توفيت منذ 31 سنة.. اكتشاف لغز فتاة مفقودة بطريقة ولا أغرب.. تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
في واقعة تعد الأغرب على الإطلاق ساعد وشم مميز لسيدة تدعى ريتا روبرتس تبلغ من العمر 31 عاماً وظلت مفقودة خلال 31 سنة إلا أن تم العثور على جثتها في نهر في أنتويرب خلال شهر يونيو عام 1992
على الجانب الآخر وفقاً لموقع صحيفة إندبندنت البريطانية تم اكتُشاف هوية المرأة، والتي قد تم قتلها في بلجيكا، وذلك بعدما تعرَّف أحد أفراد أسرتها إلى تفاصيل وشمها وهو عباره عن زهرة سوداء بأوراق خضراء
وقد انتقلت روبرتس إلى أنتويرب من كارديف في ويلز، وقد قامت بالاتصال بأقاربها من خلال بطاقة بريدية أرسلتها في مايو 1992.
وبعد التعرف على جثة ريتا قالت الأسرة، في بيان: إن هذا التعاون عبر الحدود وربط قوات الشرطة في جميع أنحاء العالم قد أعاد للفتاة المفقودة هويتها، ومكّن أسرتها من معرفة تفاصيل وفاتها وكيف تم قتلها .
وقالت عائلتها إنهم رغم صعوبة التفاصيل التي تمت معرفتها ، فإنهم كانوا أكثر امتنانا لمعرفة ما حدث لها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جريمة قتل
إقرأ أيضاً:
شاهد.. بن غفير يرتدي دبوس مشنقة خلال جلسة بشأن إعدام الفلسطينيين
وثّق مقطع فيديو، نشره ناشطون إسرائيليون على منصة إكس، اليوم الاثنين، ارتداء وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، وعدد من أعضاء حزبه "عوتسما يهوديت" (القوة اليهودية) دبوسا على شكل حبل مشنقة خلال جلسة للجنة الأمن القومي ناقشت قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين.
وقال بن غفير في مقطع الفيديو: "أمر مهم في الكنيست الإسرائيلي، نحن نعقد نقاشا آخر في اللجنة برئاسة تسفيكا فوغل، حول مشروع القانون الذي قدمه ليمور سون هار ميلخ، وجميعهم من حزب عوتسما يهوديت".
وأضاف أن "القانون هو عقوبة الإعدام للمخربين، وهو خطوة كبيرة جدا في إسرائيل، ونحن نقترب بخطوات واسعة، وكما ترون هذه الشارة، نحن نريد إما حبل المشنقة، أو المقصلة، أو الكرسي الكهربائي.. عقوبة الإعدام للمخربين".
חוק עונש מוות למחבלים: חברי עוצמה יהודית הגיעו לדיון כשהם עונדים סיכה עם גרדום pic.twitter.com/yFnDXKYBaQ
— חזקי ברוך (@HezkeiB) December 8, 2025
تجدر الإشارة إلى أن الكنيست الإسرائيلي صوّت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بالقراءة الأولى على مشروع قانون إنزال عقوبة الإعدام بالأسرى الفلسطينيين، الذين يدانون بما تسميه إسرائيل "أعمالا إرهابية يُقتل فيها إسرائيليون".
وقدم التشريع حزب عوستما يهوديت اليميني المتطرف برئاسة بن غفير.
وكان بن غفير دعا جميع أحزاب الائتلاف الحاكم والأحزاب الصهيونية في المعارضة إلى التصويت بالإجماع على القانون، واصفا ذلك بالخطوة التاريخية.
وينص مشروع القانون على أن الشخص الذي يتسبب عن قصد أو بسبب اللامبالاة في وفاة مواطن إسرائيلي، وعندما يتم تنفيذ الفعل بدافع عنصري أو كراهية ولإلحاق الضرر بإسرائيل، فإنه يجب أن يواجه حكم الإعدام، كما ينص على أنه لا يجوز تخفيف عقوبة من صدر بحقه حكم نهائي بالإعدام.