العالم الآن الفرصة متاحة لكل الدول، فليس عندنا تحفظ على أي دولة أو أي نشاط بما في ذلك النفط، فالآن النفط متاح أيضا لاستثمار الشركات الأجنبية في التنقيب وغيره،وجميع المجالات مفتوحة والقانون ضامن وهناك حوافز كبيرة، والقانون 109/2010 بمواده المحصنة معروف على مستوى القوانين الدولية.
ليس هناك أولوية لأحد دون آخر، وتوجد ضوابط وشروط تضعها مؤسسة النفط.
س/ هل تحاول ليبيا رفع معدلات إنتاجها النفطي والوصول إلى المستويات الطبيعية خلال الربع الأول من العام المقبل؟
ج/ ننتج الآن مليونا ومئتي ألف برميل يوميا، وكانت منظمة أوبك قد حددت لنا حصتنا، وهي مليون وأربعمئة ألف برميل.
مؤسسة النفط كانت قد جعلت هدفها مليوني برميل على المدى القصير، فلا بد من أن نطور الآن حقولنا بحيث نصل إلى مليوني برميل، والهدف الأساسي هو ثلاثة ملايين برميل، لكننا نتكلم عن الهدف لفترة قصيرة،وهذا البرنامج حقا كان مؤثرا في التطوير؛ لذلك يُرحب بأي شركة تدخل معنا في الاستكشاف أو الحفر من أي دولة، وارتفاع أسعار النفط له آثار إيجابية على أي اقتصاد يعتمد على النفط؛ فهو يزيد الاحتياطي المالي،كما يساعد في تغطية النفقات.
كما قلت لك النفط والغاز يمولان 98 في المئة، يعني الموازنة الليبية تمول حاليا من النفط والغاز، وكلما زاد سعر النفط يزيد الإيراد وأيضا تزيد الاحتياطات المالية، فهذه سلعة نبيعها، وإذا زادت الأسعار لن نعترض بالطبع، فليبيا تدخل إعادة بناء وإعمار في كل المجالات خصوصا إعمار درنة؛ إذن لا بد من تمويل، فمن أين يأتي التمويل؟ إما من الموارد المحلية من النفط والغاز، وإما من القطاع الخاص، وإما من الاستثمار الأجنبي، وهناك ثلاثة موارد أساسية من البنوك الدولية، كالبنك الإسلامي، والبنك الأفريقي، والبنك الأوروبي، وهذا اليوم أحد مصادر التمويل.
س/ ما الأهداف الرئيسة التي تسعون لتحقيقها في السنوات الخمس المقبلة؟
ج/ عندنا ثلاثة أهداف:
أولا، الاستقرار السياسي، هذا رقم واحد، ودول العالم تساعدنا في الاستقرار السياسي الذي يؤدي إلى توحيد المؤسسات.
ثانيا، التنمية الاقتصادية، فالتنمية الاقتصادية تأتي بتنويع الاقتصاد؛ حتى لا نعتمد على النفط فقط.
إذن العالم الخارجي يعطيني الاستقرار، حتى أحقق التنمية الاقتصادية، والتنمية الاقتصادية يساهم فيها الاستثمار الأجنبي الذي نرحب به، والصناديق، والبنوك الدولية والعربية، كالبنك الإسلامي، والصندوق الكويتي، وغيرهما.
ثالثا، المجتمع الدولي يساعدنا بالمساهمة في الإدارة وتقديم رؤية… الرؤية المقدمة لمدة عشر سنوات لليبيا تعتمد على تنويع مصادر الاقتصاد، مثلما قلت، مثل الأنشطة الزراعية والصناعية والخدمات والبتروكيماويات، وهكذا.
وبسبب الفترة التي حدث فيها عدم استقرار في ليبيا يمكن لصناديق إعمار دولية أن تساهم معنا، مثل صناديق دول الخليج بالدرجة الأولى وهي مرحب بمساهمتها إما في استثمارات، وإما في صناديق إعمار بتمويل مشروعات البنية الأساسية الرئيسة.
