صراحة نيوز -أعلنت هيئة “أمبري” البريطانية للملاحة البحرية، اليوم الاثنين، أن إيران هاجمت البنية التحتية لميناء حيفا باستخدام صواريخ باليستية، في تصعيد غير مسبوق للهجمات الصاروخية.

وبحسب وسائل إعلام عبرية، فقد طالت الهجمات الإيرانية مجمع مصفاة “بازان” للكيماويات في حيفا، وهو الأكبر في إسرائيل، وينتج نحو 200 ألف برميل نفط يوميًا، إضافة إلى مصفاة حيفا التي تعالج 10 ملايين طن من النفط الخام سنويًا.

وذكرت التقارير أن الصواريخ الإيرانية استهدفت مناطق متفرقة داخل إسرائيل، تركزت على تل أبيب، حيفا، غرب القدس، إيلات، وبيتاح تكفا، حيث قُتل أربعة أشخاص نتيجة إصابة مباشرة لملجأ محصن، فيما تجاوز عدد المصابين 100، وسط دمار واسع في عدد من الشوارع الإسرائيلية.

وفي الأثناء، فرضت الرقابة العسكرية الإسرائيلية حظرًا على نشر أي صور أو معلومات متعلقة بالقصف الإيراني، مع تزايد الأنباء عن استهداف مقرات حساسة في مناطق متعددة داخل إسرائيل.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

ضياء رشوان: إسرائيل ترتكب جرائم حرب والمتظاهرون ضد مصر جزء من مخطط لحرف البوصلة

أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني هي التي تستحق الغضب والتظاهر، وليس اختلاق اتهامات ضد مصر بالتقاعس عن فك الحصار، مؤكدًا أن المظاهرات أمام السفارة المصرية بتل أبيب لا يمكن فصلها عن محاولة واضحة لحرف بوصلة الغضب العربي عن الاحتلال.

وأضاف رشوان، خلال لقائه مع الإعلامية نانسي نور، ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك نحو 2.1 مليون فلسطيني يعيشون داخل الخط الأخضر، يمثلون الشعب الذي بقي في أرضه بعد نكبة 1948 وقاوم وواجه الاحتلال رغم اضطراره إلى حمل الجنسية الإسرائيلية، مشددًا على أن الغالبية الساحقة منهم أبرياء من هذا السلوك، وما حدث أمام السفارة المصرية لا يُعبّر عنهم.

وتساءل رشوان: «منذ 7 أكتوبر وحتى اليوم، هل رأينا الجماعة التي تظاهرت ضد مصر تطلب تصريحًا للتظاهر ضد جرائم الاحتلال داخل إسرائيل؟ لم يحدث لكن فجأة وبكل سلاسة، حصلوا على تصريح رسمي بالتظاهر ضد السفارة المصرية، رغم أن الحركة الإسلامية الشمالية التي تقف خلفهم محظورة داخل إسرائيل منذ عام 2015 لأسباب أمنية».

وأوضح أن منح السلطات الإسرائيلية لهذا التصريح في هذا التوقيت بالذات، ولمظاهرة ضد مصر لا ضد إسرائيل، يكشف مدى التواطؤ والتنسيق الخفي، ويؤكد أن ما جرى ليس تعبيرًا شعبيًا بريئًا، بل جزء من أجندة مشبوهة تستهدف تشويه الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، وتحويل الأنظار بعيدًا عن جرائم الاحتلال اليومية في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • محدثة انفجارا يشبه النووي.. أوكرانيا تستهدف مصفاة نفط روسية
  • استقبال 90 ألف طنّ متري من السّكر الخام في أول مصفاة وطنية
  • ضربة تقضي على النووي .. مخاوف من عودة الحرب بين إيران و إسرائيل
  • صاروخ «فلسطين 2» يغير قواعد الاشتباك.. اليمن تدخل المعركة الجوية مع إسرائيل
  • ضياء رشوان: إسرائيل ترتكب جرائم حرب والمتظاهرون ضد مصر جزء من مخطط لحرف البوصلة
  • ضياء رشوان: جرائم إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني تستحق الغضب والتظاهر
  • بسبب عضة كلب في منطقة حساسة.. لاعب برشلونة في غرفة العناية المركزة
  • دول الخليج تستعد لثلاثة سيناريوهات لمواجهة الصفحة الثانية من حرب إيران- إسرائيل
  • عضة كلب تُدخل كارليس بيريز إلى المستشفى وتبعده عن الملاعب
  • عراقجي: إيران لن تقبل بأن تمضي الأمور كما كانت عليه قبل حرب الـ12 يوم مع “إسرائيل”