بوابة الفجر:
2025-05-30@15:22:33 GMT

طريقة عمل المفتقة المصرية سادة وباللحم

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

 

المفتقة هي وجبة شهيرة في المطبخ المصري والعربي، وهي عبارة عن عجينة رقيقة تُحشى بمكونات مختلفة ثم تُطهى بالقلي أو الخبز. تتنوع حشوات المفتقة بين اللحم، الجبن، السبانخ، الجمبري، والعديد من المكونات الشهية.

أكلة المفتقة

1. العجينة: تصنع العجينة من الدقيق والماء وقد تحتوي على بعض الدهون أو الزيت لتعطيها طعمًا وقوامًا مميزين.

2. الحشوة: يمكن أن تكون الحشوة لحمية، خضارية، أو جبنية حسب الاختيار الشخصي.

3. التحضير: يتم تحضير المفتقة عن طريق فرد العجينة ووضع الحشوة في وسطها، ثم يتم طي العجينة لتشكل نصف دائرة أو مثلث.

4. الطهي: تُقلى المفتقة في الزيت الساخن حتى تأخذ لونًا ذهبيًا، أو تُخبز في الفرن حسب التفضيل.

شهرة المفتقة

- شعبية: تتمتع المفتقة بشعبية واسعة في المطبخ المصري والعربي، ويُفضل تناولها في وجبات الإفطار أو كوجبة خفيفة.

- تنوع الحشوات: يمكن تنويع المفتقة حسب الذوق الشخصي وتفضيلات الحشوات، مما يجعلها وجبة متنوعة وشهية.

- تقديمها مع الصلصات: يمكن تقديم المفتقة مع صلصات مختلفة، مثل صلصة الطماطم أو اللبنة، لإضافة نكهة إضافية.

في المجمل، المفتقة تمثل وجبة شهية ومحبوبة تعكس تنوع وغنى المطبخ المصري والعربي.

إليك طريقة تحضير المفتقة المصرية، وهي وصفة تقليدية مصرية تعتمد على خليط من الدقيق والماء، ويمكن تقديمها مع صلصات مختلفة:

المكونات:

- 2 كوب دقيق.
- ملح حسب الذوق.
- ماء دافئ.

الخطوات:

1. في وعاء كبير، امزجي الدقيق والملح.
2. أضيفي الماء تدريجيًا مع التحريك المستمر حتى تحصلي على عجينة طرية.
3. اتركي العجينة ترتاح لمدة نحو 30 دقيقة تحت غطاء لتستقر وتتماسك.
4. بعد الترتيح، قسمي العجينة إلى كرات صغيرة.
5. قومي بفرد كل كرة على سطح خشن بمساعدة الدقيق حتى تصبح على شكل دائرة رقيقة.
6. في مقلاة، سخني كمية قليلة من الزيت.
7. اقلي القرص عندما يكون الزيت ساخنًا حتى يصبح ذهبي اللون من الجهتين.
8. قدمي المفتقة الساخنة مع الصلصة أو الحشوة التي تفضلينها، مثل الجبنة أو اللحم المفروم.

نصائح:

- يمكنك تقديم المفتقة مع صلصات الطماطم أو اللبنة أو الحمص حسب الرغبة.
- يمكن إضافة الزيت أو السمنة إلى العجينة لتحسين طعم المفتقة.
- يمكن تجهيز مفتقة محشوة باللحم أو الجبن حسب الاختيار.

مفتقة مصرية محشوة باللحم

المكونات:

للعجينة:
- 2 كوب دقيق.
- ملح حسب الذوق.
- 1 ملعقة صغيرة زيت نباتي.
- ماء دافئ.

للحشوة:
- 250 جرام لحم مفروم (لحم بقر أو لحم غنم).
- بصلة مفرومة.
- 2 فص ثوم مفروم.
- 1 ملعقة صغيرة بهارات مشكلة.
- ملح وفلفل حسب الذوق.
- زيت نباتي للقلي.

الخطوات:

1. في وعاء، امزجي الدقيق والملح وأضيفي الزيت.
2. أضيفي الماء تدريجيًا وامزجي حتى تحصلي على عجينة طرية.
3. اتركي العجينة ترتاح لمدة 30 دقيقة.
4. في مقلاة، قلّي البصل والثوم في قليل من الزيت حتى يصبحان ذهبيين.
5. أضيفي اللحم المفروم وقلبي حتى ينضج.
6. أضيفي البهارات والملح والفلفل واستمري في الطهي لمدة أخرى.
7. قسّمي العجينة إلى كرات صغيرة وافردي كل كرة لتصبح قرصًا رقيقًا.
8. ضعي كمية من الحشوة في منتصف كل قرص وقومي بطيّ العجينة لتكون على شكل نصف دائرة.
9. استخدمي شوكة لضغط حواف المفتقة لتغلق جيدًا.
10. قلّي المفتقة في زيت ساخن حتى تصبح ذهبية اللون.
11. قدمي المفتقة الساخنة وقدميها مع صلصة الطماطم أو اللبنة.

تمتعي بتحضير هذه المفتقة المصرية المحشوة باللحم الشهية!

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

محللون: غزة لن تتبخر وإسرائيل خسرت أمورا لا يمكن تعويضها

دفع الفلسطينيون في قطاع غزة أثمانا بشرية واقتصادية فادحة خلال الحرب الأخيرة، لكن ما دفعته إسرائيل من تماسكها الداخلي وصورتها العالمية لا يقل فداحة، بل ولا يمكنه تعويضه، كما يقول محللون.

