أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، ارتفاع عدد الفلسطينيين الذين اعتقلتهم القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر الماضي إلى 2735.

الخارجية الفلسطينية تحذر من استفراد بن غفير بالمعتقلين والتنكيل بهم

وأفاد بيان مشترك لهيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير بأن القوات الإسرائيلية اعتقلت "منذ مساء أمس وحتى فجر اليوم الخميس 85 مواطنا على الأقل من الضفة، بينهم الفتاة فيروز سلامة طالبة دراسات عليا في جامعة بيرزيت، تم اعتقالها من سكنها الجامعي".

وقال إن "حملة الاعتقالات رافقها عمليات تنكيل واسعة واعتداءات بالضرب المبرح، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين"، مضيفا: "بذلك ترتفع حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر المنصرم، إلى أكثر من (2735)، وهذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن".

وأشار البيان إلى أن "حملات الاعتقال المتواصلة، تأتي في إطار العدوان الشامل على شعبنا، والإبادة المستمرة في غزة، بعد السابع من أكتوبر المنصرم، وشملت كافة الفئات بمن فيهم الأطفال، وكبار السن والنساء، والمئات من الأسرى السابقين الذين أمضوا سنوات في سجون الاحتلال الإسرائيلي".

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأسرى الفلسطينيون الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية القضية الفلسطينية تل أبيب

إقرأ أيضاً:

جحيم فوق إيران: .. طوفان ناري إسرائيلي يمزق 4 مدن إيرانية ويشعل الشرق الأوسط!

انفجارات مدوية هزّت العاصمة طهران، حيث ضربت الغارات البنى التحتية للطاقة، ومواقع الدفاع الجوي، بالإضافة إلى منشآت تصنيع الأسلحة التابعة لقوة القدس والحرس الثوري.

تصاعدت أعمدة الدخان من محيط مطار مهر آباد، فيما غطّت شظايا الزجاج المحطم ساحة ولي عصر، وسط حالة من الفزع الشعبي والانهيار الأمني.

وفي تصعيد غير مسبوق، استُهدف مقر شرطة طهران الكبرى بطائرة مسيّرة، ما خلّف أضراراً وإصابات، بينما امتدت الضربات إلى أصفهان وشيراز ومشهد، حيث دُمّرت أهداف صاروخية ومواقع استراتيجية، بينها طائرة تزويد وقود رابضة في مطار مشهد.

كما فعّلت القوات الإيرانية أنظمة دفاعها الجوي في الأهواز، المدينة النفطية شديدة الحساسية، وسط مخاوف من هجوم بري أو اختراق جديد. الجيش الإسرائيلي أعلن رسمياً قصف "عشرات الأهداف الأرضية بعيدة المدى"، مؤكداً أن العملية تأتي لتحييد ما وصفه بـ"الخطر الإيراني العابر للحدود".

في المقابل، ردّت إيران بإطلاق وابل من الصواريخ الباليستية نحو الأراضي الإسرائيلية، مستهدفة تل أبيب والقدس والجولان وحيفا، ما أجبر الملايين على دخول الملاجئ في مشهد يعيد للأذهان كوابيس الحروب الكبرى.

يُعد هذا التصعيد تحولاً خطيراً في مسار الصراع، مع ازدياد احتمالات اندلاع حرب إقليمية شاملة، في ظل عجز المجتمع الدولي عن كبح جماح الغضب المتصاعد بين الخصمين النوويين.

مقالات مشابهة

  • نادي الأسير الفلسطيني: العدو نفذ اعتداءات وحشية بالأسرى لاحتفالهم بالقصف الإيراني
  • طوفان الأقصى: اتساع بقعة الزيت بالهجوم على إيران
  • اختراقات الموساد ومعضلة الجندي الأسير في غزة!
  • جحيم فوق إيران: .. طوفان ناري إسرائيلي يمزق 4 مدن إيرانية ويشعل الشرق الأوسط!
  • التعليم العالي:المؤتمر السنوي السابع عشر لمعهد البحوث الطبية بالمركز القومي للبحوث
  • صواريخ إيرانية فوق المسجد الأقصى
  • عاجل | الامن العام يوضح حقيقة سقوط صاروخ في منطقة الدوار السابع
  • تحديد جلسة محاكمة النائب د. محمد الجراج يوم الثلاثاء السابع عشر من حزيران
  • تقدير استراتيجي: سيناريوهات لمستقبل السلطة الفلسطينية بعد طوفان الأقصى
  • سوريون ينتقدون الصمت الشعبي أمام الاعتقالات الإسرائيلية في القنيطرة ودرعا