غدا.. لقاء مع كبير المستشرقين الروس"الكسي فاسيلييف" بالثقافي الروسي في القاهرة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
تنظم الجمعية المصرية لخريجي الجامعات الروسية والسوفيتية لقاءا مع كبير المستشرقين الروس الكسي فاسيلييف في السابعة مساء الاربعاء 15 نوفمبر الجاري بمقر المركز الثقافي الروسي بالقاهرة.
وذلك حول العلاقات المصرية الروسية وافاق تطورها في المرحلة القادمة في ظل الاحداث العالمية الملتهبة حاليا .
وجدير بالذكر ان الكسي فاسيلييف عمل مبعوثا خاصا للرئيس الروسي في افريقيا والشرق الاوسط لمدة 30 عاما وهو مؤرخ ومستشرق معروف ويتحدث اللغة العربية بطلاقة وله مئات المقالات حول العلاقات الروسية العربية ، وله ايضا مجموعة كبيرة من الكتب الهامة التى حققت نجاحا كبيرا عند اصدارها مثل كتاب تاريخ العربية والسعودية ، وكتاب مصر والمصريون .
من جانبه، أشار شريف جاد رئيس الجمعية المصرية لخريجي الجامعات الروسية والسوفيتية ان زيارة عميد المستشرقين الروس الي مصر تعد حدثا ثقافيا هاما يجب استثمارة، وأن البروفيسور فاسيلييف عاشق لمصر ويحرص على زيارتها من وقت لاخر.
وأضاف جاد لقد ادهشني هذا الحب الكبير من جانب كبير المستشرقين الروس لمصر عندما قابلته في موسكو مؤخرا وقال لى " لا اصدق انني لم ازور مصر منذ 5 سنوات وهذا لم يحدث من قبل " .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إفريقيا والشرق الأوسط الجامعات الروسية والسوفيتية العلاقات المصرية الروسية المركز الثقافي الروسي بالقاهرة
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: خدمة الدين الخارجي تمثل عبئًا كبيرًا على الموازنة المصرية
قال الدكتور محمد فؤاد، الخبير الاقتصادي، إنّ خدمة الدين الخارجي تمثل جزءًا كبيرًا من الموازنة العامة للدولة، حيث بلغ إجمالي المدفوعات 38.7 مليار دولار في 2024/2025، مقارنة بـ 32.9 مليار دولار في العام السابق.
وأكد فؤاد أن الدين الخارجي يشكل عبئًا ثقيلًا، إذ يستهلك نحو 65% من إجمالي إيرادات الضرائب، ما يحد من قدرة الدولة على تمويل مشاريع التنمية.
وأضاف في حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ الدين الخارجي ارتفع إلى 161.2 مليار دولار وفق بيانات البنك المركزي في الربع الثاني من 2025، مؤكدًا أن التركيز يجب أن يكون على تحسين تعبئة الموارد الداخلية لضمان استدامة الاقتصاد، وليس مجرد الانتباه إلى حجم الدين فقط.
وشدد عضو مجلس النواب على أن الموازنة العامة يمكنها تحقيق الاستقرار إذا تم تحسين فعالية تحصيل الإيرادات الضريبية وتوجيهها نحو تمويل المشاريع الاقتصادية، بما يتيح للمواطنين الاستفادة من الخدمات العامة دون تحميلهم أعباء مالية إضافية.
اقرأ المزيد..
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