صحافة العرب:
2025-07-12@11:31:23 GMT

اليابان تعرض أصغر كاميرا بشاشة في العالم

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

اليابان تعرض أصغر كاميرا بشاشة في العالم

شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن اليابان تعرض أصغر كاميرا بشاشة في العالم، عرضت شركة GatherTech اليابانية كاميرا رقمية صغيرة MiniCa وزنها 17 غراما فقط بحجم علبة الثقاب 40 × 47 × 36 ملم . وتشير GizmoChina، .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليابان تعرض أصغر كاميرا بشاشة في العالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اليابان تعرض أصغر كاميرا بشاشة في العالم

عرضت شركة GatherTech اليابانية كاميرا رقمية صغيرة MiniCa وزنها 17 غراما فقط بحجم علبة الثقاب (40 × 47 × 36 ملم).

وتشير GizmoChina، إلى أن MiniCa على الرغم من صغرها فهي مزودة بمستشعر يمكنه التقاط صور بدقة 3760 × 2128 بكسل وتسجيل فيديو بحجم إطار يبلغ 1920 × 1080 بكسل. يتم تخزين جميع الملفات على بطاقة ذاكرة microSD قابلة للتبديل.

وبالإضافة إلى ذلك هذه الكاميرا مزودة بشاشة قطرها 0.96 بوصة تعمل كمحدد للمشهد. و MiniCa هي أصغر وأخف كاميرا رقمية مع شاشة. والكاميرا مزودة ببطارية 180 مللي أمبير تسمح بالعمل حتى 60 دقيقة.

ولم تبدأ الشركة اليابانية GatherTech بالإنتاج المتسلسل لهذه الكاميرا ولكنها تجمع الأموال اللازمة لذلك، ومن المنتوقع أن تبدأ في الإنتاج قريبا جدا.

المصدر: روسيا اليوم عن gazeta.ru

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العَودة «الطوعية».. كذبة بحجم مأساة!

العَودة «الطوعية».. كذبة بحجم مأساة!

حسن عبد الرضي الشيخ

في بلادٍ تُساق فيها الشعوب كالقطعان، لا عجب أن تتحوّل “العودة الطوعية” إلى مشروعٍ قسريٍّ تُساق له الجماهير باسم التنمية، وتُخدع فيه العقول بالبروباغندا الرخيصة، وتُستدرَج الأرواح البسيطة بأوهام الأمن والخدمات، بينما الحقيقة أكثر فجاجةً وسوادًا مما يتصوره العقل.

إنّ ما يُسمى بـ”العودة الطوعية” إلى ولاية الخرطوم ليس إلا فخًا منصوبًا بعناية، تُديره عقولٌ اعتادت الكذب والخداع على مدار ٣٥ عامًا من حكم التمكين والاستهبال المؤسسي. مأساةٌ حقيقية أن يظل البسطاء يصدّقون هؤلاء الكذّابين الذين لا يخجلون من استغلال معاناة الناس لتمرير أجنداتهم ومصالحهم.

بل الكارثة أن الوالي العجيب ــ صراحةً لا تلميحًا على شاشة تلفزيون بورتوكيزان الصدئة ــ يربط الخدمات بعودة المواطنين! أي غلظة هذه؟! أيُّ منطقٍ أن يُطلب من الضحية أن يعود ليكون درعًا بشريًا، ليحتمي خلفه من ينهب الأرض ويحتل البيوت؟! إنها عودةٌ لأجل العوائد!

محصّلو الضرائب والعوائد ـ أول الكائنات التي “عادت” إلى الخرطوم ـ يطوفون الأسواق: العربي، الأفرنجي، بحري، أم درمان، يطلبون من التجّار العودة! لماذا؟ لأجل تحصيل العوائد، لا لأجل “عودة الحياة”! يريدون من التاجر أن يعود ليُعصر ماليًا مرةً أخرى، وهو الذي فقد رأس ماله، ودُمر دكانه، ونهبت بضاعته، وشُرّد أهله.

