بوابة الوفد:
2025-12-13@10:42:01 GMT

الاتحاد السعودي يسعى للتعاقد مع فينسنت أبو بكر

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

بدأت إدارة نادي الاتحاد السعودي تحركاتها من أجل التعاقد مع النجم الدولي الكاميروني فينسنت أبو بكر لاعب فريق بشكتاش التركي ضمن خطة النمور لدعم صفوفهم خلال موسم الانتقالات الشتوية المقبل.

وذكرت صحيفة "Sportx" التركية في تقرير لها اليوم أن إدارة نادي الاتحاد تواصلت مع وكيل فينيست أبو بكر لاعب النصر السابق للتعاقد معه خلال فترة الانتقالات المقبلة.

كريم بنزيما: فخور بقيادتي الاتحاد والسعودية وطني الثاني راتب ضخم يقرب جاياردو من الاتحاد السعودي

وأكدت الصحيفة أن إدارة الاتحاد تريد ضم مهاجم قوي لدعم الفريق في الشتوية يكون إلى جوار النجم الفرنسي كريم بنزيما، بعد تردد أنباء حول اتجاه النادي للموافق على رحيل عبد الرزاق حمدالله.

لجنة الانضباط توضح تفاصيل عقوبة إيقاف تاليسكا

وفي سياق أخر أوضحت لجنة الانضباط والأخلاق في الاتحاد السعودي لكرة القدم تفاصيل العقوبة التي أصدرتها تجاه أندرسون تاليسكا لاعب النصر بالإيقاف لمباراتين.

وأكدت اللجنة أن إيقاف تاليسكا مباراتين كالأتي :

- المباراة الأولى أمام الخليج 

- المباراة الثانية أمام الشباب في نفس البطولة التي تعرض فيها للطرد

وكانت لجنة الانضباط قد قررت إيقاف تاليسكا مباراتين على خلفية حصوله على الكارت الأحمر في مباراة فريقه أمام الاتفاق في دور الـ16 من بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين.

وحصل تاليسكا على الطرد بسبب توجيه ضربة قوية لوجه لاعب الاتفاق قبل أن يعود الحكم إلى تقنية الفار ويعطي اللاعب الكارت الأحمر في اللحظات الأخيرة من الشوط الأول للمباراة.

وفاز النصر على الاتفاق بهدف دون رد سجله النجم السنغالي ساديو ماني في الدقيقة 107 من عمر المباراة ليمنح العالمي بطاقة التأهل إلى دور الـ8 من كأس الملك.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاتحاد أبو بكر الانتقالات الشتوية نادي الاتحاد الاتحاد السعودی

إقرأ أيضاً:

أوروبا تقترب من صفر الانبعاثات.. اتفاق تاريخي لخفض التلوث 90% بحلول 2040

في خطوة تُعد من أهم التحركات المناخية العالمية خلال العقد الحالي، أعلن البرلمان الأوروبي عن موافقة مبدئية بين مؤسسات الاتحاد الأوروبي لخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990. 

هذا الهدف الطَموح، الذي يتجاوز التزامات معظم الاقتصادات الكبرى—including الصين—يمثل علامة فارقة في مسار القارة نحو تحقيق الحياد الكربوني الكامل بحلول 2050.

ورغم أن الهدف الجديد أقل حدة من التوصيات الأولية التي قدمها مستشارو الاتحاد الأوروبي في علوم المناخ، إلا أنه جاء نتيجة تفاوض سياسي معقد استغرق شهورًا، واضطر الأطراف إلى البحث عن صيغة توفق بين الطموح المناخي والواقع الاقتصادي. وزير الخارجية الدنماركي لارس آجارد، أحد المشاركين الرئيسيين في صياغة الاتفاق، وصفه بأنه يوازن بين ضرورة التحرك العاجل لحماية المناخ وبين الحفاظ على قدرة الصناعة الأوروبية على المنافسة في سوق عالمي شديد الارتباك.

الاتفاق لم يأتِ بسهولة، دول مثل بولندا والمجر حذرت من أن خفض الانبعاثات بدرجة أكبر سيشكل عبئًا قد لا تقدر صناعاتها الثقيلة على تحمله، خاصة مع استمرار ارتفاع أسعار الطاقة في المنطقة. 

