10 معلومات عن الأسيرة نفوذ حماد أصغر فلسطينية في سجون الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
جدل كبير تثيره الأسيرة نفوذ حماد التي تعد أصغر أسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي بعد أن أصدرت محكمة الاحتلال الإسرائيلي حكما ضدها قبل أيام بالسجن لمدة 12 عاما وغرامة مالية بقيمة 50 ألف شيكل، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
وتعد الأسيرة نفوذ حماد، طفلة في كل القوانين الدولية، إذ أنها تم اعتقالها عام 2021 وهي في سن الـ14 عاما فقط، والآن وبعد مرور نحو عامين من البقاء داخل أسوار معتقلات الاحتلال الإسرائيلي وصدور الحكم ضدها بالسجن 12 عاما لا تزال الطفلة في عمر 16 عاما فقط.
1- اسمها نفوذ جاد حماد.
2- من سكان حي الشيخ جراح في مدينة القدس المحتلة بفلسطين.
3- تبلغ من العمر 16 عاما.
4- تعد أصغر السجينات في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
5- حكم عليها بالسجن لمدة 12 عاما
6- كانت تذهب إلى مدرسة بنات الروضة الحديثة الثانوية.
7- معتقلة من مدرستها منذ عام 2021.
8- كانت في الصف التاسع حين تم اعتقالها.
9- وصفها والدها جاد حماد في تصريحات للإعلام الفلسطيني بأنها فتاة مجتهدة واجتماعية تحب الأطفال.
10- قال والدها أنها كانت تشارك في دور المهرج خلال فعاليات المدرسة.
نادي الأسير: الأسيرة نفوذ حماد تعد أصغر معتقلة في سجون الاحتلالوكان نادي الأسير الفلسطيني أعلن في بيان سابق، أن الأسيرة نفوذ حماد من أبناء حي الشيخ جراح بالقدس وتعد أصغر معتقلة في سجون الاحتلال، موضحا أن الطفلة تم اعتقالها يوم 8 ديسمبر لعام 2021، وتعرضت لتعامل وحشي وتنكيل وتعذيب، كما تعرضت لتحقيق قاس وطويل، وتقبع في سجن «الدامون».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سجون الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی فی سجون
إقرأ أيضاً:
جريمة جديدة لفصائل الإمارات في عدن.. تصفية شاب تحت التعذيب في سجون الحزام الأمني
يمانيون | عدن
كشفت منصة “أبناء عدن” عن جريمة بشعة ارتكبتها فصائل المجلس الانتقالي الموالية للإمارات بحق أحد أبناء مدينة عدن، حيث أقدمت عناصر ما يُسمى بالحزام الأمني على تصفية الشاب “سمير محمد قحطان” داخل أحد السجون التابعة لها، في انتهاك صارخ لكل القيم الإنسانية والأخلاقية، وبأسلوب يعكس الوجه الإجرامي للاحتلال الإماراتي وأدواته المحلية.
ووفقاً لتقرير المنصة، فإن فريقها الاستقصائي تمكّن بعد أيام من العمل الميداني والبحث خلف جدران التكتّم والتهديد، من الوصول إلى معلومات موثقة حول الجريمة التي جرى التستر عليها عمداً، في ظل تعتيم واسع وتهديدات طالت كل من حاول كشف الحقيقة أو إيصال صوت الضحية.
وأكد التقرير أن الشاب “سمير قحطان” تعرّض للتصفية داخل سجون الحزام الأمني بمدينة عدن بعد فترة من الإخفاء والتعذيب، ما يعكس حجم الانتهاكات التي تُمارس بحق المواطنين في المناطق الواقعة تحت سيطرة الاحتلال السعودي الإماراتي وأدواته، حيث باتت السجون السرية مقابر مفتوحة تُمارَس فيها أبشع صنوف القمع والقتل خارج القانون.
وتأتي هذه الجريمة لتُضاف إلى سلسلة من جرائم الحرب والانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها فصائل العمالة والارتزاق بحق أبناء الجنوب، في ظل غياب أي شكل من أشكال المحاسبة، وتواطؤ المجتمع الدولي مع جرائم الاحتلال بحق أبناء الشعب اليمني.