فن أشهر كومبارس في السينما: بعت كليتي بـ 10 آلاف جنيه
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
فن، أشهر كومبارس في السينما بعت كليتي بـ 10 آلاف جنيه،حلت برنسة عبد الغني، أشهر كومبارس في السينما ضيفة برنامج المنسي الذي تقدمه إنجي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أشهر كومبارس في السينما: بعت كليتي بـ 10 آلاف جنيه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حلت برنسة عبد الغني، أشهر كومبارس في السينما ضيفة برنامج "المنسي" الذي تقدمه إنجي هشام بقناة "هي".
وقالت أثناء لقائها: "مريت بأزمات كتير أوي وأكبر أزمة بالنسبة لي كانت مرض والدتي وقتها بعت كليتي بـ10 الأف جنية ولم أتردد لحظة واحدة في بيع كليتي من أجل إنقاذ حياة أمي".
وتابعت: “لو طلبوا عينيا كنت هديها لأمي، أنا والدي متوفى وأنا عندي سنتين واتربيت في سوط أخوالي في الدرب الأحمر والقلعة والمغربلين والحسين، وأمي محرمتنيش من حاجة وأنا صغيرة ودخلت المدرسة لحد تانية إعدادي وطلعت علشان كنت بساعدها في المطبخ لإنها كانت شيف مطبخ عند البشاوات الناس الشبعانة، وأنا عايشة بدعاها والرزق اللي بيجيلي ده بدعاء أمي”.
كما أضافت: "واللى من غير أم حاله يغم، حاطة لها صورتين في الصالة وأبص لها كده وأنا بصلي، وأقرأ لها الفاتحة وأقول لها إزيك يا أصيلة، ألاقي حد ضرب لي تليفون وجاي لي رزق، أمي كانت البركة والحنان والعطف، وأقوم الصبح ألاقيها حاطة لي كباية الشاي بلبن وحاطة لي كيكة وبسكوت وسميطة من الفرن علشان أغير ريقي، حسيت بكبر وعجز بعد لما أمي ماتت في 1997".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أبو حسنة: غزة تواجه كارثة إنسانية و”الاحتلال” يحتجز 6 آلاف شاحنة مساعدات تكفي لثلاثة أشهر
يمانيون |
حذّر عدنان أبو حسنة، المستشار الإعلامي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، من تفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدًا أن الاحتلال الإسرائيلي ما يزال يحتجز 6 آلاف شاحنة مساعدات إنسانية تحمل مواد غذائية تكفي القطاع لمدة ثلاثة أشهر.
وأوضح أبو حسنة في تصريح له أن هذه الشاحنات تحتوي أيضًا على مئات الآلاف من الخيام والأغطية التي يحتاجها 1.3 مليون فلسطيني، في وقت يشهد القطاع أزمة إنسانية غير مسبوقة.
وأضاف أبو حسنة أن عدد الشاحنات التي يتم السماح بدخولها إلى غزة حاليًا لا يتناسب مع حجم الاحتياجات الضخمة، مؤكدًا أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يمنع دخول مئات الأصناف من المساعدات الأساسية، بما في ذلك المواد المتعلقة بالقطاعات الصحية والصرف الصحي والمياه، بالإضافة إلى مواد غذائية أخرى.
وأشار إلى أن الاحتلال يفضل السماح بإدخال مواد تجارية أكثر من المساعدات الإنسانية، مما يزيد من معاناة المدنيين في القطاع، لافتاً إلى أن معظم سكان غزة يعتمدون بشكل كامل على المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى أن الوضع المعيشي قد وصل إلى حد غير مسبوق حيث لا يملك الناس مالًا باستثناء القليل من موظفي المنظمات الأممية وبعض موظفي السلطة الفلسطينية.
وأشار أبو حسنة إلى أن المنظمات الإنسانية تتقدم بطلبات متكررة لإدخال مواد حيوية، مثل قطع غيار محطات تحلية المياه والصرف الصحي، والمعدات الطبية، بالإضافة إلى فرق طبية دولية، إلا أن الاحتلال يرفض معظم هذه الطلبات ويقتصر السماح على إدخال بعض المواد الأساسية مثل المعلبات والطحين وبعض الأدوية.
وحذر من أن استمرار الوضع الحالي قد يعيد غزة إلى المربع صفر، مشيرًا إلى ما حدث مؤخراً نتيجة الأمطار التي هطلت لفترة قصيرة فقط، حيث اختلطت مياه الأمطار بمياه الصرف الصحي بسبب تدمير البنية التحتية، مما أدى إلى انهيار عشرات الآلاف من الخيام.
وفي السياق ذاته، أوضح هاني الشاعر، المسؤول في بلديات قطاع غزة، أن النفايات تتكدس في الشوارع الضيقة بالقرب من خيام النازحين، في حين أن الأطفال يعيشون في مستنقعات مليئة بالأمراض والأوبئة، مسيراً إلى أن أزمة الوقود في القطاع هي الأكبر منذ بداية الحرب، حيث تتعطل آليات البلديات بسبب نقص الوقود ولم تسمح سلطات الاحتلال بدخول آليات جديدة.
من جانب آخر، استعرض أبو حسنة الأثر المدمر للعدوان الإسرائيلي على غزة، حيث أسفرت حرب الإبادة الجماعية التي شنها جيش الاحتلال على القطاع منذ أكتوبر 2023 عن استشهاد 70,103 فلسطينيين، غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 170,986 آخرين. مؤكداً أن الأعداد تتزايد بشكل يومي مع استمرار محاولات طواقم الإسعاف والإنقاذ للوصول إلى الضحايا الذين لا يزالون تحت الركام.
ورغم الاتفاق على وقف إطلاق النار في 10 أكتوبر الماضي، فإن الاحتلال الإسرائيلي يستمر في خروقات يومية للاتفاق، ويمنع دخول المساعدات الإنسانية، خصوصًا تلك المقدمة من “أونروا”، مما يزيد من معاناة سكان غزة في ظل الظروف الصعبة التي يمرون بها.