تعاون بين “دبي الإسلامي” و”الأعمال الخيرية العالمية” لبناء 200 منزل لمتضرري الزلزال في أندونيسيا
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
وقع بنك دبي الإسلامي وهيئة الأعمال الخيرية العالمية اتفاقية تعاون لبناء 200 منزل للأسر الفقيرة والمتضررة من الزلزال في أندونيسيا، بقيمة 5 ملايين و262 ألف درهم، إضافة لتأسيس مشاريع إنتاجية لهذه الأسر وللشباب العاطلين عن العمل بقيمة 600 ألف درهم.
وقع الاتفاقية، سعادة نواف عبدالله الريسي مساعد نائب الرئيس مدير خدمات الدعم المجتمعية في بنك دبي الإسلامي، وسعادة الدكتور خالد عبدالوهاب الخاجة الأمين العام للهيئة، وذلك بحضور عدد من مسؤولي الجهتين.
وقال سعادة الدكتور خالد الخاجة إن مبادرة بناء المنازل وتأسيس المشاريع الإنتاجية تعد خطوة هامة لمساعدة الأسر التي تضررت من الزلزال، من خلال توفير المنازل وتأسيس مشاريع تكون مصدر رزق لهم.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
السهلي: “قفز السعودية” تحولت لـ “مهرجان شامل” ومركز إقليمي للرياضة العالمية
أكد الأستاذ علي السهلي المستشار الفني في الاتحاد السعودي الفروسية، أن استمرار إقامة بطولة “قفز السعودية” لقفز الحواجز في النسخة الخامسة يعني الاحترافية والنمو، ويؤكد التزام الاتحاد السعودي للفروسية بدعم هذه الرياضة العريقة والارتقاء بها إلى مصاف المعايير العالمية، حيث انطلقت اليوم الخميس منافسات الأسبوع الأول في البطولة لفئتي النجمة الواحدة والأربع نجوم على أرض ميدان “قفز السعودية” في الجنادرية.
وشدد السهلي على أن الاستمرار في إقامتها تأكيد أن السعودية أصبحت مركزًا إقليميًا ودوليًا لاستضافة كبرى بطولات قفز الحواجز، وتعزز حضورها على خريطة الرياضات العالمية، وقال “هذا النجاح يدل على الثقة الكبيرة التي يوليها الاتحاد الدولي للفروسية (FEI)، في قدرات المملكة التنظيمية”.
وأبدى السهلي سعادته بتطور البطولة من نسخة إلى أخرى، مما أسهم في رفع المستوى الفني للبطولة والفرسان السعوديين، وقال “استقطاب نخبة من أفضل الفرسان المصنفين عالميًا ضمن المستوى التنافسي، والاحتكاك المباشر مع أبطال العالم يوفر فرصة لا تقدر بثمن للفرسان السعوديين لصقل مهاراتهم الفنية والتكتيكية، وهو ما يفسر القفزات التي حققها الفرسان الأربعة في التصنيف العالمي الأخير”.
وختم السهلي حديثه أن “قفز السعودية” أصبحت اليوم أكثر من بطولة، وقال “تحولت البطولة لمهرجان شامل يجمع بين الرياضة والترفيه والثقافة، وأصبحت جاذبه للجمهور، استمرارها بهذا القوة زاد من الوعي برياضة الفروسية في المجتمع السعودي، أسهم في توسع قاعدة المتابعين والمهتمين بالرياضة”.