نحن جزء من هذا العالم لذلك نطلب من دول الجامعة العربية ودول الاتحاد الأوروبي وأميركا الشمالية ودول مثل الصين أن تساهم معنا في إعادة إعمار ليبيا في جميع المجالات.
ندخل مرحلة الاستثمار ونرحب بالجميع، من يأتي أولا يربح أولا، ونحن نوجه كلامنا لدول الخليج؛ فعندنا الموانئ مثلا، وهذا استثمار نرحب به، وعندنا بعض القطاعات الصناعية؛ فليبيا بوابة عبورالى أفريقيا وأوروبا وبها مجالات كثيرة
س/ أعلن رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة، منذ عامين، انطلاق مشروع “عودة الحياة”، لبرامج ومشروعات التنمية في ليبيا، ما مصيره؟
ج/ لم يكن هناك استقرار في المرحلة السابقة، لكن اليوم عندنا مشاريع سمتها حكومة الوحدة الوطنية “عودة الحياة” لجميع المشروعات، فقد كانت هناك عقود كبيرة في السابق توقفت 2011-2010؛ فتركيا مثلا لديها عقود كبيرة ستعود لها، وحكومة الوحدة الوطنية تسعى الآن لإحياء كل المشروعات القديمة مثل السكك الحديدية والطرق السريعة والمطارات والإسكان وتطوير المدن والجامعات، هذه كلها تهدف لإعادة الإعمار، خاصة في العقود القديمة التي توقفت مع كوريا وإيطاليا وتركيا؛ فنحن الآن كحكومة وحدة وطنية نعيد الحياة لهذه المشروعات ونطور مشروعات جديدة، ومن المهم مشاركة القطاع الخاص ورأسماله، فنحن الآن انتقلنا من الاعتماد على الدولة إلى الاعتماد على القطاع الخاص سواء كان قطاعا خاصا محليا أو قطاعا خاصا أجنبيا بحيث ننهض في وقت قصير لأننا نريد توفير الوقت.
ولقد بدأنا في الوزارات المختصة – وزارة الاقتصاد، وزارة التخطيط، وزارة المالية – وضع رؤية لتنويع الاقتصاد بهدف تقليل مساهمة النفط في الناتج المحلي الإجمالي، فعندنا هدف أن يشكل النفط 40 في المئة فقط من الناتج المحلي الإجمالي، بدلا من 70 في المئة، وحتى النفط بدلا من بيعه كمادة خام نحوله الى منتجات صناعية، فكما تعلم بدأت الطاقات البديلة تنافس النفط، كالطاقة الخضراء، والطاقة الشمسية، وقد ركزنا على الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء، وبناء نصف مليون وحدة سكنية، والمطارات، وتجارة العبور والطرق؛ حيث نفكر في طريق بين مصراته والنيجر، وطريق من بنغازي إلى بورسودان. بالإضافة إلى استكمال الجامعات، والملاعب الرياضية. وهذه هي البنية الأساسية، أما موضوع القمح في الجنوب فنشجع القطاع الخاص في جنوب ليبيا، لنكتفي ذاتيا من القمح.
قطاع النفط أيضا كان ميتا؛ والآن بدأت الحياة تعود إليه والخدمات النفطية بعمالة ليبية.
س/ إذن يبدو أن من سيأتي أولا من المستثمرين إلى ليبيا اليوم سيربح أولا؟
ج/ نعم الآن ندخل مرحلة الاستثمار ونرحب بالجميع، من يأتي أولا يربح أولا، ونحن نوجه كلامنا لدول الخليج؛ فعندنا الموانئ مثلا، وهذا استثمار يجب أن نرحب به، وعندنا بعض القطاعات الصناعية؛ فليبيا بوابة عبور لأفريقيا وبوابة عبور لأوروبا وبها مجالات كثيرة، ونحن ننتظر لأن الجانب الاستثماري ما زال ضعيفا لذلك نشجعه.
في السابق كان كله حكوميا، لكن الآن نشجع القطاع الخاص، ونشجع كل الدول التي تستثمر في ليبيا في جميع المجالات ولا يوجد تحفظ على أي قطاع.
