يحولها لجامعة ذكية.. اجتماع تحضيري لتوقيع بروتوكول بين «جنوب الوادي» و«الاتصالات»
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أقامت جامعة جنوب الوادي اليوم، الاجتماع التنسيقي، لبروتوكول التعاون بين الجامعة ووزارة الاتصالات، ومحافظة قنا، بحضور الدكتور أحمد حلمي مدير مركز التعليم الإلكتروني والاختبارات الإلكترونية بالجامعة.
جامعة جنوب الوادي الذكيةأكد رئيس جامعة جنوب الوادي، أن الإعداد لهذا البرتوكول، يأتي في إطار رؤية الجامعة لتكون جامعة دولية ذكية من الجيل الرابع، تعمل وفق أفضل النظم العالمية، مشيرا إلى أنها تولي اهتماما كبيرا ببناء قدرات أعضاء هيئة التدريس والطلاب والعاملين، والتوسع في تطبيقات التحول الرقمي، لأداء مختلف المهام بكفاءة وفاعلية.
وأوضح «حلمي»، أن الاجتماع ناقش آليات تنفيذ البروتوكول لتنمية قدرات اعضاء هيئة التدريس، ورفع كفاءة الطلاب.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمود حسين أستاذ تكنولوجيا التعليم المساعد بكلية التربية النوعية، المهندس محمد بسيوني مدير عام إدارة نشر تكنولوجيا المعلومات بوزارة الاتصالات، المهندس أحمد جاد مدير التعليم الالكتروني بوزارة الاتصالات، المهندس محمود ربيع مدير مبادرة طور وغير بوزارة الاتصالات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة جنوب الوادي محافظة قنا قنا جامعة ذكية جنوب الوادی
إقرأ أيضاً:
خلال اجتماع تحضيري لـ «المؤتمر الإسلامي» بالدوحة.. وكيل العمل: تمكين الفلسطينيين من العيش الكريم واجب ديني
تحت رعاية معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، انطلقت أمس، أعمال اجتماع كبار الموظفين التحضيري للدورة السادسة للمؤتمر الإسلامي لوزراء العمل، الذي تنظمه وزارة العمل بالتعاون مع منظمة التعاون الإسلامي، تحت «شعار تجارب محلية، إنجازات عالمية: قصص نجاح في العالم الإسلامي»، بمشاركة أكثر من 50 دولة إسلامية، ومنظمات دولية وإقليمية، وخبراء وأكاديميين وممثلين عن المجتمع المدني.
وترأست الاجتماع التحضيري، سعادة الشيخة نجوى بنت عبدالرحمن آل ثاني وكيل وزارة العمل، بمشاركة أصحاب السعادة وكلاء وزارات العمل وكبار الموظفين بالدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي.
وقالت سعادتها خلال الجلسة الافتتاحية إن هذا الاجتماع «يأتي تأكيدا على الدور المحوري لمنظمة التعاون الإسلامي في دعم التنمية المستدامة، والدفاع عن القضايا الإسلامية العادلة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، التي تبقى قضيتنا المركزية جميعا، وإيمانا منا بأن تمكين الشعب الفلسطيني من العمل الكريم والعيش الكريم هو واجب ديني وإنساني قبل أن يكون التزاما سياسيا».