"القومي للسينما" يعرض فيلم "Enchanted" بمركز الثقافة السينمائية الأربعاء المقبل
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن القومي للسينما يعرض فيلم Enchanted بمركز الثقافة السينمائية الأربعاء المقبل، 02 00 ص الإثنين 10 يوليه 2023 القاهرة أ ش أ ينظم مركز الثقافة السينمائية، التابع للمركز القومي للسينما، .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "القومي للسينما" يعرض فيلم "Enchanted" بمركز الثقافة السينمائية الأربعاء المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
02:00 ص الإثنين 10 يوليه 2023
القاهرة- أ ش أ: ينظم مركز الثقافة السينمائية، التابع للمركز القومي للسينما، برئاسة المونتيرة منار حسني، أمسية سينمائية يعرض خلالها الفيلم الأجنبي ###Enchanted###، وذلك في السابعة مساء الأربعاء المقبل.
وذكر المركز القومي للسينما، أن فيلم Enchanted ينتمي إلى نوعية الأفلام الروائية الطويلة، من إنتاج أفلام والت ديزني، ومن إﺧﺮاﺝ كيفين ليما وتأليف بيل كيلي، وتدور أحداثه في إطار رومانسي كوميدي، وتم عرضه لأول مرة في 2007 في مهرجان لندن للأفلام، قبل أن يتم طرحه في صالات العرض الأمريكية، وفي 21 نوفمبر 2007، ترشح الفيلم لثلاث جوائز في مهرجان الأوسكار.
وأشار المركز القومي للسينما إلى أن قصة الفيلم تتناول أميرة القصص الخيالية (جيزيل) ذات الصوت العذب الجميل، التي يتم إرسالها إلي عالمنا من قبل الملكة الشريرة، ولكن بعد فترة وجيزة من وصول الأميرة إلى الأرض، تبدأ في تغيير رأيها عن الحياة والحب، وذلك بعد لقاء المحامي الوسيم (باتريك ديمبسي) الذي يساعدها على البقاء على قيد الحياة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“قرن وستة أعوام” و”كل سنة يا مامتي” يشاركان في المهرجان الدولي للسينما للجميع بتيزنيت
أعلنت إدارة المهرجان الدولي للسينما للجميع بتيزنيت، الذي تنظمه جمعية تيزنيت للثقافة السينمائية بالمغرب، عن قائمة الأفلام المشاركة في دورته الحادية عشرة وتضم القائمة مجموعة متنوعة من الأفلام التي تعكس ثراء التجارب السينمائية العربية والدولية.
من الافلام المصرية
فيلما “قرن وستة أعوام” و”كل سنة يا مامتي”
قرن وستة أعوام :
تدور أحداث الفيلم حول الشيخ حارث الذي يقرر السفر إلى ألمانيا للقاء حفيد هتلر، من أجل مناقشة الوعد القديم الذي قطعه الزعيم الألماني لجده محمد أمين الحسيني بتحرير فلسطين. غير أن الوعد يجدّد نفسه بين الأحفاد، في ظل عودة الجشع والمطامع الغربية من جديد، وخاصة في أحد المشاهد التي يُبرم فيها الطرفان وثيقة تؤكد نواياهما المتبادلة، بما يكشف عن استمرار الرغبة الغربية في السيطرة على الجزء العربي بشكل عام.
يؤكد المخرج محمد ناصيف في رؤيته الإخراجية أن فيلم “قرن وستة أعوام” لا يقتصر على استعادة واقعة تاريخية فحسب، بل يسعى إلى إعادة قراءة الذاكرة السياسية العربية في ظل التحولات العالمية الراهنة، موضحًا أن الفيلم يطرح تساؤلات حول تكرار الصراعات عبر الأجيال، وكيف يمكن للطمع والمصالح أن تُعيد إنتاج الماضي في صورة جديدة.
ويعتمد ناصيف على الرمز والتكثيف البصري لتقديم طرح فلسفي عن العلاقة بين القوة والذاكرة، مؤكدًا أن السينما تظل أداة للتفكير في الحاضر من خلال استحضار التاريخ.
الفيلم من ترجمة أميرة يحيى، وبدعم من مكتبة آل الإبداعية، وقد حصد جائزة لجنة التحكيم وأفضل ممثل من مهرجان الشرقية الدولي الثاني بسلطنة عمان.
ومن المقرر أن يشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان “أيام القيروان السينمائي” بتونس في فبراير 2024، كما نال مؤخرًا جائزة أفضل سيناريو خلال فعاليات مهرجان ليبيا السينمائي الدولي في دورته الثانية.
بينما كل سنة يا مامتى :
تدور أحداث الفيلم في يوم عيد الأم، حيث تحاول فتاتان خلق لحظة دافئة وسط أجواء باردة ومشحونة بالتوتر والعنف داخل أسرتهما، في محاولة لاستعادة دفء العلاقة مع والدتهما. غير أن المشاهد يُفاجأ في النهاية بأن الهدية التي أعدّتاها لوالدتهما تحمل صدمة درامية غير متوقعة، لتفتح الباب أمام تأمل عميق في طبيعة العلاقات الأسرية وتعقيداتها النفسية.
الفيلم من بطولة:
جنة أسامة، سما مجدي، أحمد طارق، مروه محمد، جومانا كريم.
ويضم الفريق الفني كلًا من:
تصوير: طارق العطار، زياد علي
مونتاج: داليا الصادق
مساعد مخرج: محمد فريد
تدريب ممثلين: أحمد طارق
Art Director & VFX: بسنت محمود
Stylist: رضوى أحمد
Sound Engineer: عمر الشافعي
مكساج: سلمى أيمن
العمل من تأليف السيناريست إسلام نوح، وإخراج جومانا نصر ويوسف نصر، ويُعد تجربة فنية نابعة من طاقات شبابية واعدة تسعى إلى تقديم رؤية معاصرة للعلاقات الأسرية من منظور نفسي وإنساني، تجمع بين الحس الواقعي والبعد الرمزي في معالجة القضايا الاجتماعية.
يحمل فيلم “كل سنة يا مامتي” رسالة إنسانية مؤثرة، إذ يسعى إلى تسليط الضوء على هشاشة العلاقات داخل الأسرة المعاصرة، وكيف يمكن أن تتحول المناسبات الاجتماعية الدافئة إلى مرآة تعكس الألم والصمت والاحتياج العاطفي.
وقد لاقى الفيلم بعد عرضه إشادة من الحضور لما تميز به من جرأة في الطرح وبساطة في السرد، إلى جانب أداء تمثيلي صادق من أبطاله الشباب الذين استطاعوا أن يجسدوا ببراعة التناقض بين الحب والألم داخل العائلة الواحدة.