الرياض.. وزير الدفاع اليمني يزور قيادة القوات المشتركة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
قام وزير الدفاع الفريق الركن محسن محمد الداعري، اليوم الأحد، بزيارة لقيادة القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في الرياض وكان في استقباله قائد القوات المشتركة الفريق أول ركن مطلق بن سالم الأزيمع.
وجرى خلال الزيارة بحث أوجه التعاون المشترك والدعم المتواصل من قيادة القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن للجيش الوطني اليمني لتحقيق الأمن والاستقرار للشعب اليمني.
وثمن وزير الدفاع الدعم المتواصل واللامحدود من الأشقاء في المملكة العربية السعودية وقيادة القوات المشتركة للقوات المسلحة على كافة الصعد،وفق وكالة سبأ.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: القوات المشترکة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تخطط لنقل غرينلاند إلى قيادة القوات الأمريكية الشمالية
تُخطط إدارة ترامب لنقل مسئولية قيادة غرينلاند من القوات الأمريكية الأوروبية إلى قيادة القوات الأمريكية الشمالية.
وقال عدة مسؤولون أمريكيون لشبكة "سي بي إس" الإخبارية أن نقل مسئولية قيادة غرينلاند للقيادة الشمالية، المسئولة عن الدفاع عن الأمن القومي، تمثل بيانًا رمزيًا يشير إلى أن غرينلاند تُعتبر جزءًا كبيرًا من دفاع الولايات المتحدة أكثر من أوروبا. ففي نظر الولايات المتحدة، فإن غرينلاند تعتبر من ضمن شمال أمريكا الشمالية مثل كندا وأقل جزءًا من مملكة الدنمارك.
وصرحت مصادر أن كبار المسؤولين في إدارة ترامب من بينهم نائب الرئيس، جي دي فانس، ضغطوا على غرينلاند للانفصال عن الدنيمارك وأن تكون تحت مظلة الولايات المتحدة الأمنة. وزار فانس قاعدة بيتوفيك الفضائية، في مارس، وانتقد إدارة الدنمارك لغرينلاند، متهمًا إياها بعدم الاستثمار الكافي في سكان الجزيرة والبنيان الأمني لها. والمحطة مُجهزة بنظام تحزيري لكشف الصواريخ القادمة ولذلك يرى البنتاجون أن غرينلاند شديدة الأهمية لأمن البلاد.
وتضم القيادة الأمريكية الأوروبية أوروربا، وروسيا، وغرينلاند. بينما قوات أمريكا الشمالية مسئولة عن الدفاع عن الولايات المتحدة وألاسكا بالتنسيق مع كندا، والمكسيك، وجزر البهاما.
ولم يتخلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فكرة ضم غرينلاند، حيث يراها هو وعدة مسئولين عنصرًا أساسيًا في الأمن القومي الأمريكي. وأكد ترامب على تلك الفكرة، عندما زيارة فانس في مارس، حيث قال: "علينا الحصول على غرينلاند". وأعرب الرئيس الأمريكي عن اهتمامه بالجزيرة بسبب معادنها الأرضية النادرة والتي يحتاجها لصناعة الإلكترونيات مثل الهواتف الذكية والسيارات الكهربائية.
ووفقًا لبعض الإحصائيات الموجودة فإن الأغلبية بغرينلاند لا تريد الانضمام للولايات المتحدة. ويتركز السكان الذي يبلغ عدده حوالي 56000 نسمة على طول الساحل الجنوبي، بينما يغطي الجليد معظم أنحاء البلاد.