س/ ليبيا تتميز بالكثير من الثروات، ولكن ماذا عن الأمن في ظل انتشار الكتائب المسلحة الموالية لحكومتين في الشرق والغرب؟
ج/ حاليا نحن نستثمر في مناطق لديها ترتيبات، مثل المنطقة الحرة في مصراتة، والمنطقة الخاصة في بنغازي، وفي طبرق، كلها تعتبر آمنة ليس بها إشكال، حتى الجنوب آمن، نحن نعالج مشكلة رسخت في أذهانِ الكثيرين طوال السنوات الماضية، الآن بالعكس أي مكان مؤمن وبه من يؤمنه وكل التشكيلات المسلحة تؤمن هذه الأماكن خلاف السنوات الماضية، فالمستثمر مؤمن في أي مكان يختاره لمشروعه، كما أننا نؤمنه من الناحية القانونية.
في النهاية، أقول لك: من يأتي الآن سيربح الآن… ومن يريد أن يربح فليأت إلى ليبيا.
وكما ذكرت في البداية قطاع النفط أيضا كان ميتا؛ والآن بدأت الحياة تعود إليه والخدمات النفطية بعمالة ليبية؛ وقد وضعت مؤسسة النفط برنامجا واضحا وواعدا، كما أسلفت، تحت توجيهات رئيس الحكومة. وأيضا أحب أن أوكد مرة أخرى أن الاستثمار آمن، وكما ذكرت نحن نستثمر في مناطق وأيضا نشجع الاستثمار في مجالات أخرى، خاصة الزراعة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الأنشطة الزراعیة القطاع الخاص على النفط فی المئة فی لیبیا کل الدول من یأتی
إقرأ أيضاً:
وزيرة التربية تعليقًا على المدارس التي ستُقفل: اتخذت قرارًا بمنحها فرصة هذا العام
تفقدت وزيرة التربية والتعليم العالي ريما كرامي في دار المعلمين والمعلمات في مدينة صيدا، دورة إعداد مديري المدارس الرسمية والتي تنظمها الوزارة بالتعاون مع كلية التربية في الجامعة اللبنانية.استهلت كرامي الزيارة بلقاء مع مديرة دار المعلمين والمعلمات في صيدا زينب سعدية حيث جرى استعراض لمسار الدورة وما انجز منها حتى الآن والتقييم العام لها، قبل أن تقوم بجولة على قاعات التدريب حيث التقت المدراء المشاركين في الدورة والمدربين المشرفين، مثنية على جهودهم، ومؤكدة على أهمية هذه الدورة بالنسبة اليهم على المستوى الشخصي والمهني لجهة تثبيتهم وتحسين أوضاعهم، وللوزارة والتربية في لبنان على صعيد تفعيل الإدارة التربوية وتطوير التعليم.
وحرصت على الإستماع الى انطباعات المدراء عن الدورة وملاحظاتهم حولها ، والى المشاكل والصعوبات التي يواجهونها في مدارسهم ومطالبهم لتعزيز ودعم المدارس الرسمية لا سيما في الجنوب في ظل استمرار الإعتداءات والتهديدات الإسرائيلية.
وفي ختام الجولة ، قالت: "جئت لأشد على أيدي المدراء المشاركين في هذه الدورة الإعدادية للإدارة التربوية ، وأؤكد لهم أنني أتفهم معاناتهم وقد سمعت صرختهم طوال الفترة منذ تسلمت الوزارة . أولويتي كانت ان أفهم ما هي المعاناة الموجودة على الأرض وليس فقط المشاكل التي يمكن أن تظهر على مكاتب الوزير عن بعد. مطالبهم كلها محقة وكل الأمور التي تحدثوا عنها على أنها صعوبات هي دقيقة وحقيقية، ولكن عدت وطلبت منهم أن يستمروا بصمودهم وبرسالتهم التربوية، وأعطيتهم بعض الأمثلة أننا في الوزارة نعمل كثيراً بجد لنناصر قضاياهم ولنتحمل المسؤوليات ونوفر لهم الظروف التي يستحقونها. ولكن الأمور تأخذ وقتاً، لأن البلد يتعافى وينهض من أزمة كبيرة ويلزمنا وانتم أدرى وخاصة في منطقة الجنوب وكل المدراء الذين التقيت بهم أدرى بالوضع، كم هو قاس من كل الجهات. ونحن كوزارة نبذل أقصى جهدنا. وان شاء الله نعدهم بالخير وكلما توفر شيء لدينا، سنوصله اليهم، وهمنا ان تصل كل الحلول التي نشتغل عليها مباشرة الى المدرسة والى غرفة الصف".
