«شباب مستقبل وطن» تناقش خطة دعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي في الانتخابات
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
عقدت أمانة الشباب المركزية بحزب مستقبل وطن، برئاسة أحمد حسام عوض، اجتماعها التنظيمي الدوري، لمناقشة خطة عملها خلال الفترة المقبلة، لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، وذلك في مقر الأمانة العامة للحزب.
وتناول الاجتماع، استعراض ومناقشة أنشطة وفعاليات أمانة الشباب المركزية لحزب مستقبل وطن خلال الفترة القادمة، بحضور الأمناء المساعدين بأمانة الشباب المركزية، وأعضاء هيئة مكتب أمانة الشباب المركزية.
وأكد أحمد حسام عوض، دعم الحزب الكامل لكافة الأنشطة والفعاليات الشبابية، مشيرا إلى أن الفترة المقبلة ستشهد عددا من الفعاليات المختلفة التي سوف تنظمها أمانة الشباب المركزية.
ومن جانبه، أكد الدكتور أحمد علاء الدين، أمين مساعد أمانة الشباب المركزية، على أهمية دور أمانة الشباب فى تعزيز مشاركة الشباب بالأنشطة المختلفة ودعم مشاركتهم في بناء الوطن بجميع الفعاليات.
وفي الوقت نفسه، سلط إبراهيم مجدى، أمين مساعد أمانة الشباب المركزية، الضوء على الدور الكبير الذي يقع على عاتق أمانة الشباب، لإبراز دور الحزب فى التفاعل مع الشباب، وتوثيق الفعاليات التي يقيمها الحزب على مستوى المحافظات.
ومن جانب آخر، أشارت النائبة ماهيتاب عبد الهادي، أمين مساعد أمانة الشباب المركزية، إلى السعي للارتقاء بالكوادر الشبابية، وتبني الدورات والندوات التثقيفية وتنظيم المعسكرات التثقيفية لشباب الحزب بنطاق المحافظات.
وتضمن الاجتماع، نقاشا وتفاعلا بين أعضاء هيئة مكتب الأمانة المركزية حول عدد من القضايا المرتبطة بالعمل الشبابى الحزبى في المرحلة المقبلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستقبل وطن شباب مستقبل وطن الانتخابات الرئاسية السيسي أمانة الشباب المرکزیة
إقرأ أيضاً:
حزب الدعوة:المشهد السياسي سيبقى كما هو في الانتخابات المقبلة
آخر تحديث: 4 يونيو 2025 - 1:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في حزب الدعوة جاسم محمد البياتي، اليوم الأربعاء، أن الأحزاب الفاعلة في المشهد السياسي ستبقى هي المحرك الأساسي في تشكيل الخارطة السياسية لإدارة الدولة، على الرغم من تفاوت عدد مقاعدها البرلمانية بعد الانتخابات المقبلة.وقال البياتي في تصريح لـ/المعلومة/، إن “الكتل السياسية الحالية ستستمر في لعب دور محوري خلال الانتخابات المقبلة، وإن كان ذلك مع تغير في عدد مقاعدها داخل البرلمان، حيث قد تشهد بعض الكتل ارتفاعاً في حصتها، فيما قد تتراجع حصة كتل أخرى”.وأضاف أن “جميع الأطراف، سواء قوى الإطار التنسيقي أو الحزبين الكرديين أو كتلتي تقدم والعزم، فضلاً عن الكتل الأخرى، ستشكل بمجملها الخارطة السياسية الجديدة التي ستقود الدولة بعد انتخابات تشرين الثاني المقبلة”.وبيّن البياتي أن “الكتل التي لا تمتلك قدرة على التأثير المجتمعي أو لا تملك إمكانيات مالية كافية، ستتجه على الأرجح نحو المعارضة البرلمانية، لكن تأثيرها سيبقى محدوداً مقارنة بالأحزاب الرئيسة التي ستقود المرحلة المقبلة”.