فقد قتلت إسرائيل نحو 55 ألف مدني -أغلبيتهم من النساء والأطفال- خلال 600 يوم من الحرب، ودمرت القطاع بشكل شبه كامل تقريبا، لكنها لم تحقق أهدافها المتمثلة في إنهاء المقاومة واستعادة الأسرى وجعل غزة منزوعة السلاح، كما يقول الخبير العسكري العميد إلياس حنا.

ووفقا لما قاله حنا خلال برنامج "مسار الأحداث"، فقد فشلت إسرائيل في تحقيق المنجزات العسكرية إلى مكاسب سياسية، في حين خسرت صورتها الإستراتيجية عندما باغتتها المقاومة يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وفشلت في الحسم السريع، وتحولت من الردع العسكري إلى معاقبة المدنيين.

وإلى جانب ذلك، يقول حنا إن إسرائيل ذهبت إلى ساحة قتال أعدتها المقاومة مسبقا وحددت طريقة الحرب فيها، مضيفا أن تل أبيب غيرت تكتيكاتها أكثر من مرة لكن النتائج بقيت واحدة.

فشل سياسي وانقسام سياسي

ولعل هذا الفشل في استغلال النجاحات العسكرية سياسيا هو ما جعل الحرب سببا لانقسام داخلي إسرائيلي غير مسبوق بعدما كانت محط إجماع في بدايتها، كما يقول الخبير في الشؤون الإسرائيلية ساري عرابي.

إعلان

ولم يعد هذا الانقسام محصورا في جدوى مواصلة هذه الحرب، ولكنه تجاوزها إلى صراع على شكل إسرائيل التي يحاول رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية جعلها بلدا دينيا مستبدا يطوف حول شخصه هو، وفق تعبير عرابي.

ولا يمكن لإسرائيل تجاوز تداعيات هذا الخلاف -برأي عرابي- لأنه خلاف على مستقبل إسرائيل التي أسسها آباء علمانيون كملاذ آمن لكل يهودي في العالم، وحددوا طريقة إدارة الصراع مع الفلسطينيين ومع العرب.

فعلى مدار تاريخها كانت هذه الدولة تقدم حياة اليهودي على أي مكسب، في حين نتنياهو واليمين المتطرف يقدمان ما يعتبرانها "أرض إسرائيل" على حياة اليهود، وبالتالي فهم يحاولون ضرب كل ما قامت عليه هذه الدولة، كما يقول عرابي.

وتكمن خطورة هذا الخلاف الإسرائيلي -برأي الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي- في أنه يضرب كيانا لا جذور له، ودائما ما تعامل مع الحروب بجدية لم تعد موجودة اليوم.

خسارة لا يمكن تعويضها

لذلك، يرى مكي أن غزة دفعت ثمنا بشريا واقتصاديا هائلا خلال هذه الحرب، لكنه يرى أيضا أن "إسرائيل هي الأخرى دفعت أثمانا سياسية واجتماعية باهظة بعدما تمرد عليها الأوروبيون، وأصحبت الولايات المتحدة تتعامل معها كعبء".

كما خسرت إسرائيل أيضا -والحديث لمكي- من خلال تجميد اتفاقات التطبيع لأجل غير مسمى، فضلا عن طلب المحكمة الجنائية الدولية توقيف نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت.

ومع الاعتراف بأن لكل حرب أثمانها التي يجب دفعها -يضيف مكي- "سنجد أن المقاومة الفلسطينية حققت نجاحا سياسيا كبيرا خلال هذه المواجهة التي صمدت فيها 600 يوم، ووصلت إلى التفاوض المباشر مع الولايات المتحدة، في حين حزب الله اللبناني -الذي كان أقوى جماعة مسلحة في العالم- لم يصمد أكثر من شهرين أمام إسرائيل".

إعلان

لذلك، يعتقد الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات أن كلا الطرفين دفع ثمنا لهذه الحرب، وأن كليهما استفادا منها، لكنه يرى أن ما خسرته إسرائيل أخلاقيا لا يمكن تعويضه، خصوصا أنه دفع دولا إلى المطالبة بالاعتراف بدولة فلسطين، في حين المقاومة ستفرض سرديتها لو خرجت من هذه المواجهة دون التخلي عن سلاحها.

وخلص مكي إلى أن أهل غزة "لن يتبخروا أبدا"، وأن العبرة بالمكاسب التاريخية وليست بالخسائر البشرية، مشيرا إلى أن حركة فتح -التي تحكم فلسطين اليوم- "اكتسبت شرعيتها بالمقاومة المسلحة التي جعلت الرئيس الراحل ياسر عرفات يتحدث أمام الأمم المتحدة".

مقالات مشابهة

  • قبل ترويجها للسوق السوداء.. ضبط 9 طن من الدقيق الأبيض والبلدي
  • تساقط الشعر.. هل يمكن إيقافه نهائيًا؟
  • أسعار السلع المدعومة لشهر يونيو 2025.. الزيت بـ30 جنيهًا
  • حماية المستهلك: ضبط منشآت تعيد تدوير الزيت وبيع منتجات مجهولة المصدر بالشرقية
  • محللون: غزة لن تتبخر وإسرائيل خسرت أمورا لا يمكن تعويضها
  • موعد صلاة عيد الأضحى في القاهرة والمحافظات.. اعرف التوقيت الدقيق لمدينتك
  • الموافقة على توزيع الدقيق على المواطنين في غزة مباشرة
  • هل يمكن أن يصبح اليورو أقوى من الدولار؟
  • هل يمكن خسارة الوزن بدون رياضة؟.. ولكن!
  • ملاك الكويتية: لا يمكن أن أنكر فضل حياة الفهد عليّ .. فيديو