أضافت: "عندما انطلقنا بالعام الدراسي، أول الترتيبات التي اتخذت كانت للقرى الحدودية والمناطق المتضررة، ووضعنا لها خطة خاصة بها ، كان همنا كثيراً أن يتوقف التعليم عن بعد، والتأكد من ان كل طالب لديه مقعد دراسي ، وكل أستاذ بغض النظر أين هو، يصل له حقه. قمنا بكل هذه الإجراءات ضمن الإمكانيات الموجودة بين أيدينا. الصعوبات لم تنته وكلنا نعرف أن هذا قدرنا كبلد موجودين في منطقة صعبة ، نواجه عدواً غاشماً مجرماً ، لا يتوقف عن اعتداءاته على بلدنا، ونحن وبكل قدراتنا الدبلوماسية وما بذل من تضحيات ، لم يعد بالإمكان أن يبذل أكثر منها . ولكن واجبنا كوزارة تربية ان نبقى نبذل أقصى جهود ممكنة لنبرهن بأن الصمود بالتربية يأخذ اشكالاً مختلفة. وكل أستاذ يستطيع أن يدخل الى صفه وكل مدير او مديرة تفتح مدرستها دليل امام كل العالم على أن الشعب اللبناني يستطيع أن يصمد".
وعن تعليقها على ما يثار عن مدارس ستقفل ، قالت: "أول ما قمت به هذه السنة عندما جئت ووجدت ملفاً متروكاً من الوزارة السابقة بلائحة المدارس التي تغلق، أن اتخذت قراراً بإعطاء هذه المدارس على الأقل فرصة هذه السنة، ونحاول أن نساعدها لتبقى مفتوحة. وما ذكر عن مدرسة فيها ألف طالب ستقفل، أتعهد بعدم اقفال أي مدرسة فيها هذا العدد من الطلاب. لن تقفل مدرسة وانا موجودة في هذه الوزارة. الطلاب لا زالوا يؤمنون بأهمية التعليم الرسمي ولا زالوا يؤمنون بالمدرسة الرسمية وأساتذتها، وسنجد طريقة لندعمهم، ولكن لن تكون الطريق سهلة، والدعم لا يعني إزالة كل الصعوبات وانما التخفيف من وطأتها". مواضيع ذات صلة وزيرة التربية عرضت مع الرئيس بري أوضاع المدارس وملف التفرغ Lebanon 24 وزيرة التربية عرضت مع الرئيس بري أوضاع المدارس وملف التفرغ 06/12/2025 17:07:30 06/12/2025 17:07:30 Lebanon 24 Lebanon 24 وزيرة التربية تفقدت إمتحان التقييم التشخيصي في المدارس والثانويات الرسمية Lebanon 24 وزيرة التربية تفقدت إمتحان التقييم التشخيصي في المدارس والثانويات الرسمية 06/12/2025 17:07:30 06/12/2025 17:07:30 Lebanon 24 Lebanon 24 الاستعلامات المصرية: لابد من قرار أممي لمنح الشرعية للقوة الدولية التي ستنتشر بغزة (العربية) Lebanon 24 الاستعلامات المصرية: لابد من قرار أممي لمنح الشرعية للقوة الدولية التي ستنتشر بغزة (العربية) 06/12/2025 17:07:30 06/12/2025 17:07:30 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان أمام فرصة حراك جديد لمنع التصعيد ولمنح جلستي 5 و7 آب الأدوات التنفيذية Lebanon 24 لبنان أمام فرصة حراك جديد لمنع التصعيد ولمنح جلستي 5 و7 آب الأدوات التنفيذية 06/12/2025 17:07:30 06/12/2025 17:07:30 Lebanon 24 Lebanon 24 الجامعة اللبنانية جامعة اللبنانية الإسرائيلية في الجامعة الإسرائيلي اللبنانية دبلوماسي إسرائيل قد يعجبك أيضاً اللواء شقير يجري سلسلة لقاءات في بغداد لتعزيز التعاون الأمني مع المسؤولين العراقيين Lebanon 24 اللواء شقير يجري سلسلة لقاءات في بغداد لتعزيز التعاون الأمني مع المسؤولين العراقيين 09:36 | 2025-12-06 06/12/2025 09:36:11 Lebanon 24 Lebanon 24 اشتعال سيارة في السعديات.. والسبب؟ Lebanon 24 اشتعال سيارة في السعديات.. والسبب؟ 09:36 | 2025-12-06 06/12/2025 09:36:04 Lebanon 24 Lebanon 24 في منشور.. أدرعي يرد على سعيد: إسرائيل لا "تبعبع" Lebanon 24 في منشور.. أدرعي يرد على سعيد: إسرائيل لا "تبعبع" 09:31 | 2025-12-06 06/12/2025 09:31:57 Lebanon 24 Lebanon 24 تعطل بيك آب على اوتوستراد جونيه.. وحركة سير كثيفة Lebanon 24 تعطل بيك آب على اوتوستراد جونيه.. وحركة سير كثيفة 09:30 | 2025-12-06 06/12/2025 09:30:01 Lebanon 24 Lebanon 24 من أقدم المدن في العالم.. هذه أهمية اختيار صيدا عاصمة للثقافة والحوار لعام 2027 Lebanon 24 من أقدم المدن في العالم.. هذه أهمية اختيار صيدا عاصمة للثقافة والحوار لعام 2027 09:30 | 2025-12-06 06/12/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة ممثل كوميدي قيد التوقيف في المطار Lebanon 24 ممثل كوميدي قيد التوقيف في المطار 13:08 | 2025-12-05 05/12/2025 01:08:59 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. ناصيف زيتون يكشف جنس مولوده الأول Lebanon 24 بالفيديو.. ناصيف زيتون يكشف جنس مولوده الأول 15:40 | 2025-12-05 05/12/2025 03:40:02 Lebanon 24 Lebanon 24 مشروع الحكومة الجديد: مئة ألف دولار لكل مودع .. Lebanon 24 مشروع الحكومة الجديد: مئة ألف دولار لكل مودع .. 01:15 | 2025-12-06 06/12/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "تداعيات مستقبلية".. لماذا تراجع العراق عن تصنيف "الحزب" والحوثيين منظمتين إرهابيتين؟ Lebanon 24 "تداعيات مستقبلية".. لماذا تراجع العراق عن تصنيف "الحزب" والحوثيين منظمتين إرهابيتين؟ 12:00 | 2025-12-05 05/12/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ميلاد 2025.. تاريخ استثنائي يحدث مرة كل مئة عام Lebanon 24 ميلاد 2025.. تاريخ استثنائي يحدث مرة كل مئة عام 15:10 | 2025-12-05 05/12/2025 03:10:20 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 09:36 | 2025-12-06 اللواء شقير يجري سلسلة لقاءات في بغداد لتعزيز التعاون الأمني مع المسؤولين العراقيين 09:36 | 2025-12-06 اشتعال سيارة في السعديات.. والسبب؟ 09:31 | 2025-12-06 في منشور.. أدرعي يرد على سعيد: إسرائيل لا "تبعبع" 09:30 | 2025-12-06 تعطل بيك آب على اوتوستراد جونيه.. وحركة سير كثيفة 09:30 | 2025-12-06 من أقدم المدن في العالم.. هذه أهمية اختيار صيدا عاصمة للثقافة والحوار لعام 2027 09:09 | 2025-12-06 بشأن ملف تفرغ الأساتذة المتعاقدين في "اللبنانية".. توضيح من وزيرة التربية فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 06/12/2025 17:07:30 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 06/12/2025 17:07:30 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 06/12/2025 17:07:30 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24