بيلينغهام ينسحب من تشكيلة إنجلترا لخوض تصفيات "يورو 2024"
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
انسحب نجم خط وسط ريال مدريد، جود بيلينغهام، يوم الثلاثاء، من تشكيلة منتخب بلاده إنجلترا الذي سيخوض مباراتيه الأخيرتين في التصفيات المؤهلة لكأس أوروبا 2024، بسبب إصابة في الكتف.
وغاب بيلينغهام عن آخر مباراتين لريال مدريد بسبب الإصابة، وبعد تقييم الإصابة في معسكر تدريب المنتخب الإنجليزي في سانت جورج بارك أمس الاثنين، سيعود بيلينغهام إلى إسبانيا لاستكمال العلاج.
كما انسحب مدافع تشيلسي ليفي كولويل بسبب إصابة في الكتف قبل مباراتي مالطا ومقدونيا الشمالية واللتين ستكونان شكليتين نظرا لضمان إنجلترا في وقت سابق تأهلها عن المجموعة الثالثة.
وقال منتخب إنجلترا إن المهاجم ماركوس راشفورد ولاعب الوسط كالفين فيليبس سينضمان إلى الفريق في وقت لاحق هذا الأسبوع بسبب أمور شخصية.
وتتصدر إنجلترا مجموعتها برصيد 16 نقطة بفارق 3 نقاط عن أوكرانيا وإيطاليا.
المصدر: أ ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.
وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.
ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.
وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.