فأي وقاحةٍ أن تطلبوا من هؤلاء أن يُرمّموا محلاتهم من جيوبهم؟! من أين؟! من أين لرجلٍ فقد كل شيء أن يبدأ من جديد؟! من أين لبائعة الشاي، أو تاجر الخردوات، أو بائع الذهب أن يجلب بضاعةً جديدة، في ظل انهيار المنظومة المصرفية، وانعدام الأمن، وانفلات الأسواق؟! ومن يحمي المواطن؟!

دعونا نكون واضحين: لا توجد شرطة. لا يوجد أمن. لا جيش. المواطن يتعرّض يوميًا للنهب، والشفشفة، والاغتصاب. لا حماية ولا قانون. من يملكون السلاح هم من يحتلون البيوت، ويسرقون الهواتف، ويُذلون الناس في طوابير البؤس واليأس. فهل نُعيد المواطن إلى قلب الجحيم ليُسلَب مرتين: مرةً باسم الحرب، ومرةً باسم التنمية؟!

يا بلابسة السلطة ومهزلة “الحلم”! أيها المنتفعون، البلابسة، دعاة “إعادة الإعمار”، أنتم تحلمون بأن يعود المواطن ليدفع من جيبه، ليُعمِّر، ليُرمِّم، ليبني على أنقاض الخراب دولةً لا وجود لها! هؤلاء العجائز الذين فقدوا البوصلة لا يملكون ذرةً من منطق. يحسبون أن اللسان المعسول يمكن أن يُعيد الخرطوم إلى ما كانت عليه، دون أن يُحاسب القتلة والناهبون، ودون أن تُسترد الحقوق، ودون أن تتوفر منظومة أمنية حقيقية تحمي الإنسان لا تبتزّه.

رسالتي إلى البسطاء: أقولها بكل صراحة: لا تعودوا. سوف تظلون رهائن في أيدي الكذبة. إن عدتم الآن، فلن تخرجوا. قد تمنعكم سلطات الولاية لاحقًا من المغادرة بحجة أن التنمية لا تكتمل إلا بوجودكم، أن الأسواق لا تنهض إلا بجيوبكم، أن الطرق لا تُعبَّد إلا بأكتافكم. لن تكونوا سوى دروعٍ بشرية في مسرحيةٍ قذرة، أبطالها حفنة من الكذّابين والمهرّجين السياسيين.

ختامًا: أين الكهرباء؟ أين الماء؟ أين الأمن؟ أين النقود وأين رُخص الأسعار والسلع نفسها؟! أوقفوا هذه المهزلة. عودتكم اليوم، بلا ضمانات أمن، ولا تعويضات، ولا وجود حقيقي للدولة، هي انتحار جماعي. افضحوا الكذبة، واحذروا الدعاية، فالوطن لا يُبنى بالخداع، والمواطن لا يُعاد بالإكراه. ولعنة الله على الكاذبين.

الوسومالجيش السودان العودة الطوعية الكهرباء الكيزان الماء حسن عبد الرضي الشيخ ولاية الخرطوم

مقالات مشابهة

  • استشهاد أصغر أسير في العالم خلال قصف للاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة غزة
  • الاحتلال يغتال يوسف الزق.. أصغر أسير في العالم 
  • زلزال عنيف بقوة 4.4 درجة يضرب جزر “توكارا” اليابانية
  • زلزال بقوة 4.4 درجة يضرب جزر توكارا اليابانية
  • زلزال بقوة 4.4 ريختر بالقرب من جزر توكارا اليابانية
  • الحبيب عرسان… عبقري سوري بعمر الـ10 سنوات
  • بشاشة 3.2K ..لينوفو تكشف عن جهازها اللوحي Xiaoxin GT Pro للألعاب
  • العَودة «الطوعية».. كذبة بحجم مأساة!
  • هاتف الأحلام بسعر مذهل: موتورولا تطلق Moto G96 بشاشة خرافية وبطارية تدوم طويلاً
  • تسريبات مثيرة لهاتف هواتف K13 Turbo .. كاميرا خارقة ومعالج متطور