أمريكا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا تجدد التزامها المستمر بتقديم المساعدة الأمنية لأوكرانيا
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
جددت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا التزامها المستمر بتقديم المساعدة الأمنية لأوكرانيا، بينما تواصل الأخيرة حربها ضد التدخل العسكري الروسي.
جاء ذلك، حسب ما نشره البيت الأبيض عبر موقعه الإلكتروني، اليوم الأربعاء خلال لقاء مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان والمستشار الدبلوماسي للرئيس الفرنسي إيمانويل بون ومستشار شؤون السياسة الخارجية والأمنية لدى المستشار الألماني ينس بلوتنر ومستشار الأمن القومي البريطاني تيم بارو، ومدير مكتب رئيس أوكرانيا أندريه يرماك.
وأطلع يرماك، بحسب البيان، مستشاري الأمن القومي الأمريكي والفرنسي والألماني والبريطاني على تطورات الأوضاع بشأن الهجوم المضاد الذي تشنه أوكرانيا.
كما أكد مستشارو الأمن القومي خلال لقائهم يرماك الاستثمار في قواعدهم الصناعية الدفاعية المشتركة لدعم أمن أوكرانيا على المدى الطويل، وناقشوا دعمهم المستمر لقدرة أوكرانيا على الصمود في المجالين الاقتصادي والطاقة وسبل إعمارها. وبالإضافة إلى ذلك، قيمت المجموعة الجهود الجارية لبناء إجماع عالمي لدعم السلام العادل والدائم على أساس مبادئ السيادة والسلامة الإقليمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المساعدة الأمنية لأوكرانيا الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
النرويج تتعهد بتقديم 500 مليون يورو لـ أوكرانيا لشراء أسلحة أمريكية
تعهدت النرويج ، بتقديم 500 مليون يورو لأوكرانيا لشراء أسلحة أمريكية، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وتراجع النفط في جلسة تداول متقلبة بينما قيّم المتعاملون حالة الصراع بين روسيا وأوكرانيا في يوم مهم لمفاوضات السلام.
وانخفض خام "برنت" لتسوية فبراير بنسبة 1.1% ليغلق عند 62.45 دولار للبرميل، وتأرجح خام "غرب تكساس الوسيط" في نطاق يبلغ نحو 1.40 دولار، متراجعاً بنسبة 1.2% ليغلق فوق 58 دولاراً للبرميل.
وهدّد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين باتخاذ إجراءات انتقامية محتملة ضد السفن التابعة لدول تساعد أوكرانيا في حربها، وفقاً لوكالة "إنترفاكس".
لكنه شدد أيضاً على الحاجة إلى تحقيق نمو اقتصادي في روسيا، مشيراً في تصريحات أخرى إلى أن الحكومة غير راضية عن الاختلالات الناشئة في بعض الصناعات. وتأتي هذه التعليقات في وقت يكافح فيه منتجو النفط الروس وسط انخفاض أسعار الخام والعقوبات وارتفاع قيمة العملة.