“أبوس رجلك فك السحر”.. فيفي عبده تتعرض لوعكة صحية خطيرة وتستغيث (فيديو) حياتنا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
حياتنا، “أبوس رجلك فك السحر” فيفي عبده تتعرض لوعكة صحية خطيرة وتستغيث فيديو،وطن تعرضت الراقصة المصرية فيفي عبده، إلى وعكة صحية شديدة، مؤكدة أن ما يحدث لها من .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر “أبوس رجلك فك السحر”.. فيفي عبده تتعرض لوعكة صحية خطيرة وتستغيث (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن- تعرضت الراقصة المصرية فيفي عبده، إلى وعكة صحية شديدة، مؤكدة أن ما يحدث لها من انتكاسات بسبب الحسد.
وقالت فيفي عبده في مداخلة مع برنامج “إي تي” بالعربي: “لأول مرة بقول لجمهوري ارحموني الناس كلها بتحبني.. لكن أنا ممكن أحسد نفسي والحسد موجود ولكن زاد عن حده معايا”.
اعتبرت الراقصة ما حدث بسبب الحسد زي الأسدوتابعت الراقصة: “مش عاوزة أضعف وأقول لهم أني محسودة لأني مش عاوز العطف.. وأنا دايما واقفة زي الأسد برقص ومبسوطة وبسمع المزيكا”.
وأكدت فيفي عبده أنها لا تريد أن تبث الاكتئاب في روح الناس، معقبة:” الناس دي بتصحى من النوم تشوف صفحتي ويشوفوا عاملة إيه”.
فيفي عبدهوحول تفاصيل الوعكة الصحية الجديدة، قالت فيفي عبده: “الغضروف قفل على العصب وما بقاش العصب يتحرك ورجلي بقيت تقيلة”.
وأضافت: “ربنا يتم شفائي لأن الصحة تاج ولو مال الدنيا معاك ومفيش صحة يبقى أنت مش معاك حاجة”.
طبيب قلبوسردت الراقصة تفاصيل مؤلمة حين ذهبت إلى الأطباء: “دوروا على عروق في إيدي مالقوش.. ولما عملوا ليا فحص لقوا القلب فيه رفة”.
وتابعت: “طلبوا دكتور قلب وخدت بنج وعملوا ليا منظار علشان يطمنوا على القلب.. ولما اطمنوا كانوا مجهزين اوضة العمليات بتاعة العمود الفقري”.
واستطردت فيفي عبده: “لما سافرت علشان اتكرم فوجئت وأنا بحط رجلي على السلم لقيت رجلي تقيلة.. ودي كانت بالنسبة ليا مفاجأة قدام الناس وما كنتش قادرة أطلع علشان أتكرم”.
عمل وسحروأكدت فيفي: “أكيد مليون في المية معمول لي عمل وسحر علشان متحركش من السرير.. ولو أعرف مين اللي عمله أبوس رجلك فك العمل، حرام عليك أفضل في السرير أقوم من حاجة ألاقي حاجة”.
View this post on InstagramA post shared by Fifi Abdou (@fifiabdouofficial)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
5 أشياء تختفي من حياتنا بصمت.. تعرف عليها
في ظل تسارع الحياة الحديثة، نركض بلا توقف خلف ما هو جديد، ونتأقلم مع التغيرات المتلاحقة من دون أن نلتفت لما يتلاشى من حولنا بهدوء، فتجد أشياء كانت في الأمس القريب جزءًا من تفاصيلنا اليومية، تحيط بنا وتشكل عاداتنا، لكنها اليوم تنسحب تدريجيًا إلى الظل، وتوشك على الغياب دون أن تترك خلفها سوى ذكريات باهتة، وندرك بشكل متأخر لما نخسره يومًا بعد يوم، لذلك سنستعرض مجموعة من المظاهر والعناصر التي اعتدناها، لكنها باتت مهددة بالاختفاء في ظل التكنولوجيا المتسارعة وتغير أنماط الحياة، وذلك وفقًا لما نشره موقع Listverse.
أثناء فصل الصيف كان يمكنك أن ترى توهج اليراعات، تلك الخنافس الصغيرة التي أضاءت ليالي الطفولة مثل مشاهد من أفلام الرسوم المتحركة. اليوم، تنكمش أعدادها بشكل مقلق بسبب تدمير بيئاتها الطبيعية، والتلوث الضوئي، واستخدام المبيدات الحشرية.
الضوء الصناعي يربك طقوس التزاوج الخاصة بها، فيما تقضي المبيدات على الكثير منها قبل أن تصل إلى مرحلة التوهج، وإذا لم تُبذل جهود جادة للحفاظ على هذه الكائنات، فقد يصبح توهجها الجميل مجرد ذكرى في كتب الطبيعة المنسية.
الساعات التناظرية: رموز الزمن التي تغيبكانت الساعات التناظرية تزين محطات القطار، وساحات المدارس، والمباني العامة، تشكل معمارًا بصريًا مألوفًا ونظامًا مشتركًا يدل على الزمن والانضباط، لكن في ظل صعود الشاشات الرقمية والإعلانات الإلكترونية، بدأت هذه الساعات تختفي تدريجيًا.
غياب الساعات التناظريةغيابها لا يعني فقط تغيير وسيلة معرفة الوقت، بل فقدان عنصر جمالي وثقافي منح الأماكن العامة روحًا خاصة.
فروع البنوك التقليدية: نهاية الشباك الإنسانيالتحول الرقمي الذي تشهده البنوك حول العالم يدفع نحو إغلاق المزيد من فروعها، لا سيما في المناطق الريفية أو الفقيرة، وعلى الرغم من سهولة التطبيقات المصرفية للكثيرين، فإن هذه الفروع ما زالت تمثل ضرورة ملحة لفئات كبيرة من الناس، مثل كبار السن أو من لا يمتلكون اتصالًا دائمًا بالإنترنت.
غياب الفروعغياب الفروع البنكية لا يعبّر فقط عن تقدم تقني، بل يكشف عن اتساع الفجوة الرقمية والاجتماعية بين من يمتلك الأدوات ومن يُستبعد من النظام الجديد.
سماء الليل المظلمة: النجوم التي لا نراهامشاهدة السماء المرصعة بالنجوم باتت حلمًا بعيد المنال لسكان المدن الحديثة، فالتلوث الضوئي غطى السماء، وأخفى معالم مجرة درب التبانة عن أكثر من 80% من البشر.
اختفاء النجومليس اختفاء الظلام مجرد مسألة جمالية، بل مشكلة بيئية تؤثر على توازن النظم الحيوية، وعلى صحة الإنسان النفسية والجسدية، فالحفاظ على سماء الليل المظلمة صار ضرورة بيئية بامتياز.
الصمت الطبيعي: رفاهية لم تعد متاحةالصمت النقي، الخالي من أصوات المحركات والضجيج الحضري، يتراجع بسرعة حتى في قلب المحميات الطبيعية، هذا الصمت الذي لطالما شكّل مصدر راحة نفسية عميقة، هو في الحقيقة حاجة بيولوجية تؤثر على تركيز الإنسان وصحته العامة، كما تؤثر على سلوك الحيوانات وتوازن الأنظمة البيئية.
اختفاء الصمتاختفاء الصمت لا يعني فقط ضجيجًا إضافيًا، بل اختلالًا في العلاقة بين الإنسان والطبيعة التي تحيط به.