في المقابل، ضغطت دول أخرى، بينها إسبانيا والسويد، لرفع سقف الطموح، مشددة على أن القارة تواجه بالفعل تصاعدًا في الكوارث المناخية والظواهر الجوية المتطرفة، ما يستدعي إجراءات أكثر صرامة.

النتيجة كانت تسوية وسط: هدف كبير لكنه لا يصل إلى مستوى المقترحات العلمية الأكثر تشددًا.

 

وفق الاتفاق، ستُجبر الصناعات الأوروبية على خفض انبعاثاتها بنسبة 85%، وهو رقم ضخم يتطلب استثمارات غير مسبوقة في التحول للطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة. لتعويض نسبة الانبعاثات المتبقية، سيلجأ الاتحاد الأوروبي إلى بيع أرصدة كربونية للدول النامية، بالإضافة إلى السماح للشركات باستخدام أرصدة كربون دولية إضافية تصل إلى 5% لتخفيف الضغط.

كما قرر الاتحاد تأجيل ضريبة الكربون على الوقود لعام واحد لتبدأ في 2028 بدلًا من 2027، في محاولة لتهدئة مخاوف قطاع النقل والصناعة الثقيلة.

ورغم الخلافات الداخلية، تبقى أوروبا أكثر القارات الكبرى تقدمًا في مسار الحد من الانبعاثات. فقد نجح الاتحاد بالفعل في خفض انبعاثاته بنسبة 37% مقارنة بعام 1990، وهو إنجاز لا يزال بعيد المنال بالنسبة لاقتصادات ضخمة أخرى.

الولايات المتحدة، على سبيل المثال، لم تحقق سوى 7% فقط خلال الفترة نفسها، وفق بيانات Statista. ويعود جزء كبير من التباطؤ الأميركي إلى سياسات إدارة ترامب التي انسحبت من اتفاقية باريس للمناخ، وأعادت تعزيز صناعات الطاقة الملوثة مثل الفحم والغاز، بل وحتى أزالت الإشارات المرتبطة بالمناخ من المواقع الحكومية.

رغم الإعلان، لا يزال الاتفاق بحاجة إلى تصديق رسمي من البرلمان الأوروبي والدول الأعضاء ليصبح قانونًا ملزمًا. إلا أن هذا الإجراء يُعتبر عادةً شكليًا في مثل هذه الاتفاقات التي يتم التوافق عليها مسبقًا داخل المؤسسات الأوروبية.

بهذا الاتفاق، يرسل الاتحاد الأوروبي رسالة واضحة: المعركة ضد تغير المناخ تتطلب إجراءات جريئة، حتى لو كانت مكلفة وصعبة سياسيًا.

 ومع اقتراب موعد 2050، تبدو القارة الأوروبية مصممة على البقاء في مقدمة الدول التي تسعى إلى بناء اقتصاد أخضر قادر على المنافسة عالميًا، وبيئة أكثر استقرارًا للأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • وثيقة مسرّبة .. ترامب يسعى لخروج أربع دول من الاتحاد الأوروبي
  • بيراميدز يسعى لدخول التاريخ أمام فلامنغو في كأس التحدي
  • أوروبا تقترب من صفر الانبعاثات.. اتفاق تاريخي لخفض التلوث 90% بحلول 2040
  • نصف النهائي يا «الأبيض».. منتخبنا يسعى لترويض «محاربو الصحراء» في كأس العرب
  • تفاصيل خطاب «المجتمعات العمرانية» لنادي الزمالك بشأن إيقاف التعاملات في خليج الغرام
  • الفرصة متاحة أم لا؟ الاتحاد السعودي أمام خيار محمد صلاح
  • التأمين الصحي بالقاهرة… زيارة مفاجئة لتعزيز الانضباط ورفع كفاءة الخدمة بعيادة 15 مايو
  • وثيقة مسرّبة تهدد بتفريق أوروبا: ترامب يسعى لفصل أربع دول عن الاتحاد الأوروبي
  • إيقاف لاعب تنس فرنسي 20 عاماً
  • برشلونة يبحث عن تعزيز صدارة الدوري الإسباني أمام أوساسونا.. .والريال يسعى لمصالحة جماهيره